الرياض: قال محللون وتجار إن السعودية، أكبر سوق للسيارات في الشرق الأوسط، قد تشهد أول انخفاض في واردات السيارات في عشر سنوات هذا العام، مع تضرر الاقتصاد المعتمد على النفط من الأزمة الاقتصادية العالمية. وذكر خبراء في مجال تجارة السيارات أن القطاع الذي مثلت مبيعاته في عام 2008 نحو 3 % من الناتج المحلي الإجمالي لأكبر اقتصاد عربي يخفض التكاليف عن طريق تجميد التعيينات الجديدة في حين صعبت البنوك الحصول على تمويل لشراء السيارات.

وتأمل شركات السيارات العالمية أن تظهر أسواق منطقة الخليج تماسكاً نسبياً في مواجهة التراجع العالمي الذي أضر بصناعتها. فقد زادت السعودية الإنفاق لمواجهة آثار الأزمة، لكن القطاع الخاص من المتوقع أن يعاني على نطاق واسع خاصة من الحذر الذي تبديه البنوك تجاه الإقراض.

وقال البنك الأهلي التجاري السعودي في مذكرة بحثية إن المخاوف المتعلقة باتجاه الاقتصاد السعودي في 2009 بدأت تؤثر بإضعاف سوق السيارات السعودي.

وأوضح جون سفاكياناكيس كبير الاقتصاديين في وحدة اتش.اس.بي.سي في السعودية أن مضاهاة أداء مبيعات السيارات في 2008 لن يكون سهلاً. وأضاف "عام 2008 كان أفضل عام لقطاع السيارات في السعودية، لم نشهد تراجعاً منذ عام 1998".

وقال علي رضا الرئيس التنفيذي لمجموعة الحاج حسين علي رضا وشركاه التي تبيع سيارات مازدا وفورد واستون مارتن إن واردات السعودية من السيارات الجديدة قد تنخفض بنسبة 22 % إلى 350 ألف سيارة في عام 2009.

وأضاف "الطلب من القطاع الخاص تراجع مع خفض الإنفاق، لكن ذلك لم يحدث مع القطاع الحكومي أو مقاولين يعملون في مشروعات حكومية".

وكانت أنباء عن تكدس مخزونات السيارات في الولايات المتحدة ما أدى إلى تخفيضات كبيرة في الأسعار دفعت السعوديين للإحجام عن الشراء انتظاراً لعروض مماثلة في بلادهم.

وأشار سلطان المبارك مدير معرض للسيارات الأوروبية في الرياض إلى أن معظم الزائرين يسألون عن تخفيضات منتظرة، لكن لا يشتري سوى 15 % منهم.

وقدر البنك الأهلي التجاري إجمالي قيمة نحو 520 ألف وحدة باعها كبار الوكلاء في المملكة في عام 2008 بنحو 42 مليار ريال (11.2 مليار دولار). وقال إن هذا واحد من أكبر القطاعات التجارية، ومثل نحو 3 % من الناتج المحلي الإجمالي.

وقال الأهلي التجاري إن البنوك قد تخسر إيرادات من تراجع واردات السيارات. وأضاف "واردات القطاع الخاص من سيارات بتمويل من بنوك محلية يعد من قطاعات الأعمال الرئيسة للإقراض والربح".

وتابع البنك إن واردات القطاع الخاص من السيارات زادت إلى مثليها في ثمانية أعوام لتصل إلى 25.7 مليار ريال في عام 2008 مشيراً إلى أن قيمة خطابات الائتمان الجديدة في الربع الأول من عام 2009 انخفضت بنسبة 15.2 % عن مستوياتها قبل عام. ويعتقد أن السيارات اليابانية تمثل النسبة الأكبر من السيارات المباعة في السعودية.

http://www.elaph.com/Web/Economics/2009/5/444270.htm

قهوة سلمت على هذا الخبر
السنتهم نطقت بأن سوط خلوها علم على ظهورهم والحقهم بالخسائر
استهانوا بالمواطن الضعيف واستهانوا بقدرته على مواجهتهم
استهانوا بصحوته لمقاطعتهم ..
لكن اليوم اعترفوا بأن أكبر سوق للسيارات في الشرق الأوسط تراجع بسبب هذا المواطن الضعيف

أكبر سوق للسيارات في الشرق الأوسط، قد تشهد أول انخفاض في واردات السيارات في عشر سنوات هذا العام،

ببداية الحملة المطبلين كانوا ينعقون بأن السوق السعودي لا يشكل أهمية لصغر حجمه .. وهنا يقولون أنه أكبر سوق في الشرق الأوسط

وأشار سلطان المبارك مدير معرض للسيارات الأوروبية في الرياض إلى أن معظم الزائرين يسألون عن تخفيضات منتظرة، لكن لا يشتري سوى 15 % منهم

هذا شخص متفائل يذكر نسبه المشترين ..
يا المقاطعين سلطان
يقصد أن 85% من الزوار لا يشترون
يعني المبيعات عنده تراجعت كثيييييرًا
85% تراجع

وقال الأهلي التجاري إن البنوك قد تخسر إيرادات من تراجع واردات السيارات. وأضاف "واردات القطاع الخاص من سيارات بتمويل من بنوك محلية يعد من قطاعات الأعمال الرئيسة للإقراض والربح".

[quote]

من غير ماتقول نشوف مراكضتكم مع الوكلاء لتقديم العروض لتصريف السيارات لإرجاع أرباحكم من على قفانا
وخلوها تصدي موديلاها يعدي

أختي جمرة غضا مرحبا بك تشرفت بمرورك وتعليقك فعلا المواطن راح يجيب خشومهم الأرض هم والبنوك قريب إن شاء الله ولو لم يكن لحملتنا المباركة إلا توعيتي ومن مثلي من المواطنيين لجشع الفجار لكفاها ذلك ,,,,,

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لازم تقل من جشع التجار والافتراءات على الناس ان سياراتهم احسن سيارات وبالحجز

جزاك الله خير

هلا بأخوي grandv8 فمرحبا بك فعلا يكذبون بأن سياراتهم الأحسن وبالحجز وعلى بالهم أنه لا يوجد أحد يقرأ من الشعب وسوف نصدقهم.
لم يصحوا من حلمهم الوردي بأن المواطن لا ولن يصحى ويفهم ألآعيبهم أبد
لكن هالحملة قلبت حلمهم كابوس وبدأت الناس تعي ما يدور حولها

وكانت أنباء عن تكدس مخزونات السيارات في الولايات المتحدة ما أدى إلى تخفيضات كبيرة في الأسعار دفعت السعوديين للإحجام عن الشراء انتظاراً لعروض مماثلة في بلادهم.

لازم تخفضيات نشوفها بالسعودية زي ميصير باميركا والا الصدأ يلحق حتى جيوبكم

أخوي بندوري فعلا الصدأ قد بدأمن فترة في جيوبهم والله يجعلهم يذوقون اللي ذوقوا المواطنيين الضعوف من أقساط وخسائر

مشكوووووووووووور خلوها تصدي

حياك الإله أخوي طالب ود وفعلا على قولة أحد الأعضاء الصيف قرب ومن جد راح تصدي

الاعتراف بداية الحقيقة بأن المستهلك هو المتحكم في السوق وليس التجار والوكالات
وعقبال ما نشاهد سحب الوكالات منهم كما حدث في الولايات المتحده الأمريكية

وسلموا لي على بن جميل والمتحدة والجميح والتوكيلات وبن رضا و.. و.. و..