العودة   منتدى مقاطعة > مجتمع مقاطعة التفاعلي > مناقشات المستهلك > أبناء المدخنين يعانون من أمراض نفسية وتنفسية ونساؤهم قد يصبن بالعقم!

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 25-01-2009, 08:28 PM   #1
khaled1396
مقاطع فعال

 
رقـم العضويــة: 4468
تاريخ التسجيل: Aug 2007
المشـــاركـات: 945

افتراضي أبناء المدخنين يعانون من أمراض نفسية وتنفسية ونساؤهم قد يصبن بالعقم!

التغيرات الفسيولوجية داخل جسم المدخن تجعله يشعر باللذة وتجبره على الاستمرار !
أبناء المدخنين يعانون من أمراض نفسية وتنفسية ونساؤهم قد يصبن بالعقم!



أبناء المدخنين يصابون بأمراض في الجهاز التنفسي والربو والحساسية الصدرية
التدخين ظاهرة سيئة ممرضة فشت وانتشرت كما تنتشر النار في الهشيم، في السنين الأخيرة اشتكى منها الكثير من الدول وبدأت تخطط كيف تخلص منها شعوبها التي غدت أسيرة لعادات سيئة وسموم نفاثة كلفت وزارات الصحة في دول العالم اجمع المليارات من الدولارات وفقد المجتمع العالمي ملايين الأرواح التي أزهقت بسبب إدمان الدخان والذييتشمل (السيجارة، النشوق، النارجيلة، الشيشة، الغليون، التمباك وغيرها). وقد صرح وزير الصحة الأمريكي مثلاً أن ضحايا التدخين في الولايات المتحدة الأمريكية سنوياً هو ثلاث مائة وخمسون ألف (350.000) نتيجة التدخين المباشر، وخمسون ألف (50.000) يموتون سنوياً في أمريكا نتيجة التدخين السلبي (وهو ناتج عن الجلوس مع المدخنين في غرفة مغلقة أو سيارة، وفي بريطانيا يموت سنوياً مائة ألف (100.000) من أثار التدخين، لذلك منع التدخين منعاً تماماً في الأماكن والمجامع العامة والباحات، ووضعت قوانين صارمة ومطبقة لمن يخالف هذه الأنظمة. هذه الأنظمة الصارمة ظلت متبعة ومحترمة ولا أحد يستطيع خرقها، ومن يخترقها يعرض نفسه لمحاسبة القانون في أمريكا وأوروبا، وليس كما هو متبع في دول العالم الثالث وخاصة في بعض الدول العربية والإسلامية التي نرى لافتات منع التدخين في كل شارع وكل قطار أو سيارة عامة أو في المطارات الفخمة ترى إشارات منع التدخين ولا احد ينظر إليها والعجيب أن الذين يخترقونها ولا يلقونها أي اهتمام هم الموظفون أنفسهم وإذا أردت أن تشاهد ما أقول اذهب إلى صالات مطاراتنا فترى الموظفين وكذلك المسافرين يدخنون في كل جزء من المطار ولا يخافون العقاب ويضربون بعرض الحائط لكل القوانين والأنظمة التي تمنع التدخين في صالات المطارات. التدخين خطورته على الشباب من الجنسين عظيمة، فهو أكثر خطورة على المرأة الحامل والمرضع وكذلك كبار السن، والسؤال الآن ما المكونات لهذا الدخان وما يعرف بالتبغ فنقول الدخان أو التبغ يحتوي على العديد من المكونات الكيماوية وأهم مركب والذي يعتقد أن له التأثير الإدماني هو النيكوتين وهو منبه للجهاز العصبي المركزي، والمدخن عندما يبدأ بالتدخين يزيد عنده معدل الأدرينالين وهذا يؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم ويزداد معدل دقات القلب وتتأثر عمليات الجسم الفسيولوجية الأخرى مثل التمثيل الغذائي، تنظيم درجات الحرارة للجسم، ودرجة الشد أو التوتر.



مضار التدخين
إن ظاهرة التدخين المستمرة تولد تسمما عاما للجسم، فالسيجارة تحتوي على مادة سامة هي النيكوتين Nicotine حيث تدخل الدورة الدموية عن طريق الرئتين وتصل إلى الكبد ومن ثم تخرج خارج الجسم مع البول عن طريق الكلى تحت اسم الكوتنين. من أعراض التدخين على المدخنين الجدد والمبتدئين هو الاستفراغ مع القيء.
أما المدمنين على التدخين فيحدث لهم زيادة ضربات القلب وتقلص الأوعية الدموية نتيجة لزيادة تركيز النيكوتين ويحدث زيادة في الضغط الشرياني ويتأثر مركز التنفس حيث يحدث خلل في وظائف الرئتين ويحدث خلل في وظائف القلب حيث تتأثر الدورة الدموية، ويتأثر لون الفم حيث يميل إلى السواد نتيجة لزيادة مستوى النيكوتين وثاني أكسيد الكربون في الدم. وأثبتت الدراسات العلمية الحديثة أن أحد أمراض سرطان الرئة هو تلوثها بمكونات السيجارة، وكذلك حدوث سرطان في القصبات الهوائية، التهاب الحنجرة، السعال وكذلك تغير سلبي في الرئتين أو انتفاخ فيها (Emphysema) والتغيير في الشرايين التاجية المتصلة بالقلب والذي قد يؤدي الى الجلطات والناتجة من الآثار السلبية للتدخين ومنها الشرايين التاجية التي تغذي طبقات القلب بالدم وتؤدي إلى التهابات الشرايين وإصابتها مما يؤدي إلى التهاب الأوعية الدموية والذي يسبب أوجاع الرجلين وتتفاقم حالة المدخنين المدمنين مما يؤدي سرطانات المثانة والقولون والمعدة والبنكرياس والرئتين وسرطان الفم كما يسبب السكتة الدماغية (Stroke). ومن الآثار السلبية والخطيرة للتدخين الالتهابات المزمنة في القصبات الهوائية والتي تؤدي إلى ضيق في التنفس وسعال مزمن لا يفيد فيه الدواء، والتدخين يسبب للرجال العنة أو ما يعرف (Impotence) ويؤثر على النساء ويؤثر على الأطفال الرضع عندما تكون أمه مدخنة ويؤثر على الأجنة عند المرأة الحامل وقد يؤدي إلى العقم عند النساء. ومن مخاطر الدخان حدوث صداع السجائر فالمدخن أو جليسه يحصل لهما ما يعرف بصداع السجائر ويشعر المدخن من ضيق النفس لدى القيام بأقل جهد إضافة إلى السعال والبلغم المزمنين، في العضلة أو التوتر ويتأثر مستوى الهرمونات . وهذه التغيرات الفسيولوجية داخل جسم المدخن تجعله يشعر باللذة وتجبره على الاستمرار بالتدخين ويقضي الوقت الطويل يومياً بالإعداد والجلوس على مائدة أو جلسة السيجارة أو النارجيلة أو الشيشة، ويصرف على ذلك المبالغ المالية ويصرف كذلك الوقت من عمره بعيداً عن متجره أو عائلته أو وظيفته كل هذا بسبب متعة «النيكوتين» والتي تؤدي إلى الشعور كذلك بالاسترخاء، هذا الشعور الذي يجعل التبغ يسبب الإدمان ويسبب كذلك التعود على تأثير النيكوتين ويجعل المدخن من الصعوبة التوقف عن التدخين وإذا ترك التدخين لفترة محددة تبدأ الأعراض الانسحابية في الظهور ومنها الغضب، الانفعال، التهيج والإثارة لأصغر الأمور، الصداع ،القلق، مع الإحباط النفسي، تقلصات في المعدة قصور في معدل دقات القلب مع ارتفاع في ضغط الدم ارتفاع الوزن هذه كلها تجعل الإقلاع عن التدخين صعبا عند الرجال وأكثر صعوبة عند النساء وتكون مقاومة محفزات التدخين قليلة، مثل مشاهدة ومجالسة المدخنين عند إشعال السيجارة مع صب فنجان الشاي أو القهوة المركزة وهذه تؤدي إلى فشل في التوقف عن التدخين أو الإقلاع عنه.
ويوجد مواد كيماوية قاتلة في مكونات السجائر غير النيكوتين ومنها سيانايد الهيدروجين وهو أحد السموم الخطيرة التي تسبب الوفاة والفواكه المجففة والتي تضاف إلى السجائر أو إلى الشيشة وهذه تكون ملوثة بالبكتيريا الضارة أو بالمبيدات الحشرية. والتدخين له تأثيرات عكسية على الحياة الأسرية فمثلاً أبناء المدخنين يصابون بأمراض نفسية وأمراض في الجهاز التنفسي والربو والحساسية الصدرية وقد تكون الأمهات عرضة للطلاق والانفصال وقد تكون السيجارة أو الشيشة سبباً في الحرائق داخل المنازل أو المصانع أو المجمعات الاستهلاكية والأسواق العامة ومتاجر النجارة والصناعات الخشبية والموبيليا.

http://www.alriyadh.com/2009/01/25/article404606.html

التعديل الأخير تم بواسطة khaled1396 ; 26-01-2009 الساعة 08:11 AM
khaled1396 غير متواجد حالياً  
قديم 26-01-2009, 04:31 PM   #2
جمرة غضا
التميمية
المراقب العام
 
الصورة الرمزية جمرة غضا
 
رقـم العضويــة: 715
تاريخ التسجيل: Aug 2007
مــكان الإقامـة: محفر تمر سكري
المشـــاركـات: 40,561
Twitter

افتراضي

الله يعطيهم عنه

___________________________

التميمية تويتر


للتواصل مع ادارة المقاطعة


جمرة غضا غير متواجد حالياً  
قديم 26-01-2009, 05:57 PM   #3
حمر عين
مقاطع نشيط

 
رقـم العضويــة: 10139
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشـــاركـات: 280

افتراضي


ان هزيمة الإدمان على تدخين السجاير مسألة صعبة جدا، الا انها تقدم فوائد كثيرة.
لأجيال متعاقبة ساد التصور بأن التدخين ليس سوى عادة. الا اننا نعرف اليوم ان الامر ليس كذلك. فالتدخين ليس عادة - انه إدمان.
ورغم انه قد يكون مقبولا اجتماعيا دون ما سواه من انواع الادمان مثل الكوكايين والهروين، فان الإدمان عليه، يقيد الجسم والعقل بأغلاله بنفس القوة.
وقد أدت التحولات في فهم التدخين الى ظهور تبعات عملية، فإن كان الإقلاع عن هذه العادة يتطلب وجود قوة الارادة، فان هزيمة الادمان تتطلب قوة الارادة وامورا أخرى اكثر منها بكثير، مثل العلاجات المتنوعة التي تزيل بشكل آمن الرغبة الجامحة في التدخين، والادوية التي توقف تلك الرغبة، والعلاج بالاستشارات التي تساعد الانسان على التخلي عن التدخين.


طريق طويل



العلاجات الموجهة لهزيمة الادمان، لم تجعل من مهمة الاقلاع عن التدخين سهلة. فالطريق لا يزال وعرا وطويلا.
وقد يحتاج الكثير من الاشخاص الى اجتيازه عدة مرات قبل ان يصبحوا قادرين على الاقلاع عن التدخين.
ويعتقد بعض الخبراء ان التغيرات التي تحصل في المخ على مدى سنوات من التدخين، ربما تتطلب علاجا طويل المدى، كما هو الحال في علاج مرض السكري او ارتفاع ضغط الدم.


لماذا نهتم بالاقلاع عن التدخين ؟



لأننا سنقلل من مصروفاتنا، ونحصل على طاقة اكثر، وعلى حياة صحية اطول لنا ولمن هم حولنا والذين يتنشقون الدخان الصادر من سجايرنا. ان الفوائد الصحية الشخصية تظهر فور الاقلاع عن التدخين، فخلال 12 ساعة يتخلص الجسم تماما من كل اول اوكسيد الكربون المستنشق من السجاير، ويبدأ الجسم بحمل الدم الى أعضائه بفاعلية اكثر.
وخلال اسبوع تصبح احاسيس التذوق والشم لدينا أكثر حدة. ثم وبعد شهر من الاقلاع عن التدخين فان المنظفات الصغيرة جدا التي تشابه الشعر، الموجودة في القصبات الهوائية تبدأ في الشفاء وفي حماية الرئتين من الغبار، والدقائق المتطايرة، والعدوى.
ويظهر تقرير جديد من «دراسة صحة الممرضات» انه وخلال 5 اعوام من اقلاع النساء المشاركات، عن تدخين السجاير، فان نصف احتمال خطر تعرضهن لأمراض القلب قد انحسر.
وهو الخطر الذي اكتسبته النساء بعد بدئهن بممارسة التدخين. وبعد 20 عاما من الاقلاع عن التدخين، كان خطر وفاتهن بأي من الامراض مساويا لخطر وفاة النساء اللواتي لم يمارسن التدخين (مجلة الجمعية الطبية الاميركية، 7 مايو 2008). واظهرت دراسات اخرى تحسنا مماثلا لدى الرجال.
نقاط جوهرية
التدخين مضر بالقلب وبالأوعية الدموية بنفس اضراره للرئتين
النيكوتين التعويضي، العلاج بالأدوية، والاستشارات، كل على حدة او جميعها، هي أكثر فاعلية في الاقلاع عن التدخين.
فوائد الاقلاع عن التدخين تظهر خلال بضع دقائق.
إدمان النيكوتين
النيكوتين الذي يحصل عليه المدخن خلال «سحبة» نفس واحدة من السيجارة، يشق طريقه نحو المخ خلال عدة ثوان.
وما ان يصل الى هناك، حتى يحفز على تحرير الـ «دوبامين» والمواد الكيميائية الاخرى التي تنشط نهايات الأعصاب.
والناقلات العصبية هذه تتدفق ثم تغرق مركز المكافآت في المخ، مكونة شعورا بالسرور. وكل استنشاق واحد للنيكوتين يعزز هذا الشعور.
ولكن وفي الزمن الفاصل بين تدخين سجارتين، فان النيكوتين ينزاح من الجسم، ولذلك تنحسر مشاعر السرور، وتحل محلها مشاعر اقل سرورا.
وتبدأ بالظهور الاعراض الانسحابية للنيكوتين، الأمر الذي يدفع المدخن الى البحث عن سجارة أخرى للرجوع مجددا الى منطقة السرور.


التدخين والقلب

كيف يؤثر التدخين على القلب ؟
لا يعرف الا القليل من الناس ان التدخين يؤثر تأثيرا سيئا على القلب وعلى الدورة الدموية، مثل تأثيره على الرئتين.
وتتآمر نحو 4 آلاف من المركبات الكيميائية الموجودة في دخان السجاير لكي:
تزيد من سرعة ضربات القلب ومن تصلبه
تقود الى تضيق الاوعية الدموية
تزيد من ضغط الدم
تقلل من مستويات الكوليسترول عالي الكثافة HDL (الحميد)
تساعد على تخثر الدم، وبذلك انسداد الاوعية الدموية
تساهم في تشكيل اللويحات المترسبة في الشرايين التي تؤدي الى انسدادها.
الوسائل المساعدة في الإقلاع
كل منا تقريبا قد عرف او سمع عن شخص نهض صباحا وأعلن انه ينوي الاقلاع عن التدخين، ثم أقلع عنه بالفعل.
وهذا مثال نادر طبعا، اذ ان اكثرية المدخنين الراغبين في الاقلاع عن التدخين، يحتاجون الى المساعدة. وقد اورد تقرير جديد أصدرته خدمة الصحة العامة للولايات المتحدة بعنوان «علاج استخدام التبغ والادمان عليه» الوسائل الموثوقة للاقلاع عن التدخين. وهي:
النيكوتين التعويضي: ان اعطاء المخ ما يطلبه من النيكوتين، من دون اول اوكسيد الكربون او القطران، ومئات المركبات الضارة الاخرى في دخان السجاير، كان من اوائل الاختراقات في الوسائل المساعدة على الاقلاع عن التدخين.
وتأتي وسائل التعويض بالنيكوتين على شكل اللصقات، العلكة، حبوب للمصّ، رذاذات في الانف، او وسائل لاستنشاقه.
ورغم انها كلها تمثل وسيلة واحدة لتجهيز الجسم بالنيكوتين، فإن بعض الناس يفضلون احداها على الاخرى.
اما دمج وسيلتين منها، مثل اللصقة مع العلكة فقد يكون اكثر فاعلية من وسيلة واحدة.
ويقول الدكتور تارو كينونن مدير برنامج الادمان على النيكوتين وعلاجه وابحاثه في جامعة هارفارد، ان «الخطأ الأكبر الذي يقع فيه اكثر الناس المستخدمين للنيكوتين التعويضي، هو انهم لا يأخذون كمية كافية من النيكوتين».
ويضيف «ان عليك ان تعطي المخ كمية النيكوتين التي كان متعودا عليها».
دواء «زيبان»: الوسيلة الاخرى للاقلاع عن التدخين هي دواء مضاد للكآبة يسمى «بابروبيون» bupropion ويسوق باسم Zyban.
ويخفض «زيبان»، الاعراض الانسحابية للنيكوتين، بزيادة نشاط «دوبامين» في المخ.
ولأن «زيبان» لا يحتوي على النيكوتين، فإن بالامكان استخدامه سوية مع وسائل النيكوتين التعويضي.
دواء «تشانتكس»: أحد الادوية الجديدة المسمى «فارنسلين» varenicline الذي يسوق باسم Chantix، وهو يقوم بإزالة كل السرور المصاحب لتدخين السجاير، وذلك بعد التصاقه مع مستقبلات النيكوتين في المخ.
وعندما يصل النيكوتين الى المخ فانه لا يستطيع ان يحفز عملية ازدياد تدفق «دوبامين» لتنشيط مركز السرور في المخ.
ومع جلوس «تشانتكس» فوق المستقبلات فانه يجعلها تحرر الدوبامين ولكن ببطء، الأمر الذي يخفف من الاعراض الانسحابية للنيكوتين.
وقد سارع الاطباء والمدخنون لاختبار «تشانتكس». وكما هو الحال مع الكثير من الادوية الجديدة فان الاعراض الجانبية بدأت بالظهور مع استعمال الملايين له.
وكان من أهم تلك الاعراض: الهياج، الكآبة، التفكير بالانتحار، الاحلام المجسدة، والنعاس.
الاستشارات: اغلب المدخنين يربطون عملية تدخينهم للسيجارة مع احد النشاطات او الاوضاع، مثل تناول قدح من القهوة، او بعد وجبة طعام، او عند الشعور بالتوتر.
ومهمة تحطيم هذه الصلة تشكل جزءا جوهريا في نجاح عملية الاقلاع عن التدخين.
كما ان الاستشارات والدعم الاجتماعي يمكنها المساعدة في تحديد الاوضاع التي تحفز على التدخين، وتحطيم الصلة بينها وبين عملية التدخين، وكذلك المساعدة على التكيف مع الاعراض الانسحابية.
المنطلقات البديلة: بعض الناس يتوجهون الى التنويم المغناطيسي، الوخز بالإبر، العلاج بالاعشاب، والمنطلقات المكملة او البديلة الاخرى، بهدف وقف التدخين. وعلى الرغم من عدم وجود أدلة دامغة على فاعلية أي من هذه المنطلقات، فان بعض الناس يراها مفيدة.
الاصدقاء والمعارف: افترضت دراسة نشرتها مجلة «نيو إنغلاند جورنال أوف ميديسن» في 22 مايو 2008، ان الازواج، والأصدقاء وزملاء العمل، والمعارف الآخرين، لهم تأثير كبير على عملية وقف التدخين.
وعندما يتوقف شخص ما فان الآخرين حوله يبدأون في التوقف ايضا، ولذلك حاول ان تلتحق بمجموعة الاشخاص الذين اقلعوا عن التدخين، او ان تتحول الى عامل مساعد ومحفز لحلقة جديدة للاقلاع عن التدخين
__________________

___________________________

لاحد يقول ان الخليل لخليله الزير لأجل كليب ضحى بهمام 00
للامانه يكتب معى القرين
حمر عين غير متواجد حالياً  
موضوع مغلق

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:07 AM.