الخطاب المنسوب لشركة عبداللطيف جميل مزور

**عزيز جدة** · 04-01-2009, 09:22 AM

للأسف الشديد
تداول الكثير صورة الخطاب أعلاه
ولم يتنبهوا لوجود خطأ فادح فيه
وهو دليل على أن الخطاب مزور

الخطأ في اسم الوزير
فإسمه ليس عبدالله بن عبدالعزيز زينل
بل عبد الله بن أحمد زينل علي رضا

عظم الله أجور من طاروا فرحاً بخطاب مزور.

abuhisham · 04-01-2009, 09:41 AM

لم نطر فرحا اخي الكريم ..

بالعكس .. كنا أول من تحدث عن الخطاب و لمح لإمكانية كونه مزور بل تم تحديد الخطأ في إسم الوزير قبل الكل.

شوف هذا الموضوع:

تتوقعون الخطاب هذا صحيح ؟.. خطاب عبداللطيف جميل لوزير التجارة.

لكن .. و إن كان الخطاب ملفق يكفينا ردود الفعل و التصريحات الإعلامية و الإتهامات لداعمي الحملة بالإرهاب و قطع الأرزاق و التهديد بالملاحقة القانونية.

**alzuhary** · 04-01-2009, 09:51 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عزيز جدة

للأسف الشديد
تداول الكثير صورة الخطاب أعلاه
ولم يتنبهوا لوجود خطأ فادح فيه
وهو دليل على أن الخطاب مزور

الخطأ في اسم الوزير
فإسمه ليس عبدالله بن عبدالعزيز زينل
بل عبد الله بن أحمد زينل علي رضا

عظم الله أجور من طاروا فرحاً بخطاب مزور.

ولماذا لم تنفي وكالة عبداللطيف جميل الخبر

دع عنك الدفاع عن مصاصي الدماء ، والخطاب وإن كان غير صحيح ، فالوقع يشهد بأن نواياهم تحمل نفس توجه الخطاب .

خلوها تصدي وموديلها يعدي

**جمرة غضا** · 04-01-2009, 11:29 AM

أخي الكريم ليس الهدف من الحملة هو أصدار خطاب من جميل إلى الوزير
هدفنا تعديل الأسعار
سواء ارسل أو لا .. لا يهمنا
مستمرين حتى تتعدل الأسعار او يبشر بالصدأ

**Brave Heart** · 04-01-2009, 02:10 PM

الحقيقة ، رأيت كثير من إجراءات التقنين بعد ظهور هذا الخطاب

منتديات طردت أعضاء يدعون للمقاطعة ، ومنتديات حظرت كتابة أي موضوع

ومنتديات قننت بشكل كبير وحذفت مواضيع كثيرة

و مقالات لا معنى لها زي مقال الفوزان !

أكسل · 04-01-2009, 02:26 PM

عاااااااااااااادي جداً حتى وإن كان مزور نحن مقاااااااااطعين

وهذا خبر لعيونك الحلوة ياشريطي مدري يامندوب الوكالة !!!

في ظل الكساد الاقتصادي بالولايات المتحدة

التنزيلات الكبيرة لم تعد تجذب المستهلكين المذعورين

أشتر واحدة واحصل على اثنتين مجاناً (الفرنسية)

في ظل وضع اقتصادي قاتم يعمد التجار في الولايات المتحدة إلى جذب المستهلكين المذعورين مستخدمين كافة السبل.

وتقول صحيفة نيويورك تايمز إنه بعد انقضاء أسوأ موسم للأعياد في عدة عقود تسعى المحال التجارية للتخلص من البضائع لديها لإيجاد أماكن لبضائع الربيع القادم.

ولم تعد التنزيلات التي تقدمها هذه المحال وتصل أحيانا إلى 50% تلفت أنظار المستهلكين ولذلك فقد لجأ التجار إلى تقديم تنزيلات فوق التنزيلات وإلى إعطاء هدايا مجانية لتشجيع المشترين.

ويقول بريت رئيس المؤسسة الأميركية للأبحاث "إن تجار التجزئة يحاولون كل شيء في الكتب مثل اشتر واحدا واحصل على اثنين مجانا، ما يعني أن التجار يريدون فقط التخلص من البضاعة".

ويقول محللون إن المحال التجارية بدأت خفض الأسعار حتى قبل موسم العطلات لكن التخفيضات لم تسعفهم في التخلص من بضائعهم الشتوية.

ويقول دان دو غراندبر محرر موقع ديل نيوز إن مستوى الخوف حاليا مرتفع جدا وإن التجار سيلجؤون إلى تخفيضات كبيرة.

وينطبق نفس الحديث على تجار السيارات. ففي ديفي في فلوريدا رفع محل بيع السيارات يونيفرستي دوج شعار اشتر واحدة واحصل على اثنتين لجذب الزبائن وللتخلص من مخزونه. وقد استطاع المحل بيع أربعين سيارة تحت الشعار المذكور.

ويقول صاحب المحل علي أحمد إن الكثيرين من العملاء اتصلوا أو زاروا المحل للتأكد من صدق العرض.

وتقول نيويورك تايمز إن ما يعرضه المحل يحمل في الواقع وجهة نظر. فقد أقفل نحو تسعمائة محل لبيع السيارات أبوابه من مجمل 20770 محلا في الولايات المتحدة في 2008. ويقول أحمد إنه لا يريد أن يضاف محله إلى هذا العدد .

المصدر

http://www.aljazeera.net/NR/exeres/4...A7705C9EE4. htm