في ظل ما حصل مؤخرا في فرنسا من تطاول على أشرف الخلق (عليه الصلاة والسلام) وعلى الإسلام والمسلمين بصفة عامة برسوم مسيئة وما تبعه من عملية ارهابية ضرت أكثر مما نفعت.

وما تلى ذلك من تأكيد الحكومة الفرنسية تركها الحبل على الغارب لمن يقوم بمثل هذه الأمور بحجة "حرية الرأي" ..

هل تؤيدون تنظيم حملة شعبية إسلامية عالمية لمقاطعة المنتجات الفرنسية للضغط على الحكومة الفرنسية لتغيير موقفها السلبي تجاه كل ما يرمز للإسلام والمسلمين أسوة بما حصل سابق مع الدنمارك؟

نرجوا المشاركة برأيكم في الاستطلاع.

كلام جميل

نعم انا مع تنظيم حملة شعبية إسلامية عالمية لمقاطعة المنتجات الفرنسية

قال الله تعالى ( إن شانئك هو الأبتر ) أنا من أشد المؤيدين للمقاطعة الأقتصادية الشعبية ولتنطلق من الآن ..نعم لا بد من تركيع فرنسا اقتصادياً كما سبق وأن تركعت الدانمارك . والعملية سهله كلها إعداد قائمة بالمنتجات الاقتصادية الفرنسية في السوق و نشرها ومن كان محباً لنبيه صلى الله عليه وسلم فليقاطعها.. لأنهم شعوب يستهويها المال بل هم يعيشون لأجله ولا يفهمون إلا لغة المال.. حتى تقوم فرنسا بسن قوانين تحمي مقدسات الآخرين ويحمي مصالحها مع العالم الاسلامي الذي يمثل مليار ونصف في الكون وأسرع الاديان أنتشاراً في العالم.
هم يحمون اليهود بقانون الا سامية فلماذا لا يحمون مصالحهم معنا بقانون يسنونه ويطبقونه كقانون ضد الكراهية المطبق في بريطانيا أو قانون منع الأرهاب و ما يؤدي إلى الارهاب..أو قانون حماية الأقليات

ميدل إيست مونيتور: حرية التعبير هي خرافة فرنسية

نشر في : الثلاثاء 13 يناير 2015 -

ميدل إيست مونيتور – التقرير

لقد أدت سنوات من التهكم والشتائم والرسوم المهينة التي وجهتها صحيفة شارلي إيبدو الساخرة للنبي محمد (صلي الله عليه وسلم) والمهاجرين، إلى انفجار العنف الذي حذرت منه السلطات الفرنسية منذ فترة طويلة، في الحادثة المأساوية التي أدت إلى وفاة و إصابة أكثر من 20 شخصًا.

ووصف الرئيس فرانسوا هولاند المذبحة بأنها اعتداء على القيم الفرنسية العلمانية والقيم الديمقراطية، وحرية التعبير، كما أدان ارتكاب “الإرهابيين الإسلاميين” لمثل هذه الجرائم البشعة.

إلا أن الواقع هو أن حمام الدم في باريس، ليس له علاقة بحرية التعبير، ولا بالإسلام في شيء.

فالاستفزاز المتعمد لـ 6000000 مسلم في فرنسا ولـ 1.8 مليار مسلم في جميع أنحاء العالم من خلال الابتذال العنصري المستمر، والإهانة الموجهة إلى الرسول والإسلام تحت ستار حرية التعبير هو سلوك متهور ومستهجن. وهل “القيم” الفرنسية والديمقراطية تمنح حقًا الحرية لتشويه سمعة شخص يحترمه أتباعه كثيرًا؟

ويجري الآن الترويج لفكرة أن وسائل الإعلام الفرنسية حرة في نشر أي شيء كحق أساس من دون أي نوع من القيود؛ لكن هذه الفكرة مجرد خرافة. فعلى سبيل المثال، يمنع القانون الفرنسي نشر المواد التي تروج لاستخدام المخدرات، أو للكراهية على أساس العرق أو الجنس؛ أو نشر الشتائم حول العلم والنشيد الوطني، أو الأسئلة حول المحرقة النازية. فقد تمت إدانة الممثل الكوميدي الفرنسي الساخر، ديودوني مابالا، وتغريمه من قبل محكمة فرنسية لوصفه ذكرى المحرقة بأنها “ذكرى إباحية”.

بل إنه في عام 2008، أقيل واحد من مشاهير رسامي الكاريكاتير في صحيفة تشارلي إيبدو، وهو الرسام سيني، بسبب تعليقه على خبر بأن نجل الرئيس الفرنسي السابق نيكولا ساركوزي، جان، كان على وشك اعتناق الديانة اليهودية من أجل الزواج بإحدى الفتيات، الذي اعتبر بأنه “معاد للسامية”.

وعندما كان ساركوزي يشغل منصب وزير الداخلية، أمر بإقالة مدير “باري ماتش” لنشره صورًا لزوجته سيسيليا ساركوزي مع رجل آخر في نيويورك. كما أنه قام بفرض الرقابة على أغنية الراب “جوسترز” لانتقادها السياسيين.

كما منعت محكمة فرنسية إحدى المجلات الفرنسية من إعادة نشر أو توزيع صور دوقة كامبريدج وهي عارية الصدر. وعلى الرغم من هذا، فقد تم منع النساء المسلمات من ارتداء الحجاب في المؤسسات التعليمية والسخرية منهن، واعتقالهن وتغريمهن بسبب ارتداء النقاب في الأماكن العامة.

كما تم اعتبار علامة “كونيل” بأنها علامة معادية للصهيونية من قبل الشباب الفرنسي ولاعب كرة القدم الشهير نيكولا أنيلكا. وقد أثار ذلك جدلًا خطيرًا في فرنسا منذ استخدام الممثل الساخر “مابالا” تلك العلامة في عام 2005، حيث منع من الظهور على العديد من المسارح وأدين عدة مرات بسبب ممارسته “حرية التعبير” واستخدامه علامة “كونيل”.

ويذكر أن السلطات الفرنسية قد حظرت الاحتجاجات من قبل المسلمين حول الأفلام والرسوم المسيئة. كما كانت فرنسا أول دولة في العالم تقوم بحظر تظاهرات دعم الفلسطينيين الذين يذبحون في غزة. وقد أدى هذا إلى زيادة تهميش الأقليات المسلمة والإفريقية في فرنسا وعزلهم من الحياة السياسية والاجتماعية للدولة، وزيادة التعصب وجرائم الكراهية ضد المسلمين.

فنحن نشهد نفاقًا واضحًا من الدولة التي غضبت لمقتل 12 شخصًا في مكتب مجلة شارلي إيبدو، بينما هي متواطئة مع إسرائيل في قتل 17 صحفيًا و2300 من الرجال والنساء والأطفال في غزة العام الماضي.

كما يضيف دعم فرنسا لما يسمى “الحرب على الإرهاب”، ولغزو واحتلال أفغانستان والعراق وسوريا واليمن، ودورها المحوري في ليبيا ومالي، والذي أدى إلى مقتل مئات الآلاف من الأبرياء، إلى حالة الشعور بالظلم والسخط بين المسلمين الفرنسيين. فالإذلال والمعاناة والظلم الذي يواجهه إخوانهم في العقيدة يجعل قضيتهم مشتركة.

هناك دوافع سياسية بلا شك وراء تلك الرسوم العنصرية البذيئة الحقيرة المسيئة للنبي محمد (صلي الله عليه وسلم)، والتي تأجج مناخ الخوف من الإسلام. فادعاءات المدافعين عن تشارلي إيبدو بأن السخرية قد طالت أيضًا الرموز الدينية الأخرى، تتجاهل حقيقة أن استهداف المسلمين يتم بشكل أكثر انتظامًا واتساقًا. فبدلًا من الاستقواء على الأغنياء والأقوياء في المجتمع، يسخر رسامو الكاريكاتير في تلك المجلة من الضعفاء والمهمشين، ويصبون الوقود على النار المشتعلة بالفعل.

إن السخرية من المسلمين وشتم نبيهم، الذي يحبونه أكثر من أنفسهم، وإهانته بطريقة مروعة تحت غطاء “حرية التعبير”، لابد أن يكون عاملًا في انفجار الغضب العنيف في باريس. فحرية التعبير لا تعني حرية التشهير والقدح في النبي إلا في أوروبا.

كانت هناك إدانة شبه عالمية من قبل الزعماء المسلمين للهجوم على تشارلي إيبدو. كما طولب المسلمون بالاقتداء بالنبي (صلى الله عليه وسلم) الذي لم ينتقم أبدًا من أولئك الذين أهانوه شخصيًا. فالإسلام يؤكد على أن حقوق كل فرد محدودة بحقوق الآخرين والمجتمع ككل. لكن هذه الحقوق لا تشمل فقط حرية التعبير، ولكن تشمل بنفس القدر حقهم الأساس في الكرامة، والخصوصية والاحترام، والحق في عدم التعرض للإهانة أو المعاملة اللا إنسانية. ولعل فرنسا ونظراءها الأوروبيين والغربيين (بما في ذلك القادة الذين يفترض أنهم مسلمون) بحاجة إلى الاقتداء بالقيم الإسلامية من التسامح والاحترام والشرف إذا ما أرادوا تجنب المعايير المزدوجة في المستقبل.

قد المح الدكتور السعيدي الى وجود موامرة لشر اريد بالمسلمين
وقد حلل غيره ايضا الاحداث وتضارب الانباء حولها مما يجعل الشك
كبيرا حول هذه المسرحية المفتعلة لالصاق الارهاب بالاسلام والمسلمين
اسال الله ان يجعل تدمخيرهم في تدبيرهم وان يقي المسلمين شرورهم وخططهم
وفكرة المقاطعة انا اجزم انها ناجعة ونافعة وحتى نشعرهم بغضبنا من اجل نبينا
شكرا لادارة منتدى مقاطعة على الاهتمام وطرح الاستفتاء

ماشاء الله تبارك الله.
التأييد للحملة كبير وليس محصورا على الموقع هنا .. بل حتى في تويتر الكثيرين أيدوا الحملة.

قبل الانطلاق بإذن الله نحتاج لترتيب أكبر حتى تكون النتائج أقوى وأسرع.

من الترتيبات المطلوبة..

- شعار للحملة
- هاشتاقات في تويتر بالعربية والانجليزية (سأضع مقترحي بخصوصها في أخر المشاركة)
- رصد للمنتجات الفرنسية المختلفة وبدائلها.
- نشر خبر الحملة في المواقع والمنتديات ووسائل التواصل الاجتماعي ليس فقط محليا بل عربيا واسلاميا (واللغة الانجليزية كلما أمكن).


بالنسبة للهاشتاقات المقترحة:

بالعربية..
#مقاطعة_المنتجات_الفرنسية_ دفاعا_عن_رسول_الله

بالنجليزية..
#Boycott_French_products_defend_Mohammed_PBUH

ولا غنى عن أي مقترحات تسهم في دعم الجهد.

صدق الله تعالى ( إنا كفيناك المستهزئين ) وقال جل وعلا ( إن شانئك هو الأبتر ) الأبتر المقطوع ومنه الإنقطاع المالي والإفلاس ..

و الله لا أعطي فلساً واحد لمن يكره حبيبي محمد صلى الله عليه وسلم..و يشتمه..

كيف يكون مسلم من يعطي ماله لمن يشتم حبيبه صلى الله عليه وسلم


قائمة بأعلى مائة علامة تجارية فرنسية .
.. http://www.rankingthebrands.com/The-Brand-Rankings.aspx?rankingID=172&year=340 …


#قاطعوا_المنتجات_الفرنسية

#مقاطعة_فرنسا

يعطيكم العافية ..

عندي عدة اقتراحات بخصوص هذه الحملة المباركة ...

1- شعار للحملة معبر ،، و ان كانت لهذه الحملة صدى قوي باذن الله ان نذهب الى مرحلة نشر الشعار كملصق على السيارات و بعض الاماكن الاخرى ......الخ

2- التجهيز لنشر صور و فيديوهات لدعم الهاشتاغ و الحملة ... و هذا متوفر و الحمد لله في كثير من الهاشتاغات..
و نشر فيديوهات و صور أكثر عن سيرة الرسول عليه الصلاة و السلام و أيضا عن بعض مواقفه .. و نشر بعض المقاطع لبعض الدعاة بجمبع اللغات خصوصا باللغة الانجليزية و الفرنسية.

3- التوعية بتناقضات الغرب عندما تتعارض مبادئهم مع مصالحهم ،، و التوعية بجرائمهم سابقا و حتى الان.

4- الهاشتاغات يجب أن تتسم بصفتين الاولى هاشتاغ قصير و كلماته بسيطة و الثانية بانه يسهل حفظها ....
و هناك هاشتاغ بالانجليزي قائم حاليا اسمه Boycott_France أعتقد لو نركز عليه أفضل كثير لأنه يحتاج لدعم..
و هاشتاغ عربي يكون مثلا قاطعوا_فرنسا أو الموجود حاليا و هو مقاطعة_المنتجات_الفرنسية.

5-مسألة النشر هذه مهمة جدا و انتوا ماشاء الله عندكم خبرة في هالأمور و نريد ان تنتشر الحملة عربيا وفي كافة الدول الاسلامية ..
لكن لدي اقتراح بسيط و هو ان يكون هناك بعض المشرفين لهذه الحملة أو مساعدين لهذه الحملة و أقترح ان يكون هناك مساعد للحملة من المغرب و مساعد من الجزائر و مساعد من تونس يتم التواصل معهم و لديهم الاستعداد لنشر الهاشتاغ و العمل على هذه الحملة الالكترونية الضخمة بإذن الله ... لأنهم سيشاركون في هذه الحملة باللغة العربية و ايضا الفرنسية مما يجعل لهذه الحملة صدى و انتشار كبير .... نريد ان تكون الحملة باذن الله قوية على ثلاث لغات العربية و الانجليزية و الفرنسية..


شكرا

شهدها موقع "تويتر" وتنطلق غدًا
حملة موسعة بالمملكة لمقاطعة المنتجات الفرنسية
الأحد - 27 ربيع الأول 1436 - 18 يناير 2015 - 08:53صباحا ً

الرياض
فريق التحرير

انتصارًا منهم للرسول -صلى الله عليه وسلم- دشّن مغردو "تويتر" حملة لمقاطعة المنتجات الفرنسية، والتوجه للبدائل، بعد حملة السخرية والاستهزاء لنبي الإسلام، التي تستمر فيها صحيفة "شارلي إبدو" الفرنسية، على أن تبدأ الحملة الإثنين (19 يناير 2015).

وعلى هاشتاق "#مقاطعة_منتجات_فرنسا"، علق "أبو ركان" قائلًا: "ستبدأ مقاطعة المنتجات الفرنسية يوم الإثنين بإذن الله.. نطالب التجار المحترمين مشاركتنا المقاطعة".

بينما رأت "العابرة"، أن "الوطن العربي يمتلك المال والعقول والثروة والموقع، ولا ينقصه سوى امتلاك إرادته، بالإرادة نستطيع أن نفرض مكانتنا وسط الأمم".

"طلال العجلان"، قال في تعليقه: "نعم هم يتغنون بحرية التعبير، ونحن سوف نرد عليهم بحرية الاختيار، فبضاعتكم لا حاجة لنا بها". بينما طالب المغرد "فيصل بن باز" -وزير التجارة الفاضل- بعقد اجتماع عاجل لبحث سبل مقاطعة منتجات فرنسا.

وشدد "محمد الصوافي" على أن "سلاح المقاطعة.. سلاح فتاك.. عندما يرغب أحدكم في شراء سلعة فرنسية، فليتذكر ما فعله الفرنسيون لمحمد ﷺ".

ولفتت "مريم الغامدي" إلى عدم الحاجة لحفظ جميع منتجات وبضائع فرنسا، فيكفي أن تعرف بداية رقم إنتاجها وهو 339.

المملكة وفرنسا "اقتصاديًّا"

وفقًا لتقارير اقتصادية خاصة بالعام (2014)، تصدرت المملكة قائمة الشركاء التجاريين في الخليج لفرنسا، بينما تحتل المرتبة الثانية من بين شركائها على صعيد الشرق الأوسط (8,7 مليار يورو في عام 2012)، بعد تركيا (12,6 مليار يورو).

وتمثّل المملكة سوقًا مدرًّا لمنشآت فرنسا في معظم القطاعات، إذ بلغ حجم الصادرات الفرنسية إلى المملكة 3.2 مليار يورو في عام 2012، ولذلك تحتل هذه الجمهورية الأوروبية المرتبة السابعة من بين موردي المملكة.

وقبل نهاية 2014، وقع البلدين في الرياض اتفاقية بقيمة ثلاثة مليارات دولار لتسليح الجيش اللبناني، الذي يواجه المجموعات الإرهابية، كجبهة النصرة والدولة الإسلامية على حدوده الشرقية مع سوريا.

ليست المرة الأولى

في 3 نوفمبر 2011، نشرت صحيفة "شارلي إبدو" الفرنسية رسمًا كاريكاتوريًّا للرسول الكريم محمد –صلى الله عليه وسلم- وحينها تعرض مكتبها في باريس للحرق، واخترق موقعها الإلكتروني بعدها بأيام.

حينها، تبنت مجموعة من "قراصنة المعلوماتية" الأتراك اختراق الموقع الإلكتروني لصحيفة شارلي إبدو الفرنسية الساخرة، التي أحرق مكتبها في العاصمة الفرنسية، ردًّا على نشرها -في صفحتها الأولى- رسمًا مسيئًا للنبي الكريم.

وفي إهانتها بالمرة الأولى، كانت الصحيفة تبيع حوالي 60 ألف نسخة، وقررت جعل النبي محمد "رئيس تحريرها" للاحتفال بفوز حزب النهضة الإسلامي في تونس، وإعلان أن "الشريعة ستكون مصدر التشريع في ليبيا" عام 2011.

وفي 7 يناير 2015، هجم مسلحان على مقر الجريدة في باريس وقيل إن ثالثًا كان موجودًا في السيارة، وخلف الهجوم 12 قتيلًا على الأقل و11 جريحًا في حالة خطيرة، وتبنى الهجوم تنظيم "داعش"، بعد نشر الصحيفة رسومًا جديدة مسيئة للإسلام.