غاوي يقف بجوار والدته عند خروجها من المستشفى
تم طمس معالم الصورة تقديراً لاسرة المريضه


احتفل أحد سكان قرية رمادة التابعة لمحافظة أبو عريش أمس بانتهاء معاناة والدته مع المواعيد الطبية حيث أجرت عملية جراحية في عينها اليسرى الأربعاء الماضي في أحد المستشفيات الحكومية بالمنطقة بعد انتظار دام 5 سنوات.
وقال المواطن علي غاوي إن الفرحة لم تسعه بعد أن أجرت والدته العملية بعد أن عانى أشد المعاناة لإدخالها المستشفى لكثرة المماطلات والمواعيد والأعذار الواهية رغم أنها كانت بحاجة ماسة لتلك العملية. مشيرا إلى أنه زين سيارته المتواضعة عند ذهابه لاصطحاب والدته من المستشفى.
وأضاف أنه لم يقدر على تكاليف العملية في المستشفيات الخاصة لذا لم يكن هناك مفر من الصبر على تلك المعاناة.ولفت إلى أن بعض العاملين في المستشفى اتهموه بالجنون حينما كان يطالب بحقه المشروع كما أن الطبيبة المختصة طلبت إجراء العملية بعد عيد الأضحى لكن بعد محاولات شديدة تم تعديل الموعد

حسبي الله ونعم الوكيل!!
والله لو طاحت عنز في الحمراء البيروتية أو عين ذياب الكازاوية لطارت نخوتنا العربية إلى هناك بملايين الدولارات من قوت شعبنا لمعالجة الآثار النفسية المترتبة على العنزة وبقية القطيع وتعويض الراعي .. بينما
ومشاعل فتاة عرعر ماتت برداً في بيت الصناديق!!! ومحماس وطرفة تاه ابنهما في صحراء النفود فلم يجدا بواكي عليه .

يحق له يحتفل

لمعالجة الآثار النفسية المترتبة على العنزة

اذا تاثرت نفسياً
ان عكست على اوضاع الامة العربية البيروتية

صوره مع التحيه لوزير الصحه السعوديه !!!

الصبر مفتاح الفرج

المستشفيات مزحومة

الحل

هو في تطبيق نظام طب الاسرة بحيث لا يصل المريض الى المستشفى الا بعد مروره بطبيب الاسرة في مراكز الرعاية حتى تخف الزحمة على المستشفيات ونضمن ان المحتاج سيلقى العناية التخصصية المناسبة

بالنسبة للخبر تثبت صحافتنا كعادتها في اغلب المناسبات انها صحافة غير محترفة , ما هونوع المرض وما نوع العملية المقررة بعدها كمتابعين يمكن لنا ان نحكم

اقول لا حول ولا قوة الا بالله الشعب طفران والفقر يزيد ويتوسع على ثلاثة ارباع الشعب
والمسئولين في القطاعات الصحيه اوالتجاره والوزارات الاخرى ماهمهم الا ارصدتهم في البنوك
**