صورة مع التحية / مكتب تشجيع التسول و مكافحة المستهلك !



متسول يتهجم على المصلين في مسجد بالطائف

الطائف – حسن الغامدي
أثار متسول مخالف لنظام الإقامة بأحد المساجد في محافظة الطائف الفتنة بين صفوف المصلين بالمسجد وفي التفاصيل عند انتهاء إمام المسجد من صلاة المغرب قام المتسول العربي بالوقوف أمام المصلين وبدأ في الشكوى عن حالة وأطفاله وما يعانيه من أمراض مزمنة وقام حينها أحد المصلين طالباً منه الخروج من المسجد، بينما أخذ المتسول في استجداء المصلين بالنحيب والبكاء مما أثار بعضهم وأدى إلى تعاطفهم معه ومحاولة مساعدته رغم عدم وجود ما يثبت حاجة المتسول ونظامية عمله وحدثت مشادة كلامية بين رافض ومتعاطف بعدها تطاول المتسول بالسب والدعاء على المصلين بسبب عدم تمكينه من التسول وكسب رزقه ليتطور الوضع بعدها لتشابك بالأيدي بين المصلين ولولا لطف الله لحدث مالا يحمد عقباه وقام عدد من الموجودين بالاتصال بالدوريات الأمنية والتي باشرت الواقعة وتم تسليم المتسول لهم. وتذمر أهل الحي من عدم قيام أئمة المساجد والجهات الأمنية بدورهم في الحد من مثل هذه الممارسات، بينما اشتكوا من كثافة انتشار المتسولين العرب والأفارقة في الأسواق والمساجد والإشارات المرورية وسط عدم وجود رادع لهذه الظاهرة السلبية خاصة هذه العام.










===================
متسول عربي ! متسول متسلل !
هذا اللي شجعهم
لا ويتطاول بالدعاء على المصلين !
هذي مسؤولية امام المسجد والمؤذن حيث ينبغي منع اي متسول
وليس في هذا ( نهر للسائل ) فالسائل في الآية هو ذو الحاجة الذي يسأل بطريقة مهذبة ! هذولا فرد حمزه ثاير ثاير ، يا أما يتسول والا يسرق والدليل انه متسلل ومخالف وبجح !
واتركوا عنكم العاطفة ، ملينا سذاجة !

المساجد دور عبادة وليست مراكز للتسول وجمع المال
والله اكبر غلط من يتصدق عليهم فهؤلاء لايعرفون العفه ولا يتحرمون قدسية المكان
هذه الظاهرة اشاهدها منذ سنوات في اغلب الفروض وفي اغلب مساجد الرياض
الناس يجب ان يكون عندها وعي وادراك
مايؤسف له ان 99 بالميه منهم يحاولون ان يتقمسوا ابن البلد في اللبس واللهجه حتى يضللوا اصحاب القلوب الطيبه وتذهب الصدقه لمن لايستحقها

المفروض يكون هناك رقم موحد في حاله وجود متسؤل للاتصال بهم وتصويره واخذه من المكان الى السجن

التسول موجود في كل مكان في العالم ولكن المتسول في اوروبا مثلا اما انه اذكى او او ان الثقافة لها دور فالمتسول في اوروبا يضع قبعته او صندوق قيتارته ويجلس ولاينظر الى الناس الماره والناس تتفادى النظر اليه ومع ذلك يمتلىء صندوقه او قبعته بالنقود المعدنية وبعض النقود الورقية ويذهب
بدون ازعاج او ضجة وديننا الحنيف يحثنا على العمل وترك التسول ولكن من اضطر اليه فيجب ان يكون هناك قواعد واصول يلتزم بها اما هؤلاء ليسو متسولين يجب ان يتم التعامل معهم بقوة وفي نفس الوقت
لابد من مساعدة المتعففين من خلال الجمعيات الخيرية لك شكر اخ سليمان على النقل

اغلب المتسولين كاذبين وغير محتاجين