لاحول ولاقوة الا بالله.

ماأردى من البنغال الا داخليتنا الموقرة !
لاغرابة في أن أفضع الجرائم بتوقيع
بنغالي، ماأعرفه عنهم هو أن أكثر من غزانا منهم
كانوا بالسجون قبل ترحيلهم من الشيطانة الداهية
وأظن أن اسمها "حسنة" رئيسة بنغلاديش ومن دهائها
وخبثها كي تفرغ سجونها من عتاة المجرمين وتقلص
من الصرف عليهم وتتخلص منهم أطلقتهم علينا وعلى غيرنا !
وهي واضعة قانون أن المرأة لاتسافر للخدمة خارج بلادها.

فقبحها الله وقبح عصاباتها التي تعيث في الأرض فسادآ
والغريب أن "ربعنا" أذن من طين والأخرى من عجين !
لا أمنيآ ولا سياسيآ ! لله المشتكى.

ماذا بعد استدراج واغتصاب طفلة يا "جماعة" ؟!!
مشكلة كهذه هزت الإمارات هزآ وعصفت بها
وفي كل بلد تقوم الدنيا ولاتقعد لفعل شيطاني كهذا !
ماذا يحدث ؟! ومتى تنتهي مسلسلات الإجرام اللاآدمي
من قبل تلك الشرذمة وغيرهم؟!!
الله أعلم وأحكم.