أحسنت أخوي عبدالكريم.
شكرآ لك على طرحك وكل ماأريد أن أقوله أن الوعي
يجعل المرء أمام طريقين إما المقاطعة لكل جشع (كالتجار والبنوك)
-وهذا هو المطلوب-، أو عدم المقاطعة وهذا معناه(انك لاتهدي من أحببت).
والإنسان مخير في أمر مصلحته، ونشر الوعي-في نظري- كفيل (بإذن الله)
أن يجعل الإنسان ينتبه لما يحاك ضدنا من جرائم جشع وغش وتدليس، إلخ.
والباقي على أولي الألباب الذين يفرقون بين الحق والباطل والغث من السمين.
أسأل الله العظيم أن يقينا الغلاء والوباء وبنوك الربى ويقضي دين كل مسلم.