العمالة اليمانية توشك على منافسة البنغال في استغلال المواطن ..
من حسنات صدام تطهير البلد من السيئين منهم ..
ولكنهم عادوا في الآونة الأخيرة وسيطروا على قطاعات معينة في السوق بدعم وتستر من أبناء عمومتهم المتجنسين .. وغفلة ومجاملة من المسؤولين .. وإن استمر هذا الحال فسوف يعود الوضع أسوأ من مرحلة ما قبل صدام .. فمعظم اليمانيين مخالفين لآنظمة الإقامة والعمل لأنهم لم يخضعوا جميعاً لنظام الكفيل !! بل هم متسللين عبر الحدود ويرتكبون ما شاءوا من الجرائم .. وإذا خاف أحدهم على نفسه أطلق العنان لرجله عبر الحدود وهنا المشكلة !!
العمالة اليمانية قنبلة موقوتة في هذا البلد .. وكنا نردد هذا الكلام قبل صدام ولم يسمع كلامنا أحد .. وهانحن نعيد الكلام مرة أخرى .. ولا يلدغ مؤمن من جحر مرتين !!!