من مشاهداتي الشخصية في الحملة التطوعية لمنكوبي سيول جده قبل سنة ...

هناك من الشباب و الشابات من كان يعمل بجد و إخلاص و تفاني شديدين لمساعدة المحتاجين.

و هناك من كان يحضر و كأنه رايح حفلة .. سواء شباب أو بنات .. جايين متعطرين و متمكيجين و لا هم جايبين خبر العمل التطوعي و لا بيسووا شيء غير الصرمحة في الموقع و طق حنك.


للأسف .. إن لم يتم التنبه لهذا الأمر و وقف من يمارس هذه الأمور بإسم التطوع فسينقلب أي مشروع تطوعي لمشروع حق أريد به باطل.