اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو داغر
إلا نرجو أن لا يكون صحيح كل ما نبح نابح على الإسلام ثم سمعنا خبر إسلامه انهبلنا
و قلنا هذا هو المكسب و النصر اللي ما بعده يعني كأن هالطقعان هو اللي بيعز الاسلام أو يرفع رايته إلا رايتنا مرفوعة غصبن عن خشمه و و احد حاقد مثل هذا رضع الكراهية ما أظن يسلم و لا أحد يتفيلس و يقولي حمار آل خطاب إلا جعله ما يسلم و للنار على طول عليه من الله ما يستحق و بعدين ظهور هالشخص تمثيل لفكر و تيار هناك و حتى لو فرض تراجعه عن هذي المطالبات بيطلع ألف غيره
و خير انشالله إذا ما فيه مآذن في سويسرا تراها بلد مو اسلامي أهم شي المساجد موجودة و تقام فيها الصلاة هم بالمقارنة فينا سمحوا ببناء المساجد مع عدم اقتناعهم بديننا لكن هنا ممنوع بناء الكنايس مثلا و في الدول العربية اللي ممكن تجيزها بتقول بالله إذا كان فيه شي زي المأذنة و على راسه صليب ما نبيه لان اللي بيطالع بلدنا من فوق بيقول من كثر الكنايس و الصلبان هذه بلد نصارى و هم نفس الشي بلدهم مو اسلامي و ما يبون الطابع الاسلامي يطغى عليه بكيفهم لا إكراه في الدين إذا صار عندك من السماحة انك تسمح تبني كنائسهم في بلدك ساعتها طالب باللي تبي.
|
أخي العزيز ، أنا أؤيد وجهة نظرك من ناحية ألا وهي أن بعض البلدان العربية تمنع بناء الكنائس و حرية الأديان ، وهم بالمقابل لهم الحق في ذلك ،،، لكن المشكلة تكمن في أن سويسرا و على حد علمي من البلدان التي تسمح بحرية الأديان و بجميع أشكالها فإذا نحن تهاونا في ردة الفعل على قرار يمس ديننا حتى ولو كان في حدود دولتهم ، فهذا قد يعطيهم الحافز لمواصلة تعديهم . فيجب على الأقل أن يكون للشعب المسلم هناك صوت ، له تأثير ولو بسيط ، مدعوماً بأصوات المسلمين في جميع أنحاء العالم ، فذلك يشكل القوة الكافية ، لإلغاء القرار ،تلك القوة التي جعلت الدنمارك تعتذر عما بدى منها من إساءات لديننا .
وفي الأخير أتمنى فعلاً أن يكون خبر إسلامه صحيحاً ، فذلك يعني الكثير على خلاف ما ذكرت أخي .