شركة البيبسي لم تعلم بأن رفعها للسعر سيكون درساً قاسيا لها
حيث ان الكل يعلم بمساوء هذا المشروب وطالما ارادوا ان يتركوه
ومع هذا الارتفاع في السعر اصبح المستهلك يدرك اهمية المقاطعه
اما من يداوم على شرب الكولا فقد اتجه تلقائيا الى المنتجات الوطنيه
بدليل امتلاء واجهات البرادات في الاسواق بهذه المنتجات كـ (السي كولا) وغيرها
ولا نقول للبيبسي سوى (احشفاً وسوء كيله

)