12-01-2010, 01:37 PM
|
#70
|
مقاطع فعال
رقـم العضويــة: 2951
تاريخ التسجيل: Aug 2007
مــكان الإقامـة: الشرقية
المشـــاركـات: 956
|
لن أترك لك مجال للهرب يا ماث :
خذ أقوال علماؤك الرافضة المعتبرين في صحابة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم :
1- قال المجلسي : « الأخبار الدالة على كفر أبي بكر وعمر وأضرابهما وثواب لعنهم والبراءة منهم أكثر من أن يذكر في هذا المجلد أو في مجلدات شتى وفيما أوردناه كفاية لمن أراد الله هدايته إلى الصراط المستقيم» (بحار الأنوار30/399).
يالله يا ماث إذا أردت الهداية إلى الصراط المستقيم فعليك بما ذكره المجلسي .
2-
وكذلك أيضًا قال المجلسي: "روى الإمام محمد الباقر عن الإمام زين العابدين عليه السلام بسند معتمد أن هذه الآية (من كان في هذه أعمى فهو في الآخرة أعمى وأضل سبيلا)، فقال الإمام زين العابدين : نزلت في حق عبدالله بن عباس وأبيه". حياة القلوب، ج2، ص865 ,وانظر مستدرك سفينة البحار لعلي الشاهرودي(7/448).
3- نعمة الله الجزائري يقول إن أغلب الصحابة كانوا على النفاق ولكن كانت نار نفاقهم كامنة في زمنه (أي النبي صلى الله عليه وآله وسلم) فلما أنتقل إلى جوار ربه برزت نار نفاقهم لوصيه ورجعوا القهقرى. وهذا في الأنوار النعمانية الجزء الأول صفحة 81.
4-وأما المجلسي فقال: لا مجال لعاقل أن يشك في كفر عمر فلعنة الله ورسوله عليه وعلى كل من أعتبره مسلما وعلى كل من يكف عن لعنه. وهذا قاله في جلاء العيون صفحة 45.
5-
وفي ضياء الصالحين صفحة 513 يقول: من يلعن أبا بكر وعمر في الصباح لم يكتب عليه ذنب حتى يمسي ومن لعنهما في المساء لم يكتب عليه ذنب حتى يصبح.
6-
وأما التويسركاني فيقول في لألئ الأخبار في الجزء الرابع صفحة 92: أعلم أن أشرف الأمكنة والأوقات والحالات وأنسبها للعن عليهم إذا كنت في المبال ((نعم في المبال في مكان قضاء الحاجة أثناء البول والعياذ بالله)) فقل عند كل واحدة من التخلية والاستبراء والتطهير مرارا بفراغ من البال اللهم اللعن عمر ثم أبا بكر وعمر ثم عثمان .. الخ..
7-
ويقول الكركي: إن من لم يجد في قلبه عداوة لعثمان ولم يستحل عرضه ولم يعتقد كفره فهو عدو لله ورسوله كافر بما أنزل الله. وهذا في نفحات اللاهوت عند ترجمته لعثمان.
8-
ففي تفسير قوله تبارك وتعالى (ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِّلَّذِينَ كَفَرُوا اِمْرَأَةَ نُوحٍ وَاِمْرَأَةَ لُوطٍ كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ فَخَانَتَاهُمَا فَلَمْ يُغْنِيَا عَنْهُمَا مِنَ اللَّهِ شَيْئًا وَقِيلَ ادْخُلَا النَّارَ مَعَ الدَّاخِلِينَ).
قال القمي في تفسيره : والله ما عنى بقوله (فَخَانَتَاهُمَا) إلا الفاحشة وليقيمن الحد على عائشة فيما أتت في طريق البصرة وكان طلحة يحبها فلما أرادت أن تخرج إلى البصرة قال لها فلان لا يحل لكي أن تخرجي من غير محرم فزوجت نفسها من طلحة .
|
|
|
|
|
|
|