عزيزي خذها مني:

هذه الصحيفة وأمثالها لا يضرها زادت المبيعات أم نقصت..

لأن إيراداتها ليست من المبيعات ولا من الإعلانات بل لها ميزانيات
خاصه لها تقدم كما يحدث في ميزانيات الوزارات..

والمفترض أن يكون للناس الذين يرفضون هذه الصحف التافة

أن يكون لهم صحيفة ورقية تحترم ثقافتهم وخصوصياتهم
وصدقني حينها سيشترك الناس بها وسيدعون صحف المتردية والنطيحه وصحيفة "إشترك ولك جوال " طرارة آخر زمن


وعلى فكره من عرفت صحيفة الوفاق الالكترونيه اللي الان مقفله عرفت ان صحافتنا تمارس دور وضيع معنا
لكن الله عوضني بسبق والحمد لله

تصدق آخر مره شريت جريده على ما اذكر كان عام 1418 او 1423 والله اعلم