اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abuhisham
ضاعت الحلقة بين إتصالات الناس و تساؤلاتهم عن القروض و البطاقات الإئتمانية .. دليل على مدى معاناة المواطنين من هذه النقطة.
الفائدة التي خرجت من الحلقة (في نظري) أن البنوك لعبت و تلعب دورا كبيرا في ما يحصل و في تغيير النمط الإستهلاكي و ثقافة الإستهلاك لدى المواطن.
للأسف لم يتطرق أحد لحلول فعالة و أنتهت الحلقة على ذلك.
كان عندي تساؤل لكن لم أتمكن من الإتصال لطرحه بسبب إنشغال الخط .. سؤالي كان بعيد شوية عن عنوان الحلقة لكنه ذو علاقة بالمسألة كلها ...
السؤال كان ... كلنا يعلم ما يتعرض له المواطن من ضغوط في سبيل الحصول على مالديه من مال سواء من التجار أو البنوك او الشركات .. و كلنا يرى مدى معاناة المواطن العادي في ظل الظروف الإقتصادية الحالية.
نقرأ و نسمع بشكل شبه يومي التقارير التي تبشرنا بإنخفاض معدل التضخم في البلد لكننا لا نرى ذلك فعليا على أرض الواقع .. فأسعار المواد الإستهلاكية مازال مرتفع و أسعار مواد البناء لازالت مرتفة بالتالي أسعار العقار المبالغ فيها..
السؤال هو .. كيف يتم حساب معدل التضخم و على أي أساس بتخرج لنا هذه التقارير التي تدعي إنخفاضه و نحن نرى أن الشيء الوحيد الذي إنخفض في البلد هو أرصدة المواطنين الذين انهكتهم الخسائر سواء بسبب الغلاء المعيشي أو خسارة سوق الأسهم و غيرها من أسباب؟
أتمنى أن نرى إجابة لهذا السؤال في حلقة قادمة تتم فيها مناقشة هذا الموضوع.
|
صحيح أخي ابوهشام.
تابعتها و وجدت أهمية بالغة لما اقترحته الأخت جمرة غضا هنا:
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمرة غضا
أخ درييم نتمنى ان تخصصوا حلقة عن مساوئ البطاقات الإئتمانية وعواقبها الوخيمة على المستهلك..
فمن المعروف أن أغلبية المستهلكين يستخدمون الفيزا والماستركارد للشراء و يتورطون بتسديد البطاقات لسنوات.. خاصة اللي يسددون أقساط..
|
وكأني بها استبقت و استشفت ما سيذهب اليه البرنامج. أحيي الأخت جمرة غضا على قراءتها المستقبلية لأحداث البرنامج