اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمرة غضا
الوزارة أعلنت عجزها عن عسف التجار الجشعين وهي تملك صلاحيات كسيوف من "أنظمة وعقوبات "
لكن المواطن الضعيف لا يملك إلا "ريال واحد" ولو منعه عنهم ... لعسف التاجر واذله
شركاتنا المجنونه بحب المال بدونك أنت يا المواطن يا الحلقة القوى ليس فقط تضعف بل ينتهي وجودها .
متى ماعرفت ذلك وايقنت به وعملت على منع ريالك عن الشركة المجنونه رجع لك حقك ... وأرجعت للشركات عقلها
|
اسعد الله مسائك اختى الكريمة بكل خير
من أكبر المفارقات اختى العزيزة ان مؤسسات الدولة اقرب مثال ينطبق عليها اسد على وفى الحروب نعام فمما يحز فى النفس حقا ان نكون ممن ينشر غسيلة النتن على الملأ ليتندر بة دون أن نقصد كل من هم حولنا من متصفحى النت ويلتقفة المتربصين ممن يسرة تشوية سمعه هذا البلد والتى ابسطها ذلك الذى فاز بسيارة فاخرة فلما سئل عن شعورة قال شعورى كشعور اى مواطن سعودى حصل على شريحة جوال ولكن وكما يقول المثل مجبرا اخاك لابطل فمع تأكيدنا فى ولائنا وحبنا لرض هذا الوطن المعطاء الا اننا نتعجب من تسابق الكل من اقطاب السوق وقيادى شركات الدولة كسابك وارامكوا والانفصالات والخطوط وغيرها لنجدة ومساعده منكوبى الخارج والمساهمة فى مساعدة فقرائهم ولكن حين يكون الدور هنا وعلى فقراء ومنكوبى الداخل الكل يحجم ويضع اذنا من طين وأخرى من عجين واقرب مثال مايحدث الأن فى مدينة العيص وماجاورها اسئل الله ان يزيل محنتهم ويرفع البلاء عنهم فمع تثميننا وفخرنا حقيقة بما قام ويقوم بة رجالات الدولة من دفاع مدنى ورجال امن والمتطوعين من ابناء هذا الوطن الا أننا نتسائل هنا ونريد ان نفهم ماذا فعلت ارامكوا التى بنت الف وستمائة وحدة لمتظررى اعصار كاترينا واين دور شركة سابك التى تبرعت لباكستان بجسر جوى يمدهم بالحديد ابان الزلزال ووألاف علامات الاستفهام اين يذهب مدخول شركات اخذتة من جيب المواطن
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمرة غضا
لكن المواطن الضعيف لا يملك إلا "ريال واحد" ولو منعه عنهم ... لعسف التاجر واذله
شركاتنا المجنونه بحب المال بدونك أنت يا المواطن يا الحلقة القوى ليس فقط تضعف بل ينتهي وجودها .
متى ماعرفت ذلك وايقنت به وعملت على منع ريالك عن الشركة المجنونه رجع لك حقك ... وأرجعت للشركات عقلها
|
لاانكر ان كلماتك السابقة مثالية ولكن فلتعذرينى اكثر من اللزم فنعم المواطن ضعيف ولكن ريالة ليس من ممتلكاتة فياسيدتى انتى هنا تتحدثين عن مايجب ان تكون علية ثقافة المجتمع ككل وليس انا وأنت وحتى الف من المواطنين فياأختى مع الأسف نحن مجتمع مسير وليس مخير منذ نعومة اضفار الفرد فينا حتى يشب ويصل الى مراحل النضوج والنمو العقلى والبدنى فاالأباء يريدون ابنائهم كاأبائهم فيمارسون ماتربوا علية قبل قرن من الزمان على أطفال هذا القرن فيغتالون ملكات الابداع فى نفس الطفل قبل حتى ان يعلم انه مبدع والمدرس يغذى عقلة المسكين بكل عقدة التى يعانى منها فخرج الطفل أما زاهد لايعير هذة الحياة اى اهتمام او مستهتر لايقيم لأى شئ وزنا وحتى من يفلت من بين قبضه هؤلاء ويسلمة حظة الطيب الى معلم أحسن تعليمة يخرج الى المجتمع مصدوما حتى قبل ان يتخرج لأنة يعلم ان عمرة فنى فى تحصيل شئ لم ينفعه
ويبقى رب الأسرة الذى يفنى عمرة بمحاولة سد رمق أبنائة يصبح امام امرين لاثالث لهما أما أن يصرف مافى الجيب منتظرا لما فى الغيب ليسد حاجتهم او ان يحرمهم من مباهج الحياة فلايمتلك نفسة حين يرى دمعه حارة من ابنائة فيضرب بعرض الحائط كل افكار وقناعات التوفير والأدخار لأنة يعلم أن لاحامى ولامعين له الأ الله سبحانة على الأوضاع المتردية فى السوق وتسلط التجار وتعنتهم فى عرض بضاعتهم لعلمهم أن أحجام البعض يقابلة طلب الضعفين من الناس فيترك نفسة فريسة للتأجر مختارا لعدم مقدرتة على مرئ دموع ابنائة
فهنا يتبادر الى ذهنى سؤال هل التاجر هنا اصبح أقوى من الدولة ؟؟
أم أن التاجر مواطن من الدرجة الأولى وبقية الشعب من الدرجة الثانية فلا قانون يسرى علية ولاواجبات تفرض علية بل له حقوق لاتحق لغيرة
لاأقول الا عش رجبا ترى عجبا