ههههههههه
ونفس العدد من نفس الجريدة صوت ناعق بمقال منافق
اقتباس:
خالد اليامي
أحرجتهم يا "جميل"
مخطئ من يعتقد أن الإسهامات الاجتماعية المتوقعة من رجال الأعمال السعوديين تنحصر في تبرع مالي للمساهمة في بناء مسجد أو دعم جمعية خيرية أو حتى المشاركة في حملات التبرع. ولست في هذا المقام بوارد التهليل والتطبيل لشخصية منصوص عليها دون أخرى ولكنى سأرفع « عقالي» لأي عمل جليل وذي مردود استثنائي ابتغى صاحبه رد جزء من الجميل تجاه هذا الوطن الذي مكنه من النجاح وهيأ له سبل تحقيق الثروات، وهي أيضاً دعوة مفتوحة لأولئك الذين حظوا بإمتيازات ودعم حكومي مشابه ومازال المجتمع ينظر لهم وكأنه يقول «أحرجتهم يا جميل». الشيء الذي ميز البرامج الاجتماعية التي يقدمها برنامج عبداللطيف جميل لخدمة المجتمع «وهو من أعني في مقالي هذا» هو الاحترافية في تقديم الخدمة، ولا أريد هنا ذكر أرقام أو إحصاءات تشير لمحصلة هذا العمل، فكل بيت في المجتمع المدني السعودي تقريباً بات يعرف هذا البرنامج الضخم حتى إن حدود منافعه تجاوزت ذلك إلى الوطن العربي. ومبعث الاعتزاز أن هذا البرنامج استمر في تمويل المواطنين والمواطنات دون فوائد في ظل أزمة مالية اقتصادية عالمية أحجمت فيها البنوك التجارية عن التصدي لذلك الدور الاجتماعي الأصيل، بل ووضعت شروطاً تعجيزية في المقابل.
وختاماً لن أزيد على ما قاله وزير العمل الدكتور غازي القصيبي حين وجه كلامه لعراب هذا البرنامج المهندس محمد عبداللطيف جميل الذي صنع من نفسه رمزاً للعمل الخيري المؤسساتي حين تمنى الوزير «أن يكون في المملكة مائة رجل على غراره» ، بل سأكون أقل تفاؤلاً من الوزير وأقول «يا ريت منك عشرة يا جميل».
http://www.alwatan.com.sa/news/write...0743&rname=344
|
لا اقول الا ان هذا الشعب عرف ما هو خلف هذا الباب
و اجبر أبو جميل على دفع الاقلام الرخصية لتلميع صورته من جديد
يا أبو جميل جمرة تقول لك أحفظ دراهمك ..
لو دفعت بكل الكتاب لتلميع وضرب بوية لبابك القبيح لن يجدي ذلك ...
عملك هو وحده من يبيض صفحتك أمامنا