من المؤسف ان من يتولوا رعاية مصالح المواطنين اغلبهم تجار
و لذلك لا تجد لمطالب المواطن صدى و التاجر هو صاحب الكلمه
هل يعقل ان يكون للمستهلك صوت اذا كان من يرعى شئونه تاجر ابن تاجر..؟
كل ما ورد في المقال ينطبق على كافة مدن المملكه الرئيسيه
و التأكد من الأمر لا يحتاج لمجهود فالواقع مكشوف بوضح النهار
و لا القصيبي و لا غير القصيبي يستطيع تغييره او ايقافه
و من يحاول من المسئولين سيكون مصيره كمصير وزير التجاره السابق
الذي استقال عندما حدثت مواجه بينه و بين اباطرة المال تجارنا المحتكرون
و لعل ما جرى للنقاد الرياضيين على الهواء غير بعيد عن الواقع
لكن الأمل معقود على الملك العادل خادم الحرمين الشريفين و لن يخيب بإذن الله
اقول ....عطن المواطن ...و إلا بلاش أتهور
ياليت كل المواطنين قلوبهم جامده كان تغير الوضع
اطيب التحايا و التشكرات لك يا غامد والقلب جامد ..عزالله انك كفيت و فيت