في قناة العربية اليوووم
 

:mad:وازززززرة التجارة تعلن عن توقعات (( هذي الجيدة فيه بس ما غير تتوقع افعال ماكو ))
بارتفاع المواد الغذائية للسنة 1429 بنسبة تتراوح من 20 الى 30 في المئة

يعني بالعربي تمهد للمواطنين تقول لا تنصدمون اذا ارتفعت الاسعار + يا تجار يا حبايب ارفع الاسعار ولا تكتفي بالارتفاع السنة الماضية واحنا مهدنا للمواطنين شي هذا :mad:

أخي الكريم
لا يصيبك الاحباط ....الناس بدت تستوعب مكمن الفساد وتعي ماذا يجب عليها ان تعمل وماذا نحتاج وماهو الشيء الذي لا نحتاج.......ربطة الأحزمة وعرف العدو من يكون......الصبر فقط ومقاطعة الشركات المحلية التي رفعت السلع بدون مبرر وسترى العجب......سولف مع من تعرف ماذا فعلت المقاطعة في بعض الدول كالأردن وكيف تراجعت مبيعات الشركات لديهم ما يقارب60%....سولف مع من تعرف ومن لا تعرف وعن ضرورة المقاطعة لتنزيل الاسعار مع كل الفئات الاطفال والشباب والشيوخ وحتى النساء لا تستحي....التجار يحاربوننا في ارزاقنا ومعيشتنا......اليوم كنت في كارفور فرع الخبر ورأيت شيئ مفرح فعلاً....الناس تتجنب منتجات الالبان السعودية عدا البان الخرج وكنت أوجه في بعض المشترين الذين ما يحسون بالمعاناة وتجاوب معي ما يقارب 13 ولقرب المغرب ذهبت....صدقني النتائج أقتربت وقرب خنوع التجار ومع ذلك لن نرجع لبضائعهم حتى يذوقون الامرين.....لسنا عاجزين عن ايجاد سبل للعيش بدون الارز والالبان البر موجود والتمر ونصنع من هذه أفخر انواع الماكولات التي عاش عليها أبائنا واجدادنا......أبتسم:D وساهم في المقاطعة بقدر ما تستطيع ولا تعجز0

دمت بود
أخوك أبو يـــزن

اخوي amr1 كفى ووفى وشدوا الهمه بالمقاطعة

طيب

:(

الله يرفع روسهم عن ارقابهم

ايه هذي اللي جيده فيه تساعد التجار على الرفع بالتوقع ( يعني يالتجار بكيفكم ارفعوا )

لكن لو انها قالت نتوقع في انخفاض الاسعار لكان على الاقل يثبتون شوي على اسعارهم

والله مهزله من هالوزراء وحسبي الله ونعم الوكيل . اللهم ارنااا فيهم عجائب قدرتك يارب العالمين

أذكر أن العقبة الوحيدة أمام الكثير من الإقتراحات كانت قانونية هذه الأمور.

إن تم التأكد من خلو هذه الإقتراحات من أي مشاكل قانونية قد تجلب المتاعب للمنتدى والقائمين عليه فلا أعتقد أن هناك أي إعتراض على تنفيذها.

سبق أن طلب أعضاء الإدارة من الإخوة الأعضاء النصيحة أو الرأي ممن لهم خبرة وخلفية قانونية و حتى الآن لم يتجاوب أحد... الظاهر مافي محامين بيننا.