السويد : ساهر للوافدين
ساهر للوافدين
الاربعاء, 16 فبراير 2011 عبدالعزيز السويد أعادت جمعية حقوق الإنسان السعودية نظام ساهر المروي للواجهة، بعد ما قال مصدر مسؤول فيها لصحيفة «الحياة» إن السائقين الوافدين «من غير العرب» يحق لهم الاعتراض على المخالفات المرورية، لأن اللوحات الإرشادية للمرور لم تكتب بلغة مفهومة لهم. يقصد هنا لوحات السرعة التي تكتب بالأرقام العربية» لا ننسى رأياً يقول إنها هندية الأصل»! وزادت جمعية حقوق الإنسان بأنها على استعداد لتلقي شكاواهم إذا لم تنصفهم إدارة المرور. هذا تقدُّم في «ثقافة» حقوق الإنسان، لكن هل تستطيع الجمعية فعل شيء سوى إرسال خطابات؟ لا يذكر أنها فعلت شيئاً في اعتراضات مواطنين على أسلوب تطبيق نظام ساهر، وهي اعتراضات في معظمها معقولة ويسهل الدفاع عنها. إذ تم تطبيقه في الرياض على سبيل المثال من دون جاهزية واضحة المعالم في الطرقات، فتم العمل بطريقة التجربة وكانت من حظ رؤوس أو «محافظ» سكان الرياض ولم تفعل الجمعية شيئاً، حتى في آلية الاعتراض التي أعلنتها إدارة المرور، وهي آلية بيروقراطية تحتم على المعترض الشخوص إلى إدارتها بنفسه، ومثلها رسالة التنبيه عن المخالفة المبهمة، ومدى منطقية مبلغ المخالفة، مقابل متوسط الدخل. خذ مثلاً، إدارة المرور تقوم بتطبيق نظام ساهر على مراحل، فلا نعرف متى تطبق كل مرحلة إلا قبلها بأيام، فإذا هناك خطة واضحة مرحلية لديها لتطبيق نظامه كاملاً من خلال كاميرات ساهر.. فلماذا لا تعلن المراحل دفعة واحدة مع تواريخ تطبيقها؟ أيضاً إدارة المرور لم تستطع معالجة سلوكيات لدى سائقين برزت بعد التطبيق نتج منها حوادث مثل تخفيف السرعة فجأة - خوفاً من ساهر - حتى أمام إشارات مرور خضراء. من الطبيعي أن يكون 70 في المئة من المخالفين هم سائقون وافدون لا يجيدون اللغة العربية، فهم الأكثر شيوعاً في مهنة قيادة السيارة، وفي النهاية المواطن هو من سيدفع المخالفة. والحقيقة أن نظام ساهر فُرِض كأمر واقع ولم يلتفت إلى آراء وملاحظات واعتراضات الناس، فهو - وإن حدّ من السرعة في بعض نقاط - لم يحقق حضوراً فعلياً لرجال المرور في الميدان، فلا تزال نقاط الازدحام هي نفسها، وفي الأوقات عينها، والمخالفات الأخرى لا يلتفت إليها وهي في درجة الخطورة نفسها، فإذا قال إن الطاقة الاستيعابية للطرقات فاضت نقول: أليس له رأي في ضخ السيارات في البلد خاصة من شركات التأجير. إدارة المرور لا أثر لها حتى في تزايد ظاهرة السيارة «المهكعة»، وهي ظاهرة فريدة فيها سر. الله أعلم به، كأن «التشليح» تحول إلى وكالة، وهو ما يدفع إلى اقتراح نظام يخصص لها نسميه نظام «زاحف». www.asuwayed.com http://ksa.daralhayat.com/ksaarticle/234852 |
اقتباس:
نظام يروى باموالنا :D حوض نخلة مايشبع :crying: وآخر رويه رويناه كانت أمس العصر :D نكد علي الطلعة , جعله ماينروي عقبه :zx: اقتباس:
صحيح أن هناك نسبة كبيرة من العماله سياراتهم مهكعه ..ولكن السعوديين الآن يزاحمونهم بالتهكلع ... نبي لجنة تشكل لدارسة اسباب هذه الظاهرة , اما الحلول....... مش لازم :o |
خبر نشر بشهر 6 من عام 2010
اقتباس:
سؤال يبي له تشكيل لجنه اخرى :) |
يا رجال مشي حالك
تعرفون وش قال المقبل مع داؤد الشريان ان ساهر ليس نظام ولكن ألية لضبط المخالفين او شئ زي كذا المهم انه للمرور فقط والمرور شغلته بالمدن والقرى فقط ماله دخل بطرق السفر اللي مختص بها امن الطرق لكن دام الوضع لهط فلوس عادي وترى هذي نقطة ضد ساهر قانونيا يعني اللي بطريق سفر يقدر ينشب لهم بها |
اقتباس:
اقتباس:
كنظام مروري نحن بحاجته ..ولكن هالنظام بحاجه لاعادة تنظيم عشان يكون نظام !... اجل نظام منلفز ورى شجره ! لقاءه مع الشريان من شهر او ازود باذاعه ام بي سي اف ام سمعته وكمستمعين شعرنا انه تدوده من كم سؤال وخاصة عن ربوية تدبيل الغرامات المتاخره ع فكرة مش منتظرين من سعادته رايه بالربا ! بل نتظر منه ايقاف العمل بالمضاعفه الربوية "تدبيل المخالفات المتاخره ! لان المفتى جزاه خيرا افتى بانها ربا .. وأليس عليه كجهة ايقاف هذا التعامل ؟ بما اننا في بلد يحتكم لشريعه الاسلامية .. اقتباس:
|
الساعة الآن 10:54 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by