تشكيل فريق لدراسة ارتفاع أسعار الخضراوات ولا إيقاف للتصدير الخارجي
«الزراعة» ترجعه إلى خلل إنتاجي وتؤكد أن التصحيح قريب .. د العبيد لـ«عكاظ» : تشكيل فريق لدراسة ارتفاع أسعار الخضراوات ولا إيقاف للتصدير الخارجي أكدت وزارة الزراعة أن إيقاف تصدير الخضراوات إلى الأسواق المجاورة للسيطرة على الارتفاعات الكبيرة التي تشهدها الأسواق المحلية في أسعار الخضراوات ليس من صلاحياتها وليس حلا مناسبا. وقال لـ«عكـاظ» وكيل وزارة الزراعة لشؤون الأبحاث والتنمية الزراعية الدكتور عبدالله بن عبد الله العبيد: إن تصدير الخضراوات إلى أسواق دول مجلس التعاون والدول المجاورة مستمر ولم يطرأ عليه أية زيادة في الكميات المصدرة، مشيرا إلى أن هناك التزامات بين التجار، مشددا على أن التصدير ليس السبب في نشوء الأزمة الحالية في ارتفاع أسعار الخضار. وقال إن السوق تعتبر سوقا حرة وبإمكان أية دولة أن تمنع التصدير إذا رأت أنه السبب الحقيقي لارتفاع الأسعار. وأرجع د. العبيد ارتفاع أسعار الخضراوات الذي تشهده الأسواق المحلية هذه الأيام إلى خلل هيكلي في الإنتاج والإمداد، مؤكدا أن وزارة الزراعة شكلت فريقا لدراسة المشكلة والوقوف على الأسباب الحقيقية التي دفعت بارتفاع الأسعار. وأضاف ولا شك أن أسواق الخضراوات تعتمد على العرض والطلب، وكلما قلت العروضات ارتفعت الأسعار وأضاف وهناك مشكلات إنتاجية بالرغم من استقرار حالة الطقس، وقال؛ إن الأزمة التي حدثت في أسعار الخضراوات قبل عامين كانت ناجمة عن سوء الأحوال الجوية والصقيع الذي ضرب المحاصيل الزراعية وهذا ليس موجودا في هذا الوقت ولذلك ستدرس الوزارة الأسباب الحقيقية التي أدت إلى الخلل الهيكلي الحادث في إنتاج الخضراوات في هذه الأيام. واستبعد وجود تلاعب في أسعار الخضراوات من قبل بعض التجار، مشيرا إلى أن السلع الزراعية سريعة التلف، ولكنه لم ينف وجود بعض المستفيدين في السوق من الارتفاع الحالي في الأسعار ،إلا أنه أكد أن هذا الوضع لن يدوم طويلا وستصحح الأسعار نفسها بشكل تلقائي وهذه ميزة في أسواق الخضراوات. وشدد د العبيد على أن قلة الأمطار والجفاف ليسا السبب في ارتفاع اسعار الخضراوات؛ لأن زراعة الخضراوات في المملكة تعتبر زراعة مروية وليست زراعة مطرية. وأضاف ولكن الضغوط الحاصلة على القطاع الزراعي وارتفاع أسعار عناصر الإنتاج تجعل الكثيرين يعزفون عن الزراعة، متوقعا أن يغري ارتفاع الأسعار الحالية كثيرا من المزارعين لزيادة انتاجهم وهذا سيساهم في إعادة استقرار الأسعار. وشدد على أن استقرار أسعار الخضراوات هو هدف تسعى الوزارة إلى تحقيقه؛ لأنه يخدم المنتج والمستهلك، مشيرا إلى أن استقرار الأسعار يحتاج إلى تضافر عدة جهات حكومية لتحسين الوضع التسويقي للسلع الزراعية وزيادة هامش الربح للمزارعين وتمكينهم من بيع وتسويق منتجاتهم وهذا يحقق الربح للطرفين. موسم الحج على الابواب وعليه ننصح جميع مستثمري الاسهم بتصفية محافظهم والبدء في تحويل نشاطهم الى تجارة الخضار وحجز اماكنهم من الان في المشاعر المقدسه يا تلحق يا ما تلحق بعض المعلومات من الدول الافريقيه المصدره للماشيه تقول ان السبب في ارتفاع الاسعار لديكم هو سماسرة العمولات من المحجر الافريقي الى ميناء التفريغ والمتنفذين واحد فقط تحياتي |
شر البلية مايضحك ياوزارة الزراعة ايقاف التصدير صلاحيات من ومسؤولية من اذا .
صدقوني لو اصدرت الوزارة تعميما بايقاف التصدير للفاكهة والخضار كان شفتوا الاسعار تهوي بقوة ..... |
شوفوا الخبر هذا ومين له صلاحية في ايقاف التصدير
http://www.pbf.org.ps/web/print.php?...atid=79&id=638 |
الوقت يضيع في دراسات و لجان و الحرامية يجتهدوا في سحب أكبر قدر من المال من جيوب المواطنين...
أسعار «المجنونة» تقفز 200% بيع الطماطم بالكيلو والمحلات تقاطعها صالح الزهراني ـ جدة http://www.okaz.com.sa/new/Issues/20...es/e10_th3.jpg واصلت أسعار الخضراوات والفواكه أمس ارتفاعها الجنوني، وخصوصا الطماطم الذي قفز سعر الكيلو من 3 ريالات ثم 5 ريالات إلى 10 ريالات و12ريالا في عدد من منافذ البيع. ورصدت «عكـاظ» خلال جولة لها أمس على عدد من الأسواق ومحلات بيع الخضار والفاكهة إضافة إلى حلقة خضار جدة أن سعر كيلو الطماطم تراوح بين 10 و12 ريالا بعدما كان مستقرا ولعدة أشهر عند 5 ريالات. وأوضح تاجر الخضار عبدالملك منصور أن أسعار الخضراوات وخصوصا الطماطم شهدت ارتفاعا تدريجيا، وبعد العيد وصل سعر كيلو الطماطم إلى 8 ريالات في أسواق الجملة و10 ريالات في محلات التجزئة، بعدما كانت في حدود 3 و4 ريالات قبل عدة أشهر، إلا أنها ارتفعت بشكل جنوني خلال الفترة الحالية، ولفت إلى قوة تأثير أسعار الطماطم على مختلف الخضراوات، مشيرا إلى أن الطماطم من السلع دائمة التقلب في أسعارها، لذا يسمونها «المجنونة»، لكنها في الآونة الأخيرة بدأت تزداد حدة التقلب في أسعارها في السوق المحلية سواء المحلي أو المستورد، وذلك نتيجة لضعف مرونة العرض للمزارعين المحليين والمستوردين للسلع الزراعية. من جهته أشار مسؤول مبيعات في أحد المراكز التجارية الكبرى إلى أن أسعار الطماطم قفزت بشكل جنوني بنسبة تزيد على 200 في المائة، فبعدما كانت تباع بسعر 5 ريالات للكيلو، قفزت إلى 10 ريالات و12 ريالا في بعض منافذ البيع، لافتا إلى أن كثيرا من محلات بيع الخضار بدأت البيع باليكلو فقط بدلا من الكرتون، كما أن هذا الارتفاع دفع بعض المحلات والبقالات إلى مقاطعتها تخوفا من الخسائر جراء عزوف الزبائن عن الشراء وتحولهم إلى المراكز التجارية والسوبر ماركات الكبرى وغيرها من محلات بيع الجملة. وقال محمد إسحاق صاحب محلات لبيع الخضار والفواكه في جدة إن استمرار ارتفاع أسعار الخضار بشكل عام والطماطم بشكل خاص يعرض التجار للخسائر وذلك لأن المنتجات المرتفعة لا يتم تصريفها وبيعها بسهولة وذلك لاعتقاد المستهلكين أن هذا الارتفاع ناتج من المحلات الصغيرة فيلجؤون إلى مراكز البيع الكبرى، وهذا يعرض المنتجات إلى التلف، لافتا إلى أن أسعار الطماطم بالذات لم تشهد أي استقرار فهي دائمة التذبذب. http://www.okaz.com.sa/new/Issues/20...1001375014.htm |
:mad: :mad: :mad: :mad: :mad: :thumbsup: :thumbsup::thumbsup: :thumbsup:
|
الساعة الآن 10:02 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by