ابن منيع وفضل الله يدعمان وحدة الأمة لمواجهة أعدائها
 

التقى أمس في بيروت وفد الهيئة الشرعية الموحدة لمجموعة البركة المصرفية يتقدمهم المستشار بالديوان الملكي عضو هيئة كبار العلماء بالمملكة الشيخ عبدالله بن منيع بالمرجع الشيعي العلامة محمد حسين فضل الله. وحرص العلماء على تأكيد وحدة المسلمين للحفاظ على مكتسبات الأمة وقضاياها. وفيما أكد عضو الوفد الشيخ أبوغدة أن المحادثات مع الشيخ فضل الله تركزت على تأييد الجهود المبذولة من مجمع الفقه التابع لمنظمة المؤتمر الإسلامي لإزالة ما قد يفرق الكلمة بين المسلمين، قال مكتب فضل الله إن الالتزام بالوحدة الإسلامية يمكن أن يؤسس قواعد جديدة وعناصر قوة متينة في مواجهة أعداء الأمة والمتربصين بها شرا.

المصدر جريدة الوطن السعودية

الله يصلح الحال ................
التقية ماشية هالأيام ؟؟؟؟

ماأدري هذا عبقرية او حماقه . . ؟ ؟ ؟
كيف نثق بهم وناخذ عهود ونصدق كلامهم .:mad:
وهم يكرهوننا وينتظرون الفرصه المناسبه لمسحنا من على الأرض :eek:
والله لن يهدى لهم بال ولاتنام لهم عين ...;)
حتى يدمرون أهل السنه والجماعة في السعودية بالذات .

نترك الأمر لأهل الحل والربط

الفرق بيننا كبيــــــــــــــــــــــــــر
والله هم أعدائنا مع اليهود والنصارى
كيف تكون الوحده وهم يخونون المصطفى صلى الله وعليه وسلم
بل كيف ............................
وكيف ..............................


الفرق كبير .

فعلا التقيى ماشي سوقها وبقوة

ما الذي دهاك يا شيخ /عبدالله بن منيع
كل يوم نسمع ونرى لك مواقف غريبة وعجيبة
أحسنا الظن بك كثيرا وتلمسنا لك الأعذار في كثير من الاراء والمواقف
البنوك الربوية
الرؤية لدخول وخروج شهر رمضان
وغيرها وغيرها
وها أنت الان تأتي بطامة لايمكن السكوت عليها
مهما كان ولامجاملة في دين الله
تجتمع مع من يقول إن القران قد زيد فيه ونقص
من يرمي الصديقة بنت الصديق بالبهتان العظيم
من يتهم جبريل بخيانة الوحي
من من من من
هل تجهل عقيدة أولئك القوم ؟
فإن كنت كذلك لايصح أن تسمى عالم
لأن معرفة عقيدتهم من أبجديات أي منتسب للعلم
أم تتجاهلها فالمصيبة أعظم
إن كنت لاتدري فتلك مصيبة وإن كنت تدري فالمصيبة أعظم

ما ادري يمكن متقول على الشيخ ابن منيع

شكرا على مشاركتك
أما بالنسبة لمايقال عنه انه معتدل
فالرافضة يوزعون الأدوار بينهم في جميع أمورهم
فهذا يمثل دور المعتدل والاخر يمثل دور المتشدد
كخاتمي ونجاد على سبيل المثال
وتجد أن أحدهم يطلق تصريحات عدائية والاخر ينفي هذه التصريحات أو يقلل منها أو يوضح أن المتحدث لايملك الصفة الرسمية
(كتصريحاتهم حول البحرين مثلا )
وهكذا في كل أمر من الأمور
فالتقية جعلتهم أكذب الناس
((يقولون بألسنتهم ماليس في قلوبهم ))