مقترح للقادرين على التمام
يقول الشاعر
ولم أرَ في عيوب الناس عيباً *** كنقص القادرين على التمام يا احباب هناك تجربة كانت مطبّقة عندنا في السودان وهي مسألة الجمعيات التعاونية التي يشترك في راس مالها نفر من الطيبين، وتقوم ببيع المواد وفق تسعيرة تغطي التكلة زأيداً هامش ربحي بسيط. ويتم تقسيم اسهم هذا الربح للمشاركين وكلٌّ حسب أسهمه لماذا لا تقوم الدولة المباركة بإنشاء ورعاية مثل هذه الجمعيات وان يتم عمل جمعية تعاونية في كل منطقة وفق المعايير المعلومة للعمل التعاوني. ولماذا لا يقوم المحسنون من رجال العمال بتقديم مثل هذه المبادرة التجربة كانت مثمرة في السودان وقد أفلحت بدرجة كبيرة في التضييق على الجشعين من التجار. أسأل الله تعالى ان يوفق ولاة الأمر لكل خير محبكم: مقيم سوداني |
اخوي المقيم السوداني
ذكرتني بالجمعيات التعاونية الكويتية هذا ايضا ماهو مطبق لديهم بل توزع ارباح سنوية على المشتريين من اصحاب المنطقة لو مطبق لدينا ذلك ومن نتائجة لم نرى جيان والتي تديره مجموعة من الهندوس كرفور بندة وعيرها |
لا اعلم عن مدى شرعية هذه الجمعياات ولكن نصبر لنرى مانحن عليه
|
اقتباس:
يا ايها الدكتور الحبيب التصوّر الشرعي للمسألة:
إذن ما هي الغضاضة في ذلك؟! |
اقتباس:
يا اخي الكريم باااااااااااارك الله فيك واحسنت هذا هو نفس المفهوم، إنشاء جمعية في كل منطقة. خذ مثلاً: (جمعية الرياض التعاونية) مع قيام فروع في أماكن منتقاة بعناية. أصحاب راس المال هم المواطنون انفسهم، مع تعيين مراجع قانوني لزوم الضبط المحاسبي |
هذه لو الدولة تسمح بالجمعيات لكن هنا الدولة لاتسمح خوفًا على التاجر ولاتسمح بالاستيراد من الخارج إلا لفئة معينة أو تصريح باسم ....
|
اقتباس:
مقاطعة إلى الأبد .. |
فكرة رائعة جدا اخوي المقيم
|
الساعة الآن 08:38 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by