ندااااااااااااااااء لمقاطقة الاغنام
 

أبشرك ما أعرف الغنم الا بالضحيّة.. خلك نباتي مثلي ولا تشتري الا حاشي :mad:

أرخصوه أنتم ((اتركوها لهم))

والحاشي خير وبركة.

الحاشي قليل الكوليسترول ومفيد صحيًا اكثر من اي لحم اخر وفيه دراسات توضح انه مفيد للقلب
خلك مع الحاشي

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجنّي (???????? 103708) أبشرك ما أعرف الغنم الا بالضحيّة.. خلك نباتي مثلي ولا تشتري الا حاشي :mad:

الحاشي نباتي!!!!! :)
مانعرف الا الحاشي واحسن شي فيه الظهرة والاهم كيف تقطع ..خلوها ريش كاملة

لو تنازلنا عن بعض العادات التي اصبحت ثقل على البسطاء مثل الرجل اذا جاه ضيف لايرضيه الا خروف
وفيه صنفين من الناس
الاول // غير مقتدر
وهذا واقع بين امرين احداهما مرّ
1ــ : ان ياخذ ذبيحة ب1500 ريال ويستنزف ميزانيته ليكرم ضيفة الذي لم يعتذر لهذا المسكين
2ـــ : ان يقدم الشي البسط فتقوم قيامة هذا الضيف ولا تقعد بسبب انه لم يذبح له خروف ويقع في مشاكل لا اول لها لا اخر

والثاني // مقتدر ومايهمه حتى لو تصل الذبيحة 2000 ريال بيشتريها مهما كان الارتفاع وهذا الصنف من الناس هو الذي يشجع في ارتفاعها

أحسنت العادات اثقلت كفت الديون لدينا
المشكلة انهم رفع اسعارها تزامن مع انخفاض اسعار الشعير والبرسيم والرودس!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
البلد ميزانها التجاري ضارب

خلك نباااااااااااااااااااتي ارحم والله
وغير كذا كثر اكل اللحم يسبب مرض النقرس
<<<<يصرف
ابحثو عن البدايل فيه لحم الحاشي ومو شرط تاخذ لك ذبيحه كامله نوع ثلاجتك من سمك ولحم حاشي وربع ذبيحه ومشي حاااااااااااااااالك
الله يكون بالعون شكلي بقلبها معلبات هع

لا لا لا ... كده غلط.

لا تحدد إتجاهك و تخلي التاجر يعرف إنت إيش.

إذا عرف التاجر إنك نباتي راح يرفع عليك سعر الخضار .. :)

خليك مع الموجة .. إللي يغلى إبحث عن غيره .. و لو لزم الأمر تمشي حالك بشابورة و شاي.

إما عبارتك يا مقاطع واحد
2ـــ : ان يقدم الشي البسط فتقوم قيامة هذا الضيف ولا تقعد بسبب انه لم يذبح له خروف ويقع في مشاكل لا اول لها لا اخر
أما هذا فصحيح و صدقت فيها بارك الله فيك لكن الغريب أنها عادة عربية أقل ما يقال عنها أنها سيئة فإما أن أستدين ليرضى سيادته:mad: وإما أن يغرقني ذماً وقدحاً :confused:من القصص في ذلك نزل عمرو بن معد يكرب برجل من بني المغيرة وهم أكثر قريش طعاماً. فأتاه بما حضر. وقد كان فيما أتاه به فضل (زيادة). فقال لعمر بن الخطاب وهم أخواله: لئام بني المغيرة يا أمير المؤمنين! قال: وكيف؟ قال نزلت بهم فما قروني غير قرنين وكعب ثور. قال عمر: إن ذلك لشبعة.