القبض على "متعهد الحفلات" باكستاني
 

الإخبارية - الرياض :
ضبطت هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وافداً من الجنسية الباكستانية إثر تورطه في التغرير بنساء في إحياء سهرات باستراحات شمال الرياض بعد التنسيق بينهن وبعض الشباب الراغبين في المتعة المحرمة.
واعترف الوافد الباكستاني الذي كان يمتهن العمل في أحد محلات بيع الجبس قبل أن يقوده تفكيره الإجرامي في العمل كسائق للمشاوير الخاصة!! ونشر أرقامه في الأسواق الشهيرة وتلقي الطالبات من الفتيات صغيرات السن للعمل في توصيلهن ثم القيام بالتغرير فيهن عقب تقوية العلاقة معهن أنه على علاقة قوية مع أكثر من "50" فتاة في مدينة الرياض!!! وأنه يتقاضى أكثر من (2500) ألفين وخمسائة ريال عن الفتاة الواحدة لإحياء سهرات في استراحات وفنادق شهيرة بعد أن ينسق بين الفتيات وبعض الشباب راغبي المتعة المحرمة.

عملية القبض على الوافد الباكستاني جاءت بعد توفر معلومات لدى فرع هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بحي الروضة عن وافد يعمل كسائق للمشاوير الخاصة يمتهن التغرير بالفتيات وتهديدهن وإقامة علاقات غير شرعية معهن بعد أن تقوى العلاقة معهن وبعد رصد الوافد في إحدى محاولاته لإحياء سهرات في استراحات شمال الرياض الأسبوع الماضي ألقي القبض عليه وبرفقته خمس فتيات كان يقوم بإيصالهن لإحدى الاستراحات لإحياء سهرة بعد التنسيق مع مجموعة من الشباب وقبض مبلغ ألفين وخمسمائة ريال عن كل واحدة.

وكشفت التحقيقات الأولية مع الوافد أنه كان يقيم علاقات مع تلك الفتيات والتي تتراوح أعمارهن ما بين خمسة عشر عاماً وخمسة وعشرين عاماً ويقوم بتهديدهن بعد أن يتورطن في إحياء الحفلات وإجبارهن على الخروج من المنازل بقوة التهديد!!.

وقال الوافد في اعترافه إنه استغل ضعف الرقابة الأسرية على الفتيات في استغلالهن لمشروعه الذي كان يدر عليه أموالاً طائلة مقارنة بعمله الذي هرب منه في البيع في محلات الجبس!!.

لاحول ولاقوة إلا بالله.

ضعف الوازع الديني و غياب الرقابة من الأهل و إنتشار الفضائيات الداعية للإباحية و الرذيلة وراء الكثير من هذه الحوادث.

بس ياريت يخلوه عبرة لمن يعتبر و نشوف السيف ياخذ حقه من رقبة هذا الفاجر.

وين الرقابة المفروض ماتروح مكان الا معها أمها ليس تشكيك بالبنت لكن حماية لها
البنت ظل أمها ما تبعد عنها

لاحول ولا قوة الا بالله
من جرف لدحديره

الفقر والجهل والتبعية ، صار الآن الحريم يسمحون لبناتهم يروحون السوق لحالهم ومع الباص لوحدهم قال أيه معاهم بنات ( جهال مع جهال ) .. عدا روحتهم مع السائق الخاص...والآباء يتفرجون
مع أنهم لا يسلمونهم خزانة الفلوس فكيف يسلمونهم فلذات أكبادهم بنات او أولاد؟؟؟؟
المشكلة إن أغلب الناس يثقون فالخدم أكثر من أقاربهم ... الله يستر علينا وعلى بنات المسلمين

حسبنا الله ونعم الوكيل

هل وصل ببعض الاسر الاستهتار الى هذا الحد ؟؟

هذا المجرم وأمثاله لن يدعوا فرصة تفوتهم مهما كان الثمن

فالمسئولية الاكبر تقع على عاتق رب الاسر ونتيجة الاهمال ضحايا في سن الورود

على هذا المجرم وامثاله من الله مايستحقون

الملام الاول والاخير اهلهم
بنات يروحون مع سواق لحالهم؟؟ لا وسواق من الشارع لو كان سواق العائلة خطأ

العام الماضي اضطريت ان بنتي ترجع مع سواق من حقين هالفانات كانت اصعب فترة لي وابوها والله لو يتاخر دقيقة عن الوقت اتصالات كانت تقول ان البنات اذا نزلت يقولون انه يقولهم هذا بابا مشكلة
لين الحمدلله تسهل امر توصيلها،

الخلاصة كلكم راعي وكلكم مسؤول عن رعيته الله يحفظ بناتنا وبنات المسلمين