مضاربة بناتية » تكشف الستار عن قضايا حب وغرام وزواج بين فتياتنا داخل الجامعات
http://www.alweeam.com/inf/newsm/2108.jpg خاص ( الوئام ) جدة :
لاتزال عمليات التحقيق في احدى أكبر القضايا الإخلاقية التي يشهدها التعليم العالي مستمرةً رغم المحاولات بعدم تخطي القضية حدود الجامعة والاكتفاء بما يصدر من قبل عمادة الكلية . وتدور أحداث القضية الأخلاقية المثيرة حول مجموعة من الفتيات يبلغ عددهن ثمان طالبات في كلية الدراسات الإسلامية بجامعة أم القرى . وقد بدأت تفاصيل القضية والتي كشفت عن ممارسات ( لا اخلاقية ) يقمن بها الطالبات داخل أروقة الكلية حينما ادى اشتباك بالايدي بين عدد من الطالبات لنشوب عراك جماعي اشترك فيه عدد كبير منهن ادى الى وقوع اصابات دامية . وبعد محاولة الكشف عن سبب ( المعركة البناتية الشرسة ) تبين أن السبب هو رغبة احدى الطالبات بالارتباط بطالبة اخرى كانت تحبها وتعشقها بشكل جنوني ! مشاهد الاستغراب والدهشة التي طغت على منسوبات الكلية لم تمنع من تتبع مسار القضية من أجل معرفة المسببات والدوافع الحقيقة وراء جرأة الطالبات للإقدام على مثل تلك التصرفات والتي تحدث داخل احدى صروح التربية والتعليم حينما اكتشفت عميدة الكلية أن قصصاً من الحب والغرام كانت تحدث بين الطالبات وقد وصلت في بعض الاحيان الى الارتباط بعلاقة زواج بموجب عقد مكتوب يتم بمباركة وتوجيه ادرايات يعملن داخل الكلية نفسها !. وقد تم الكشف عن بعض ملابسات القضية بعد ان القت الكلية القبض على طالبة قالت انها كانت تعشق طالبة اخرى وترغب في الارتباط بها !! ولكن ماحدث هو ان تم تزويج هذه الفتاة من اخرى ما ادى الى نشوب العراك الذي قاد لأول خيوط القضية . معلومات اخرى تقول ان تقصير المسئول داخل الجامعة ادى لظهور مثل هذه القضايا داخل الجامعات ففي حين تعمد طالبات الى التشبه بالشباب في الزي وقص الشعر والهيئة وحتى طريقة المشي والتصرفات تغض الجامعة الطرف عن عقاب من يقمن بهذه التصرفات وعلى الجانب الآخر فتيات يسرن في عكس الاتجاه حتى تجاوزن الطبيعة السوية للفتاة . وتتردد اشاعات قوية حول تصرفات خادشة للحياء تحدث داخل دوريات المياة كانت للعمالة النسائية دور كبير في حدوثها . ولاتزال التحقيقات جارية بعد ان تم ضبط جميع اطراف القضية وعددهن ثمان طالبات ينتمين الى فريقين متضادين يمثلن الجنس المتشبه بالرجال والجنس الآخر المغاير . عميدة الكلية وبدورها تعمل على انهاء التحقيق تمهيداً لرفعه للإدارة العليا في الجامعة من اجل اغلاق هذا الملف نهائياً . تربيون تحدثوا للوئام حول قضية العلاقة ( غير السوية ) التي تحدث بين الفتيات داخل الجامعات واتفقوا ان مثل هذه القضايا يجب ان لا تترك في الخفاء دون مناقشة لمعرفة السبب وعلاج الأمر من جذوره في حين ارجأ آخرون اسباب انتشار مثل هذه الظواهر للدور الذي يقوم به الإعلام في تأجيج مثل هذه الأفكار الهدامة وجعلها من الامور العادية والتي قد تحدث للفتاة في سن معينة . بينما يربط أحد أحد اولياء هذه الظواهر بتأثير القنوات الفضائية السئ ويطالب بحظر المسلسات التي تدعو لمثل هذه العلاقات الغريبة على المجتمع ويخص بالذكر مسلسل عرس الدم الذي يعرض حالياً على قناة ام بي سي حيث يتناول المسلسل العلاقات التي تحدث بين الفتيات بطابع ( شهواني ) يحث على اقامة مثل هذه العلاقات المحرمة بين الفتيات على حد تعبيره . http://www.alweeam.com/inf/news.php?action=show&id=2108 |
استغفر الله العظيم
هذا من نتائج قلة التربية وضعف الوازع الديني ورفيقات السوء |
هناك تعتيم مقصود على هذه القضية بالذات وهي موضوع الشذوذ الجنسي بين البنات وقضايا اخري يعلم القائمين عن هذه المنشأة التعليمية ولا يستطيعون التصريح بوجودها هذه الحادثة وصلت للاعلام لظروف معينة وما خفي كان اعظم فهؤلاء الشواذ ونظر للسكوت عن عنهم تجرؤ حتى في حفلات الزواج العامة وغيرها للاعلان عن انفسهم بالقيام بحركات جنسية بين اناث وعلى الملأ بلا حياء ولا خجل فيجب على القائمين على المنشأت التعليمية اما بتحويل هذه الحالات للعلاج الطبي او للجهات القانونية لتعالج اما ان يتركو هكذ ا فسنرى ما لا يسر وستستفحل هذه الظاهرة
|
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم.
سمعنا عن حدوث أمور كهذه لكن لم اتوقع أن تصل لهذا الحد. الله لايبلانا و يحمينا و يحمي بناتنا و ولايانا من هذه الأمور. |
صح النوم .........
|
فعلا القضيه لابد من ظهورها لمعالجتها
فقد انتشرت هنا وهناك وتستلزم على الدوله وعلينا وعلى جميع مؤسساتها القضاء على هذه الظاهره ولاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم |
نسيتوا قبل فتره البنات اللي ضربوا بنت في الجوف حتى الموت لانها رفضت الزواج باحداهن الموضوع منتشر بشكل كبير بين الجنسين والسبب قلة الدين والحياء وتأخير الزواج اضافه للانفتاح الفضائي والانترنت وغيره
|
الله يهدي بنات المسلمين ويستر عليهم اللهم امييين |
شذوذ الجنسي لايقتصر على الجامعات انتشر حتى في المدارس المراحل المتوسطه
للبنين والبنات واذا المدارس والجامعات تفتقر الى اخصائين(معالجين)نفسيين واجتماعين واطباء نفسيين يحتون هالحالات ويعالجونها كيف تبون ما تنتشر وتصير ظاهره شاطرين بس على لون التنوره ولون البلوزه !!! |
الاسباب
ضعف الوازع الديني انتشار الدش في كل منزل وخاصة القنوات اللبنانية انتشار الجوات الحديثة والمدعمه بالبلتوث عدم مراقبة الابناء في المنزل |
اقتباس:
وهذه تراكمات اهم اسبابها منذ الصغر: 1*رغبة النساء في التشبه بالرجال ومما يعزز ذلك الاعلام فهو يظهر النساء انهم مظلومين فعندما يحس النساء انهم كذلك يرون انهم اضعف من الرجال فيلجؤوا الى تقليد القوي وهو الرجل ونسوا ان كلا ميسر لما خلق له. 2*الاعلام التلفزيوني والبلوتوثي واخيرا الانترنتي وانظروا لما حصل لنا في التقنيات الجديدة خير شاهد فانظروا لشبابنا وشباب الغرب عندا جاء الانترنت وانظروا عندما جاء جوال الكاميرا وانظروا وانظروا تجدوا صحة قولي وكذك انظروا حلقة طاش (هذا حنا). (نحن اعطينا هذه التقنيات التشويق والاثارة ثم منعناها حتى من لايعلم عنها شيء اضحى يريد ان يقتنيها خفية ويعرف عنها كل شيء ، وعندما يحس الواحد ان عنده شي ممنوع سيستعمله خفية ويسئ استخدامه ولاسيما اذا كانت ثقافة احترام القانون عندنا غاااااااااااااائبة لانه لايطبق على الجميع ). 3*الكبت والباس العادات والتقاليد ثياب الدين فيبتعد المرء عن الدين والعادات والتقاليد ، والكبت هو تقييد الحرية فعندما تقيد غرائز الشخص فسيثور في مرحلة ما ، ولكن عندما تربط الغريزة بالدين فسيتحقق المنشود. وعندما يكون هناك كبت + قلة وازع ديني ستنعدم المراقبة الذاتية وستكون مراقبة الخلق هي الاساس حينئذ يكون أول مايفكر به المرء في الخلوات هو فعل مالم يستطع فعله ، فعندما تشدد الرقابة على الابناء وعدم اعطائهم الثقة وعدم تزويدهم برصيد ديني كافي يكون كل ممنوع مرغوب ويتحقق الكبت المذكور. 4*انفصال الجيل الجديد عن القديم وكبر الفوهة بينهما وعدم علم الابناء بحقيقة الامور وواقع الزمن والتدبيرات (ينظرون نظرة سطحية لم ينظروا للامور بتحليل ) وذلك بتحفيز اعلامي (وتعمد لتسطيح العقلية بجعل الاسئلة عند المقابلات الشخصية ماهو فنانك المفضل مالاتعرفه عن راغب علامة ...)وربط الاباء بالرجعية وانه يجب علينا ان نتطور ونتحضر ونترك ما الفينا عليه ابائنا ، ولو كان هناك تقارب بين الجيلين لإستطاع الاهل ان يعرفوا ابنائهم عن كثب ويتنبؤوا بسلوكياتهم وعندها ممكن تغيير اتجاهاتهم، اما اذا كانوا الاهل بعيدين والاولاد متباعدين فلن يتحقق ذلك. 5*تفكك الروابط الاجتماعية بين الاقارب ، وتعرف الابناء من خلال المدارس (تعريف المدارس هي بؤر ومستنقعات تفسد الصالح وقليلا ممن كبر عقله او حافظ عليه اهله وتابعوه أن ةيقع في براثينها ) على اصدقاء من كل مكان ، فكون الطفل ينفتح على عالم دراسي جديد وكبير لاتتوفر فيه مراقبة للسلوكيات ولا التنبؤ بها فحري به ان يصل لاعلى قمم الانحلال او الانخلال في السلوك لاسيما اذا كان هذا الطفل عظمه طري ومخه جاهز للعجن وهذا حال معظم الاطفال. 6*ذكرت في النقطة 2 الاعلام باشكاله فالاعلام يحركه الاعداء ويوجهونه لأهدافهم التي حققناها لهم فالاعلام هو الثقافة الحالية للمجتمع وهو من يقع عليه عيون الاطفال كل يوم ، وذكرت ان وجود كبت + اعلام منحل + بعد عن الاهل = اكثر مما تتخيل من الانحراف او حتى الضلوع في الارهاب. ان الاعلام بلا توجيه من قبل الاهل او فلتره لهو مفسدة للمرء اي مفسدة، ان الذهاب للمدارس والاختلاط بمجتمع ياتي افراده من كل حدب وصوب بدون توجيه وارشاد سيكون ابنا لم يربيه والديه (تربية مجتمع مدرسي مختلف التوجهات - تربية هشه ان لم تكن منحلة ) وسيكون بعيد عنهما ولامانع عنده من عقوقهما. 7* ان خلقنا لمبدأ كل ممنوع مرغوب من خلال الكبت (الكبت هو محاولة اعماء البصر عما يحدث في العالم (اي عالم يعيشه الطفل المدرسي الاجتماعي التلفزيوني ...) وعدم تفسيره للنشء بشكل صحيح وعدم التوجيه لما يرى امامه من تيارات وتقييد الحرية وعدم اعطاء الثقة وعدم التوجيه الديني المناسب للسن بدون اكراه ) يولد استخداما سيئا ومحاولة لاستخدام الخلوات في الشر لانها فرصة وهي عدم وجود رقيب بشري فنحن بالكبت نزعنا الرقابة الذاتية ، ان اعماء بصر الصغار والنشء هؤلاء المستكشفين للحياة عن الواقع سلبيه وايجابييه بدون تفسير وتوجيه لهو اكبر مثير ودافع لاستكشاف هذا الامر المغطى عليه ( حين ترى وعاء مغطى ثم اقول لك لاتقرب هذا الوعاء كما حدث مع سيدنا ادم فان فضول الشخص ممكن ان يوقعه في الاقتراب من هذا الوعاء ولو لم يكن هناك اثارة وتشويق بشأن هذا الوعاء لكان لم ينظر اليه اساسا - وعندما اختبر الله سيدنا ادم بالشجرة اراد ان يضرب لنا المثل في رغبة الاستكشاف والتشويق+ وساوس الشيطان ودفع هذه المغريات بالامتثال للامر الرباني ولكن هذا الامر لن يحصل مع الاطفال لانهم لم يدركوا الخطاب الرباني بعد ) . 8*كل النقاط التي ذكرت سابقا تحدثت فيها عن التريبية بشكل عام والتي لو نظرنا الى حال اعدائنا فيها لوجدنا بعضهم احرص منا عليها ( فقد علموا ان المدارس تخرب اكثر مماتصلح فاتجهوا للتعليم المنزلي ، علموا بشكل غير مباشر اننا في زمن القابض على اهله ودينه كالقابض على الجمر) وفي هذه الحالة التي اثرتوها سبب متعلق بالزواج الذي اذا تطرقت له سيطول الحديث ولكن الفشخره (الفشخرة = هي سلوك يقوم به المطفرين ذوي عهد جديد بالمال ويريدون ان يعلنوا للجميع اننا صرنا كاش وهناك من الطفرانين من يقوم بهذا السلوك وكثير منهم من النساء فتجيب العيد على زوجها وتسير لا الى هؤلاء ولا الى هؤلاء )والمظاهر وغلاء المهور وضعف المعيشة لهو خير كفبل لتكدس العوانس اظاهر ان اهلهم مقاطعيين المعاريس الطفارة حتى لو كانوا ذوي علم ودين. المشكلة هي عدم الاتحاد والمثابرة الامن قبل القليل على تطوير العيش والفكر.... ففي تطوير العيش تجد المصريين كمثال يكرف ويتعب وينصب حتى يحوش (يحوش = كلمة تستخدم في المسلسلات المصرية تدل على الادخار SAVING ) شوية فلوس عشان يتقوز ويشتري شئة (شئة= مكان للسكن ) وتجد زوجته او خطيبته تساعده على هذا الامر وتكافح معاه وتقدر انه جالس يبني نفسه فلا تحاول ان تتفشخر او تتمظهر. اعذروني فقد كتبت هذاعلى عجل ففيه من الاخطاء مافيه. اقتباس:
|
والله شي يوقف شعر الراس
والله التربيه يا اخوان صارت صعبه الله يعين اللى عنده اطفال ترى فعلا تأثير الفضائيات على فكر المراهقين له دور في ظهور مثل هالممارسات الشذوذ اصبح ظاهره في المدارس والجامعات وما خفى كان اعظم انا مره شايف بنتين في باص في المقعد الاخير رافعين قدامهم لوحه فلين عشان لا يشوفهم السواق ويبوسون بعض بدون حيا والسيارات وراهم ولا حسبو حساب كثر الفساد في البر والبحر وحتى في الجو ربنا لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا اللهم اهد شباب وبنات المسلمين |
ان الله لايغير مابقوم حتى يغيرو مابأنفسهم
!!!!! |
الساعة الآن 11:21 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by