صرف راتب «بدل غلاء» في شهر رمضان
 

صرف راتب «بدل غلاء» في شهر رمضان
أنمار حامد مطاوع

المعادلة البسيطة التي يفهمها المواطن العادي هي أن المسؤول ــ أي مسؤول ــ، والوزارة ــ أي وزارة ــ هي ممثل رسمي للدولة. فقطاع المرور، على سبيل المثال، يمثل الدولة، والمواطن العادي لا يعرف ما إذا كان هناك فرق بينهما ــ ولا يعنيه أصلا أن يعرف ــ فالدولة هي التي أنشأت القطاع وعينت الموظفين ووضعت النظام الذي يتبعه.
هذه المعادلة ذاتها، تقول إن ارتفاع أسعار المواد الغذائية والسلع الاستهلاكية ــ في النهاية ــ هي مسؤولية الدولة. فإذا كان الجهاز التنفيذي: كوزارة التجارة أو أي جهة رقابية أخرى، غير قادر على ضبط السوق وضبط الأسعار والحد من الجشع التجاري واستغلال المواطنين، فالمواطن العادي لا يرى أمامه سوى الدولة لمساعدته على اجتياز هذا القصور.
المأمول، في ظل عدم قدرة وزارة التجارة والجهات الرقابية على ضبط الأسعار، ونحن على مشارف شهر رمضان الكريم، أن تصرف الدولة راتب (بدل غلاء): لكل موظف، وراتب لكل متقاعد، ومساعدة مضاعفة لكل من هم في التأمينات الاجتماعية، ومكافأة إضافية لكل طالبة وطالب جامعي.. لمواجهة غلاء الأسعار الرمضانية الموسمية. بالتأكيد، مع الإبقاء على الرقابة والمتابعة أيا كانت جودتها.
رجاء نرفعه إلى أصحاب القرار أن يتم صرف راتب شهر إضافي خلال شهر رمضان المبارك لمساعدة الموظفين والمتقاعدين والطلاب والمحتاجين على مواجهة غلاء أسعار شهر رمضان الكريم. والرجاء موصول للشركات الأهلية أن تحذو حذو الدولة في صرف هذا الراتب لموظفيها المواطنين والمقيمين لمواجهة غلاء شهر الصيام.
anmar20@yahoo.com

أأيد هذي الفكره @_@

الله يكتب اللي فيه الخير

والله نتمنى هالشي يصير

ولعلها بداية باذن الله توصل للمسؤلين

جزاك الله خير على طرح الفكره وتبنيها

من تجارب سابقة دفع راتب ليس حل
فموظفين الدوله يأخذون الرواتب و موظفي الشركات لا يأخذون شي و ترتفع الاسعار على الجميع
التاجر لن يفرق هل انت موظف حكومي ولا خاص ولا سكرتي راتبك 1500 ريال هو يعرف ان فيه راتب دفع ولازم آخذه
الحكومة رعاها الله دفعت راتبين للموظفين الحكوميين و ارتفعت الأسعار وصرفوها و حنا لم يدفع لنا ولا هلله و و تأثرنا بالاسعار و تسلفنا لنوفي بمتطلبات الحياة على الرغم من رواتبنا المتواضعه في القطاع الخاص

فدفع الرواتب ليس حل ........ الحل ضبط جشع التجار

:thumbsup:

مانريده هو لجم الجشع وكسر الاحتكار ...
عبر افتتاح جمعيات تعاونية تشرف عليها وزارة الشؤون .. ويسمح لهذه الجمعيات الاستيراد المباشر .. وتدعم من قبل الدولة اي يلغى الدعم اللي يلهفوه المورد الجشع المحتكر ويوجه هذا الدعم للجمعيات ...
يمنح المتقاعدين وذو الدخل المحدود والمهدود بطاقات تخفيض اضافيه ..
هذا مانريده ..

لو صرف راتب بدل غلاء معيشه

لأرتفعت الاسعار 100 % مره اخرى

قاعده في السعوديه

تزيد الرواتب .... تزيد الاسعار

الحل الأمثل لتغطية إحتياجات الفقراء و ذوي الدخل المهدود البطاقة التموينية.

بحيث تصرف البطاقة التموينية لكل المواطنين الذين تقل رواتبهم عن حد معين فيتمكنون عن طريقها من شراء المستلزمات الأساسية.

صحيح راتب زياده مره في السنه والاسعار مرتفعه طول السنه ؟
مافيه فايده الا بالرقابه

الحل هو كبح جماح الجشع وأهله وعدم محاباتهم وتدليلهم كائنآ من كان، ووضع الرجل المناسب في المكان المناسب، وتفعيل الرقابة على أداء الوزراء قبل التجار، والتطبيق ليس مستحيلآ ولا صعبآ.

لكن أن نعالج "الجرائم" بأخطاء.. ستستمر الكوارث وارتفاعات الأسعار ويزداد الفساد، ونستمر نحن المستهلكون ندور في حلقة مفرغة.

المطلوب حلول جذرية، وليس تخدير ومشي حالك.

إنشاء الجمعيات التعاونية وصرف إعانات الدولة لها أولى من صرفها لعبدة الدرهم والدينار.
تشديد الرقابة على كبار التجار قبل صغارهم، وتطبيق الأنظمة (إن وجدت) عليهم.

بغير ذلك،، لا ولم ولن يتغير شيئ، بل سيزداد الأمر سوءآ ويتنامى الجشع.

نسأل الله أن يعين خادم الحرمين ويوفقه لما فيه الخير للبلد وأهله.

بسم الله الرحمن الرحيم

والله من وجهه نظري ومتابعتي للوضع


مافيه احل الا المقاطعه ..والله ياشباب انها افضل من زياده دبل بالراتب ..يعني الملك الله يطول

بعمره كل يوم قرارت في مصلحه الشعب ..وتتفاجا انك ماستفدت شي ..تجار ومسؤلين والله

مايهمهم الا شفط الي بجيب الموااطن...لكن نفعل المقااااطعه ونركز على جهه معينه حتى ما

نتشتت ..والاان مركزين على المراعي

نبي نأدبها ..وشوفو بعدها كيف يتأدب التجار

المشكلة أن الاسعار سوف ترتفع زيادة على ما هي عليه الآن0

صرف راتب لايغني ولا يسمن من جوع ...الا بتزيد الا سعار ويطير الراتب الجديد مع القديم

المقاطعه المقاطعه هي العلاج لمرضى الجشع والطمع

الغلاء ليس موسمي بل على طول السنه وفي إزدياد ,
الحل نطالب بالجمعيات التعاونية , ولا للإحتكااااااااااااااااااااار