" يفضحهم بجريدة الرياض المتصل الذي فضح الجزيرة عالهوا "
أترك لكم التعليق...
http://www.youtube.com/watch?v=fr5Pk9-uW-E واللي فاضي يشوف التعليقات على اليوتيوب http://www.youtube.com/comment_servl...&v=5z9e186oW1Q |
والله ما قصر، وعار على الجزيرة انها قطعت الاتصال
الملاحظ على الجزيرة ايضا رغم انها تدعي الحرية والشفافية، انها تمنع التعليقات التي تنتقد طريقتها في عرض الاحداث والتحريضات من هنا وهناك |
افضل قناه اخباريه عربيه
قناه حره ونزيهه وشفافه |
اقتباس:
مثلا الاخ هنا عرض وجهة نظر بكل احترام ونقده كان بناء، لماذا تم قطع الاتصال كأنه يشتمهم |
بصراحة ، صحيح الجزيرة لها اتجاهات سياسية لا شك في ذلك ، وتستخدمها قطر في كثير من الأحيان لتوجيه حملات سياسية معينة ، لكن جب لي محطة اخبارية اخرى ولو حتى قريبة من اسلوبها في نقل الاحداث ، اذا كان حتى منافستها القريبة العربية مقلقينا باخبار عارضات الازياء والممثلات والغانيات والدعوة للسفه والاعراض عن الدين والتشجيع على التحلل والانفساخ من قيم المجتمع والدين .
و تكاد تكون القناة الفضائية الوحيدة في العالم اللي ما فيها استقبال مكالمات في أي برنامج من أي مشاهد ، وأضف ، ضايعين بالطوشة ، يبثون عن اسواق الاسهم من الساعة 10-3 ، على بالهم الاسواق مثل اول ؟؟ فلا نجد الا أن نقول ، تصور كيف يكون الحال لو ما فيه قناة جزيرة . http://img602.imageshack.us/img602/1796/sudani.jpg |
اهل فتنة
حسبي الله ونعم وكيل |
قناة الجزيرة تصعدعلى سلم المصائب ، ويلمع نجمها بإذكاء الفتنة بين طرفين أو أكثر!
|
اقتباس:
حره= الدليل نقلت مشكله ال مره وبكل شفافيه ونزاهه يارجل الجزيره قناه موجهه 100% زيارات المسؤوليين الاسرائليين لقطر ليش ما يعلن الخبر بكل شفافيه مافيه اعلام عربي حر |
ولماذا لم تنقل سيول جدة والجثث والمظاهرات!!
|
ليست هناك قناة أخباريه غير مسيسه وشئ طبيعي تكون لصالح قطر أصاب المتصل وأوضح الكثير من النقاط التي أغفلتها الجزيره ولكنها تظل أفضل الموجود
|
:7q7::7q7::7q7::7q7::7q7::7q7::7q7:
|
ارى ان الجزيز افضل قناة قامت بنقل احداث مصر بشفافيه وبدون انحيازيه كما قامت جيمع القنوات
|
الحقيقة ان قناة الجزيرة هي من نقل الاعلام من الحضيض الى القمة وعملت على تنوير الفكر العربي وفي دراسة
موثقة لمن يشاهد قناة الجزيرة ثلاثة ايام ان مستوى التفكير يرتقي لديه بشكل متصاعد بينما مشاهدة قنوات اخرى كالقنوات الرسمية وغيرها فإن مستوى التفكير لديه يهبط بشكل سريع او على الأقل يتحجر . ومن يقول ان قناة العربية هي منافسة لقناة الجزيرة ليتابع تغطية العربية ليجدها في ثورة مصر لاتبحث عن المفكرين وانما تبحث عن الفنانات والراقصات لكي تأخذ ارائهم عن الحدث وهذا ديدنها فهي خبيرة في اخبار الفنانات وما يرتدون من ملابس وما يصدرون من البومات وهذا قدرهم بعدين كيف قناة العربية اخبارية ومافيها ولا برنامج واحد على الهواء بعدين كيف قناة العربية اخبارية ومافيها ولا برنامج واحد فيه اتصالات وهذي دلالة كبيرة على عقم على ما يقد وعدم ثقة في الطرح |
|
|
|
|
|
أرى حذف المشاركة الأصلية لعدم مناسبتها لموضوعات المنتدى الاقتصادية
مع احترامنا لمن وضع الموضوع . |
لو تلاحظوا المذيع او المذيعه على قناة الجزيره يسألوا السؤال ولما يتكلم دااااااائمآ يقوم بمقاطعة المتحدث وسؤاله بسؤال اخر وااااعجبي والله قهرررررر:mad: |
|
ياعزيزي ....
هذه أفضل الموجود ، أنت خذ الي ينفعك والباقي خله .... أنت كمواطن عربي غير سياسي لك جزء بسيط وهي الفكرة التي تناسب عقلك ، الجزيرة ليست قناة فهي ايدولوجيه ضخمة لا يستطيع الشخص البسيط فهمها ، ويجب أن تعمل أن هذه القناة كانت مادة بحث علمي للمتخصصين في المجال الاعلامي على مستوى الدول الغربية ومنها امريكا وروسيا والمانيا، لمحولة تفكيك الشفرات التي تعمل بها هذه القناة والتوجهات الفكرية والمحاور الاساسية لها. للفائدة. |
اقتباس:
|
ما يدري ان القناة مملوكه لشيوخ قطر فكيف يفضحون نفسهم!!
سو لك قناة وافضحهم |
قناة الجزيرة.. وإشكالياتها المستديمة!
http://sabq.org/sabq/user/articles.do?id=459 عن قناة الجزيرة.. مرة أخرى! من مبادئ المجتمعات الإنسانية الراقية حق "إبداء الرأي" في إطار عدم المساس بالأمور العقدية، أو التطاول على الثوابت الدينية. هذا الحق يُعتبر ممارسة سلوكية ضمن منظومة أخلاقية، ونتيجة طبيعية لنظام تربوي واجتماعي وأخلاقي لتقدم المجتمع، وتطور الفكر بشكل عام؛ فالحوار على ما لم نتفاهم عليه، والاتفاق على ما تفاهمنا عليه، هما وسيلتان لتشذيب النفس، وتسليحها بعلمية وسعة الثقافة، وهذه هي المعادلة الصحيحة. مع الأسف أننا في واقع التطبيق نرى حالة مأزومة، وفجوة حضارية كبيرة، تزداد صعوبة وقتامة في ظل انحسار الآمال، من حيث عدم تقبل "الرأي الآخر"، ومحاصرته في زاوية الإلغاء، ولاسيما إذا كان هذا الرأي لا يتفق مع ما يؤمن به صاحب الرأي الآخر؛ وبالتالي تكون تلك الآراء في نظر هؤلاء مضيعة للوقت، وتُرفض - حينئذ - على أقل تقدير، هذا إن لم يُخوَّن أصحابها، أو يُقصوا لمجرد أنه الرأي الآخر، وهذا - بلا شك - ضعف في آلية البناء المنهجي نحو القبول بالتعددية. بعد مقالي عن "قناة الجزيرة وإشكالياتها المستديمة"، الذي نشرته صحيفة "سبق" الإلكترونية مشكورة، رأيتُ - مع الأسف - الشديد صوراً من الخلاف المذموم، يندرج في إطار نمط فكري موروث، ومسلك اعتقادي ضيق؛ فيضيق كل رأي برأي مَنْ يخالفه، وتتراكم حينئذ الأخطاء، وتنشحن النفوس، وتصبح بالتالي مدعاة إلى التفرُّق والتعصب؛ فما كتبته أيها الأحبة هو: وجهة نظر قابلة للاتفاق، كما أنها قابلة للاختلاف، ولا يعدو مجرد رأي، تتواجه من خلاله الآراء، وتتلاقح الأفكار.. إلا أن بعض المحبين عاتبني على وصف "أعمال حماس" بالجرائم، وحُقّ لهم ذلك، وقد بيّنت لهم أن هذا ليس من مقولي، بل من منقولي، ويعلم الله حين قرأت المقال في صحيفة "سبق" عاتبت نفسي؛ لنقل تلك العبارة من المصدر - سهواً - دون حذف. من جانب آخر فإن بعض من راسلني طالبني بانتقاد "قناة العربية"، وكما كتبت عن "قناة الجزيرة" فقد كتبت قبل ثلاث سنوات مقالَيْن عن "قناة العربية"، وموقفها المخزي من تغطية أحداث غزة، أحدهما بعنوان "عبدالرحمن الراشد.. وجهاً لوجه"، والآخر: "مصطلح الشهيد.. بقلم قناة العربية"، وقد نُشرا في صحيفة "سبق"؛ فما أكتبه هو ما أُدين الله به، بل لو نظر القارئ الكريم على يمين المقال لوجد في أرشيف الكاتب مقالاً بعنوان "وكالة واس.. سقطة إعلامية لا تُغتفر". إن عمق الوعي والنظرة المحايدة أمران مهمان في توضيح الآراء وتقبل منطلقاتها إذا كانت نتائجها صحيحة؛ لتعرف حدودها بموضوعية وإيجابية، بخلاف طغيان "الأنا"، وسياسية "ما أريكم إلا ما أرى"؛ فهذه الرؤية التي ترى كل رأي خارج سياقها رؤية خاطئة؛ وبالتالي فإن اختلاف الآراء ليس دائماً سلبياً، بل يمكن أن تكون له نتائج إيجابية {فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاء وَأَمَّا مَا يَنفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الأَرْضِ}. إن رسالة الإعلام رسالة سامية صادقة، تجمع ولا تُفرِّق، تبني ولا تهدم، تبحث عن الخبر الصحيح، وهو أخذ المعلومة الصحيحة من مصادرها الصحيحة. والوسيلة الإعلامية الصادقة هي التي تحترم مشاهديها، وتُقدِّر قيمهم عن طريق صدق المعلومة، والصدق في التعليق عليها، وقراءتها بشكل مهني صحيح، ومن ثم تحليل المعلومة بشكل دقيق. قناة الجزيرة، التي طالما افتعلت الأزمات، وقوبلت بالنقد تارة، وبالهجوم تارة أخرى، يجب أن تقابل بإجماع عربي على إدانتها، ولاسيما وهي تغذي الفوضى الخلاقة، التي تسعى الولايات المتحدة الأمريكية إلى نشرها في منطقتنا؛ فقد آن الأوان أن تكون نظرتنا أكثر عمقاً؛ لتناول الأمور بعقلانية أكبر. http://sabq.org/sabq/user/articles.do?id=471 |
تواتر (تويتر) يوتر
التواتر في اللغة هو التتابع، وتقول: تواتر المطر، أي تتابع نزوله، وعند المحدثين هو الخبر الذي يرويه عدد كثير يستحيل في العادة تواطؤهم علي الكذب. وتويتر.. بتسكين الياء، هو موقع شهير على الإنترنت يسمح لمستخدميه بإرسال تحديثات أو تغريدات عن حالتهم أو أي خبر يريدون بثه بما لا يتجاوز 140 حرفاً للرسالة الواحدة، وهو الموقع الذي يقال: إن بسببه حدث توتر كبير في المنطقة العربية مؤخراً، وليت شعري ماذا عساه أن يفعل لو سمح بحروف أكثر للتغريدة الواحدة؟ وموقع تويتر هو عصفورة الإنترنت، كما هو واضح من اسمه الإنجليزي وشعاره، فهو ينقل إليك الأخبار العاجلة القصيرة وبسرعة فائقة لن تنتظر (ويكيليكس) ليخبرك بها، بل أصبح مفعوله مثل (كلينيكس) المنظف الأقوى لأنوف أزكمتها وطنية بعض الزعماء. عندما تسجل في موقع تويتر، فأنت لست بتابع ولا متبوع، فإن أردت تتبع أحداً لتصلك أخباره، فابحث عنه بالاسم واتبعه بالضغط على زر Follow لتصلك تغريداته أولاً بأول، وإن كنت لا تعرف أحداً وتحب أن تستفيد من خبرات أقوام في تصريف راتبك لتعيش بكرامة أنت وأطفالك الخمسة، فاكتب (فنون الاقتصاد) لتظهر لك عشرات الأسماء التي تقدم لك النصائح والأخبار المفيدة ثم اتبعم، والأهم خذ بنصائحهم واتق "ساهر" آناء الليل وأطراف النهار، وإن كنت ذا باع في أي علم فابدأ مغرداً بالكتابة عن هذا العلم، ثم اكتب وبعدها اكتب، حتى يذيع صيتك، وتبدأ الناس باتباعك وقراءة ما تكتب لأنه سوف يصل إليهم، حتى تصبح صاحب تأثير لا يستهان به في مجالك ومصدراً موثوقاً في كل خبر تقوله، وهكذا أنت وصاحبك، تصبحان مصدر الأخبار الموثوقة لدى الناس، حتى يقول المراسلون التقليديون: أجئتنا لتلفتنا عما وجدنا عليه جرائدنا وقنواتنا وتكون لكما الكلمة في النت ! وإن لم تكن تابعاً ولا متبوعاً في تويتر فهو خير لك واحفظ وقتك، إذ يمكنك بعد الدخول على حسابك أن تكتب في خانة البحث عن أي شي تريد معرفة آخر الأخبار عنه، ولنقل.. سعر السكر، لتأتيك التغريدات والأخبار المتواترة من كل حدب وصوب عن جشع كثير من التجار الذين تتمنى أن يعلقوا من آذانهم في ميدان الصفاة وهم صاغرون. أيضاً في تويتر، هناك المواضيع الساخنة التي يكاد يصل عدد التحديثات في بعضها إلى مائة تغريدة في الدقيقة الواحدة، وهذه المواضيع الساخنة عادة ما تشتهر بين الناس حسب الأحداث، وهي عبارة عن كلمة إنجليزية مسبوقة بعلامة الهاش #، ويطلق عليها (هاش تاق)، ففي أحداث مصر كان الهاش تاق التالي #25Jan على سبيل المثال من أشهر العناوين التي كتبت حول الثورة في مصر، ولذا أصبح الناس يعتمدون عليها في آخر الأخبار، ولو أردت أن تضيف خبراً له علاقة بمصر آنذاك، فإنك تدرج #25Jan في بداية تغريداتك ليقرأها كل من يبحث ذلك الهاش تاق لتأخذ دورها في العرض وفقاً لتسلسلها الزمني وهو وقت إرسالك لها، كما يمكنك أن تنشئ بنفسك هاش تاق خاص بك وربما يكون مشتهراً. عندما تشاهد صفحة أي مشترك في تويتر، فإنك تشاهد صورته، ومعلومات عنه، ومن هم التابعون له والذين تصلهم أخباره، وعددهم، ومن هم الذين يتبعهم هذا الشخص والذي تصله أخبارهم في تسلسل زمني، وعددهم، والأخبار التي كتبها هذا الشخص منذ بداية اشتراكه مع تويتر، وعددها. عندما تأتيك تغريدة على حسابك، فإنه يكون لديك الخيار لإعادة إرسالها إلى كل التابعين لك، أو الرد على صاحب التغريدة، كما يظهر أسفل التغريد وقت إرسالها وفي أعلاها اسم المرسل، كما يمكنك إضافة هذه التغريدة إلى المفضلة للاطلاع عليها لاحقاً، خاصة أن بعض التغريدات تحوي رابطاً لمقطع يوتيوب أو مقالاً في جريدة أو أي رابط على الإنترنت. بالإضافة إلى التواتر في تويتر، فإن ما يميز تويتر أيضاً هو التسارع العجيب في انتقال الخبر، فلو كتبت خبراً، ثم قام أتباعك (في تويتر) بإعادة إرساله، ولنقل: اثنان منهم على الأقل، خلال الدقيقة الأولى، وقام كل واحد من هذين الاثنين بإعادة ارسال هذه التغريدة إلى اثنين من أتباعهما في الدقيقة الثانية، وهكذا، فإن هذا يعني أن الخبر قد وصل إلى ثمانية ملايين خلال نصف ساعة، أما أولئك الذين قرأوا الخبر فقط دون أن يعيدوا إرساله فهم أضعاف مضاعفة لهذا العدد ! وثالثاً ما يميز تويتر أنه يمكنك التواصل وكتابة آخر الأخبار التي تشاهدها في الشارع عبر هاتفك المحمول، من خلال برنامج تويتر للهواتف المحمولة، أو من خلال تصفح تويتر عبر هاتفك المحمول، وإن غلبت الروم فلا أقل من رسالة نصية تكتبها في هاتفك وترسلها إلى رقم تويتر الذي توفره معظم شركات الاتصالات في العالم. وإذا كنت مهتماً باستقراء حالة الشارع، فقط اكتب في خانة البحث ما تريد وستشاهد العجب العجاب، فلقد تواتر في تويتر أمور غريبة و عجيبة. فقد تواتر في تويتر أنه كلما رأيت زعيماً موغلاً في حبه للوطن، فلا تتعلق وتهيم به إعجاباً حتى يريك رصيد حسابه. وتواتر في تويتر أن أغنى أغنياء العالم ليس التاجر المكسيسكي كارلوس سليم الحلو ولا المبرمج بيل جيتس صاحب مايكروسوف، بل هو حسني مبارك بسبب وطنيته المخلصة التي امتدت 30 عاماً. وتواتر في تويتر أنه إذا شعب جدة أراد الحياة.. فلا بد أن يتعلم السباحة. وتواتر في تويتر أن لوحة مفاتيح كمبيوترك هي خير وسيلة للمطالبة بحقوقك، بل وحتى لوحة مفاتيح هاتفك الأصغر تفعل أفاعيل عجزت عنها قنبلة إرهابي أو إراقة دم بريء أعادنا للوراء سنين مديدة وأعواما عديدة. وتواتر في تويتر أن اللغة العربية أدرجت تعديلاً على معنى كلمة (الرئيس السابق) حيث ثبت شرعاً أن الرئيس العربي قد يكون سابقاً وهو على قيد الحياة. وتواتر في تويتر أنك لن تخسر كثيراً إن جربت الموقع، ولم يتواتر أن ثمة علاج لإدمانه، فقد وصفته مجلة النيويورك تايمز بأنه أسرع الظواهر نمواً في عالم الإنترنت. م. يوسف الحضيف كاتب ومتخصص في الاتصالات وتقنية المعلومات http://sabq.org/sabq/user/articles.do?id=467 |
الساعة الآن 11:41 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by