القبض على متمرده على شرع الله فى الرياض (وداد خالد)‎ ...!!!!
 

الله يعز حكومة المملكة

ويوفق الامير نايف

اللهم ثبت الاسلام في قلوبنا

تبي تصير فاطمة حسين السعودية ,, الله يهديها . الأمر قديم , سبقها بذلك متحررات الكويت من أكثر من نصف قرن .

نبذه عن نفس التصرف من 55 سنة في الكويت:

http://www.awan.com/pages/variates/299312

الله يحفظ بناتنا من كل سوء .

حسب معلوماتي ان هالموقع تطاول حتى على الله جل جلاله وتقدس أسمائه

وأثار شغب مما أدى إلى حجب الموقع بالكامل

وهذا الموضوع بالكامل ماهو الإ رسالة لكافة المسلمين

هذه رغبات اللبيرالية فــهم منحطين أخلاقياً

وهذه ثقافاتهم وهي عبارة عن زبالة الإنحطاط الغرب

ويبون العالم مثلهم

ولذلك يهاجمون على العلماء والدعاة إلى الله كلما أتيحت الفرصة

الله يهديها و يرزقها بمن يعيدها لطريق الإسلام و الحق

لاحول ولا قوة إلا بالله.

الله يهديها و يكفينا الشر.

الله يعز الامير نايف بعزة الاسلام والمسلمين
ويحفظ بنات المسلمين

انا اتوقع انها كتبت هالكلام هياط لا أكثر وماكان عندها نيه انها تسوي شي

لكن مسكينة رااحت غلطة كيبورد

لاحول ولاقوة الا بالله

بس هذه اكيد مريضة نفسياً

لابد من عرضة على مختصين

شكرآ لمرووووركم
وهذا بسبب المواقع اللي تجذب الشباب والشابات
بطريقة التعارف والسعادة والحب والحياة والمتعه والرومنسيه
والنهاية غسل للمخ وانحراف عن الدين والاخلاق .
-------------------------

حقها وماجاها

الله يعز الدين وأهله

الرياض: قضايا سعودية
نفت فتاة سعودية أسمت نفسها "وداد خالد" صحة الأخبار التي تناقلتها مواقع الكترونية إخبارية طوال اليومين الماضيين والتي أشارت إلى القبض عليها بعد تصريحها في موقع "الشبكة الليبرالية السعودية الحرة" بأنها ستحرق حجابها في مكان عام بالعاصمة السعودية الرياض وستشاركها في ذلك مجموعة من الفتيات بتاريخ 1-7-1431هـ.
وجاء نفي الفتاة التي أثارت جدلاً كبيراً رغم عدم التحقق من هويتها بعد أن تناقلت مواقع إخبارية "إسلامية" عديدة خبراً نشرته شبكة الحوار المتمدن يفيد بالقبض عليها بأمر من سمو وزير الداخلية, حيث أوضحت الفتاة أن هناك من ضلل موقع الحوار المتمدن بخبر كاذب عنها, وأن بقية المواقع نقلت ذلك الخبر عنه, مضيفة أنها لاتخجل من كشف هويتها وأنها ستمضي قدماً فيما صرحت به.


وشبه عدد كبير من المتابعين الفتاة السعودية التي تبلغ من العمر 26 عاماً بالراحلة المصرية هدى شعراوي التي أحرقت حجابها في القاهرة عام 1919م, فيما أكد آخرون أن الأمر لايعدو كونه "فرقعة إعلامية الكترونية" من شخصية مجهولة لايعرف أحد من يقف خلفها.

اسأل الله لنا ولها ولجميع المسلمين الهدايه واتباع سنة الحبيب عليه الصلاة والسلام .

اما النفي عندنا صار زي شرب الماء كل يوم يطلع خبر من جهة و ثاني يوم نشوف النفي من جهة اخرى كأنه شي مقصود و متعمد .