اقتباس:
هذا هو المصدر.. ولو بذلت جهدا في تصفح الردود لوجدته http://www.aawsat.com/details.asp?se...article=388993 ثانيا مع احترامي لك اخي الكريم من انت حتى تقطع بانها لاتجزئ نقدا..اين انت من علم فضيلة الدكتور سلمان |
الله يجزاه خير الشيخ سلمان العودة
|
أخي الفاضل تقنية المصدر الذي ذكرته لا يتعدى كونه خبر مثل هذا الموضوع أنا أريد رابط الفتوى وكلام الدكتور سلمان نفسه أما بالنسبة لما اقتبسته من كلامي أخي الفاضل فهذا ليس قولي ولست من أهل الفتيا إنما أنا ناقل لكلام العلماء في هذه المسأله ودعك من قدري أخي الفاضل هل أصل لعلم الدكتور سلمان العودة أولا ..؟ واقراء وتمعن كلامي والأدلة التي ذكرتها لك وناقشني بالأدلة فالحق في هذه المسألة وغيرها لا يعرف بالأشخاص إنما يعرف الأشخاص بالحق وتأمل كلام ابن القيم رحمه الله حيث يقول كان عبد الله بن عباس يحتجّ في مسألة متعة الحج بسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم وأمره لأصحابه بها ، فيقولون له : إن أبا بكر وعمر أفردا الحج ولم يتمتعا ، فلما أكثروا عليه قال : يوشك أن تنزل عليكم حجارة من السماء ! أقول لكم قال رسول الله وتقولون قال أبو بكر وعمر ؟ فرحم الله ابن عباس كيف لو رأى أقواماً يُعارضون قول الله ورسوله بقول أرسطو وأفلاطون وابن سينا والفارابي وجهم بن صفوان وبشر المريسي وأبي الهذيل العلاف وأضرابهم ، ولقد سُئل عبد الله بن عمر عن متعة الحج فأمر بها ، فقيل له : إن أباك نهى عنها ، فقال إن أبي لم يرد ما تقولون ، فلما أكثروا عليه قال : أفرسول الله أحق أن تتبعوا أم عمر ؟؟ ... فكانت نصوص رسول الله أجل في صدورهم وأعظم في قلوبهم من أن يعارضوها بقول أحد من الناس كائنا من كان ولا يثبت قدم الإيمان إلا على ذلك . اهـ . بارك الله فيك أخي الكريم وبصرنا في ديننا وهدانا صراطه المستقيم |
شوف الله يسلمك ان الله احيانا الى نهايه رمضان ابخرجها نقدا ..اسأل الله قبولها
الفاروق اوقف حد السرقه عام الرمادة..وهو حد ..وانت بكيفك ترى العثيم وطقته جاهزين لكم |
فعلا نعطيهم نقديه عشاان يتصرفون فيها بكيفهم
في اشياء يحتاجونها اكثر من الارز والتمر تشكراتي لك اخوي على التوضيح ونقلك لكلام الشيخ جزيت خيرا |
اقتباس:
مرحبا بتسـاؤلك وإليك الإجـابة من التاريخ الإســلامي يا صديقي الإختــلاف قديم وهو بين المذاهب الأربعة لكني أظنك لا ترد حكما او رأيا للخليفة الخامس (عمر ابن عبدالعزيز) ..!؟ او للحسن البــصري ..؟ إذا اقرأ نص الإجــابة مسألة إخراج زكاة الفطر نقوداً من المسائل الفرعية التي اختلف فيها السلف والخلف فقد نُقل عن الحسن البصري وعمر بن عبد العزيز جواز ذلك وهو مذهب أبي حنيفة واختيار جمع من المحققين. كون عمر بن عبد العزيز يعممه في كتابه على الناس من غير نكير كما في مصنف ابن أبي شيبة ( 3/64) دليل على أن الأمر واسع. وقد نقله في المصنف - أيضاً - عن أبي إسحاق قال: أدركتهم وهم يعطون في صدقة رمضان الدراهم بقيمة الطعام. المصدر وإليك أخرى شروح أخرى على نفس المسـألة ومن الأوجه التي يتعزز بها هذا القول ما يلي : الوجه الأول : أن كثيراً من الفقهاء يرون أنه يخرج من قوت البلد غير المنصوص في حديث أبي سعيد وحديث ابن عمر ، فإذا تغير القوت جاز أن يُخرج من القوت الموجود كالأرز ، أو القمح، أو أي قوت ينتشر في بلد من البلدان ، وإذا جاز إخراجها من قوت البلد - حتى ولو لم يكن منصوصاًَ ولا وارداً في السنة - فمن باب أولى أن تُخرج من الدراهم ؛ لأنها قد تكون أفضل من القوت لكثير من الناس وهذا منهم مصير إلى القيمة والتقييم ؛ لأنهم قوّموا ماكان قوتاً في زمن النبي - صلى الله عليه وسلم - وأخرجوا بدله . الوجه الثاني : أن الأمر في هذه الأشياء ليس تعبدياً محضاً لا يجوز الخروج عنه إلى غيره ، وإنما هو أمر مصلحي واضح ، أي : أن المقصود من صدقة الفطر منفعة المسلمين ومنفعة الآخذ والباذل أيضاً ، ولاشك أن منفعة الآخذ أولى ، وإخراج القيمة ـ خصوصاً إذا طابت بها نفس المعطي ونفس الآخذ وأنه أحب إليهما معاً ـ يحقق مقصد الشرع في التوسعة على الناس وفي تطهيرهم وفيما فيه تحقيق مصالحهم ، وليس فيه ما يعارض نصاً ظاهراً . المصدر |
وهذه يا صديقي شرح للمسألة وكونها اجتهادية من حق إلى احق وكونك اتبعت رأي هذا الفريق او ذاك, لا يخرجك من الملة او حتى تأثم لانك حينما تخرج الرز, فأنت تأخذ بقول احد المجتهدين وعندما تخرج المال, تأخذ بقول مجتهد آخر مسألة صدقة الفطر ليست من مسائل الاعتقاد ولا من قطعيات الدين وأصوله وإنما هي من مسائل الفروع ، ومسائل الفروع أمرها قريب كما ذكر ابن تيمية وغيره ، فالخلاف في مسائل الفروع ليس فيه هدى وضلال ، وليس فيه إيمان وكفر ، بل يصعب أن يكون فيه خطأ وصواب وإنما قد يكون فيه راجح ومرجوح ، وقوي وأقوى ، يقول البوصيري : وكلهم من رسول الله ملتمسٌ غرفاً من البحر أو رشفاًَ من الديم فلهؤلاء أدلة ولأولئك أدلة أخرى ، وهؤلاء ينظرون إلى معنى وأولئك ينظرون إلى معنى آخر ، وهؤلاء قد ينظرون إلى لفظ الحديث ، وهؤلاء قد ينظرون إلى مقاصد الشريعة ، فكان الواجب اللازم في مثل هذه المسائل ـ وإن اختلف فيها أهل العلم ، وإن كان لكلٍّ منهم مأخذ ولكل منهم قول ولكل منهم اجتهاد ـ ألاّ تكون سبباً للفرقة والتباغض ، ولنيل بعضهم من بعض وسبِّ بعضهم لبعض ، ووقوع بعضهم في أعراض بعض ، وتنقِّص بعضهم بعضاً ، فضلاً عن البغض الذي قد يحدث التحزب الذي يقع ، فهؤلاء مع هذا وهؤلاء مع ذاك ، فيصبح لكلٍّ أتباع يؤزونه ويحرضونه ، وتتحول هذه المسائل الفرعية اليسيرة إلى قضايا ولاء وبراء وحب وبغض ، بل قد تتحول - أحياناً - عند بعض الناس إلى ثوابت وقطعيات لا يقبلون الخلاف فيها . المصدر وأخيرا اختيارك للفتوى شأن خاص بك |
جزاكم الله خير
|
للرفع يا أخوان
اعتقد الموضوع مهم, واتمنى اكبر شريحة من الاعضاء تقراه |
في الشرقية يخرجون زكاتهم كأموال نقدية من سنين الدبس
وعلى كل حال هي فكرة رائعة وإن شاء تلقى رواج وتأدب الجشعين |
الساعة الآن 10:29 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by