فعلا و الله فتوى العودة جت بالوقت المناسب
و الحقيقة حنا ننتظر دور أكبر للمشايخ و الدعاة في هذا المجال |
إلى الأمام ................. ونحن معكم
و المقاطعة مستمرة ،،،،،،،،، |
المقد من زكاة الفطر ابعد من ذلك
مع احترامي لرأي الشيخ سلمان إذا كان قال ذلك
لكن مقاصد الشريعة لم تحدد مصلحة الفقراء فقط ، فالله سبحانه له حكمته في زكاة الفطر ، فلو بحثت عن الحكمه فتجد إنه مع مصلحة الفقراء أيضاً مصلحة أهم وهي دعم مالايستغني عنه الناس في عيشهم ( الحبوب ) ودعم لمن يقوم بتأمين الغذاء للمسلمين ، فمن مقاصد الشريعة في زكاة الفطر أيضاً الأمن الغذائي للمسلمين ، فلو قام الناس بتقديم الزكاة نقداً واعتادوا على ذلك فتفقد مصادر الغذاء الضرورية أهميتها ، وتقل أهمية تأمين الغذاء من قبل تجار المسلمين للمسلمين ويترك الخيار للفقير في تأمين مصدر غذائه. الموضوع يحتاج بحث أكثر لأنه يحتاج لنظرة استراتيجية بعيدة المدى لا نظرة قصيره تمشي مع العواطف وآراء العامة . أنا ضد توزيعها نقداً لأن المقاصد منها أبعد من كونها مساعدة فقير . وهذا رأيي الشخصي / محبكم ابو عبدالله / يوسف |
اخوي حاب اقولك
ان هذا مو رأي الــعودة فقط ...؟ هذا رأي عمر ابن عبدالعزيز, وحسن البصري, والمذهب الحنفي !!؟ وللمعلومية الرز لم يرد ذكره في الحديث لكن العلماء اجتهدوا وحطوه وعلى كل, انت حر في اختيارك للفتوى اللي تناسبك |
والله ياليتك تدعم الناس في الشي اللي ما احد يقدر يستغني عنه الآن
وهو السكن والآيجار والملابس والتنقل والدراسة واما الأكل والعيش, فأبشرك ما احد يموت جوع في السعودية وفيه اكلات رخيصة مرة تغني عن الجوع عزيزي المواطن من الطبقة المتوسطة يشيل هم الايجار والملبس والمصاريف والفواتير فما بالك بالفقير ..؟ !! |
اقتباس:
على ولي أمر المسلمين مسؤلية وهذا موضوع كبير يحتاج مقالات كثيرة وطويلة فكيف في بلدي لا استطيع ان اجد لي بيت ؟ وكيف تبي مني وطنيه وأنا لم أجد موطن لي في هذه البلد ! وكيف يحتكر تجار العقار الأراضي ويمتلكون أرض وطني ؟ أنا ماعندي بيت وكل همي بيت امتلكه ! لكن زكاة الفطر لن تحل المشكلة بتوزيعها نقداً |
اقتباس:
حنا نستورد من الابره للصاروخ واخراجنا للزكاه من المواد الغذائيه((معضمها مستورد)) ..يشكل ضررا علينا برفع الاسعار ودعما لغيرنا..ربما يكونوا اعدائنا |
جزاكم الله خير
|
الله يعطيك الف عافيه
وانشاء الله مافيه زكاة رز |
أخي الكريم إذا ممكن تذكر مصدر هذا الخبر ( الفتوى ) ليس تشكيكاً فيك لأني قرأتها في أكثر من منتدى بدون ذكر المصدر وحقيقة أهلكتنا هذه الشركات حسبي الله عليهم وأنفع طريق لكسر شوكتهم وإجبارهم على إرضائنا هو مقاطعتنا لكن بالنسبة للزكاة الفطر وبعيداً عن موضوع المقاطعة سوف أتكلم عن الحكم الشرعي لدفع زكاة الفطر نقدأً فهذا يا إخواني دين ولا يجوز لنا استغلال الدين وأخذ الفتاوى التي خالفت الإجماع لأجل مصلحتنا من المقاطعة مع العلم أن الزكاة لا تقتصر على الأرز والتمر بل من غالب طعام الناس فعَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ كُنَّا نُخْرِجُ فِي عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمَ الْفِطْرِ صَاعًا مِنْ طَعَامٍ وَقَالَ أَبُو سَعِيدٍ وَكَانَ طَعَامَنَا الشَّعِيرُ وَالزَّبِيبُ وَالأَقِطُ وَالتَّمْرُ . رواه البخاري 1414 . وأما إخراجها مالا فلا يجوز مطلقا لأنّ الشّارع فرضها طعاما لا مالا وحدّد جنسها وهو الطّعام فلا يجوز الإخراج من غيره ، ولأنّه أرادها ظاهرة لا خفيّة ، ولأنّ الصحابة أخرجوها طعاما ونحن نتّبع ولا نبتدع ، ثمّ إخراج زكاة الفطر بالطعام ينضبط بهذا الصّاع أمّا إخراجها نقودا فلا ينضبط ، فعلى سعر أي شيء يُخرج ؟ ، وقد تظهر فوائد لإخراجها قوتا كما في حالات الاحتكار وارتفاع الأسعار والحروب والغلاء . ولو قال قائل : النقود أنفع للفقير ويشتري بها ما يشاء وقد يحتاج شيئا آخر غير الطعام ، ثم قد يبيع الفقير الطعام ويخسر فيه فالجواب عن هذا كله أن هناك مصادر أخرى لسدّ احتياجات الفقراء في المسكن والملبس وغيرها ، وذلك من زكاة المال والصدقات العامة والهبات وغيرها فلنضع الأمور في نصابها الشّرعي ونلتزم بما حدّده الشّارع وهو قد فرضها صاعا من طعام : طُعمة للمساكين ونحن لو أعطينا الفقير طعاما من قوت البلد فإنه سيأكل منه ويستفيد عاجلا أو آجلا لأنّ هذا مما يستعمله أصلا . و لو عرفنا الحكمة من مشروعيتها لتبين الأمر لنا فرضت زكاة الفطر لسببين، هما: طهرة للصائم من اللغو والرفث، فهي تجبر الصوم كما يجبر سجود السهو الزيادة والنقصان في الصلاة. طعمة للمساكين في ذلك اليوم. والدليل على ذلك ماروي عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: "فرض النبي صلى الله عليه وسلم زكاة الفطر طهرة للصائم من اللغو والرفث، وطعمة للفقراء والمساكين". والشاهد من الكلام لا يجوز إخراجها نقداً ولا تجزئ أبداً، وذلك للآتي: 1- لقول ابن عباس رضي الله عنه: "فرض رسول الله صلى الله عليه وسلم زكاة الفطر صاعاً من تمر، أوصاعاً من شعير.." الحديث. ولفعله وفعل جميع أصحابه، إذ لم يعلم عن أحد من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم أنه أخرج النقود في زكاة الفطر، وهم أعلم الناس بسنته، وأحرص على العمل بها، وأحرص على ما ينفع الناس. 2- كانت الدنانير والدراهم موجودة في المدينة في عهد الصحابة ومن بعدهم، وكان الناس أكثر حاجة إليها من اليوم، ومع ذلك لم يخرج الصحابة ومن بعدهم نقوداً. 3- لا اجتهاد مع نص صحيح صريح. 4- العبادات توقيفية لا تصح إلا بدليل . تخرج زكاة الفطر من القوت، سواء كان حبوباً أوغير حبوب، قال ابن القيم رحمه الله: (فإن كان قوتهم من غير الحبوب كاللبن، واللحم، والسمك، أخرجوا فطرتهم من قوتهم كائناً ما كان). هذا مذهب العامة من أهل العلم، منهم الأئمة الثلاثة مالك، والشافعي، وأحمد، وأجاز أبو حنيفة إخراجها نقداً، وهذا قول مرجوح مردود بالحديث وبفعل الصحابة، إذ لا عبرة بالخلاف إلا إذا استند على دليل، ورحم الله أبا حنيفة حيث قال: "هذا رأيي، فمن جاءني برأي خير منه قبلته"، ونحن لم نأته برأي، بل بقول من لا ينطق عن الهوى، والله لم يتعبدنا بقول أحد سوى الرسول صلى الله عليه وسلم. يحتج البعض على جواز إخراجها نقداً ببعض الممارسات الخاطئة، حيث يبيعها بعض من يُعطاها حباً إلى نفس التاجر بنصف القيمة مثلاً، وعلاج ذلك أن يتحرى الإنسان ويجتهد في توصيل زكاته لمن يستفيد منها، ولو أعطيتها لفقير يستحقها وباعها بربع القيمة فقد برئت ذمتك منها. لا ينبغي أخي المسلم أن يكون هدفنا من إخراج الزكاة مقاطعة الشركات التي رفعت أسعارها ومخالفة النص الصريح وأخيراً لنعلم أخي الكريم أن ما لم يكن في ذلك اليوم ديناً فلن يكون اليوم ديناً، فالنقود لم تجزئ في زكاة الفطر في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم وصحبه، فلن تجزئ اليوم، وفق الله الجميع لما يحب ويرضى، وتقبل منا ومنكم الطاعات، والسلام مسك الختام |
الساعة الآن 10:22 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by