اقتباس:
صدق الله العظيم... عزيزي الفاضل ومشرفي الغالي كما ذكرت الرحمه من الله ... ومهما تحدثت انا شخص مظلوم وتحدثت عن الظلم الذي حدث وكما ذكرت بردي السابق انا قلت اللي عندي ولايهمني النفاق لان لا احب اظهر شي غير الشي اللي بقلبي واخفي مابجوفي... وهذه الحقائق لابد تقال.. الذي لايحترم حتى بناتنا واخواتنا هذه ديوث.. ولايستحق حتى الترحم عليه .. اذا تريد الصدق شاكر لك نصيحتك وتاكد اخذتها برحابه صدر من شخص غالي واخ عزيز.. |
اقتباس:
مو مثل هالمنافقين الي يكتبون تبجيلات ويساندون الفساد |
أخوتي الكرام ..
يبدو أن الموضوع انحرف عن مقصده النبيل وهو نعي وفاة مسلم إلى مالا يقبله الله عز وجل.. أخوتي الكرام وأنتم كرام كريمون أبناء كرام في بلد كريم في شهر كريم .. ليس مما يحمد للمظلوم وإن كان مظلوما التشفي بموت خصمه فما بالنا بكم وأنتم مسلمون .. إن أبناءه الآن يتستقبلون الناس عزاء في أبيهم فيما يذكر هنا بما لا يشرفه .. حنانيكم أخوتي حنانيكم .. إن كنتم مظلومين فليست هذه الطريقة الصائبة والمشرفة أن تتشفوا بمن بمن وري الثرى وأسلم روحه لله . اصبروا واكتموا غضبكم وادعوا لأنفسكم ولا تفرغوا غضبكم بالإساءة . فوالله لوكنتم مكانه لما فرحتم بكلام مثل ذلك ولو كان من تكلم به مظلوما من قبلكم . الله أسأل لي ولكم كل خير وصبر وعزيمة ورحمة . |
اقتباس:
اقتباس:
صدقت واقاربه منتشريت في النت يكتبون بيحوه وادعوله ولما كان عايش ماكنو يقولون له خاف الله في الشعب والرعيه الي تحت يدك اهلكتهم بالفقر والبطاله بل كانو مستانسين بنسب الجبره الي وصلت له البطاله ذوقنا مر الفقر والبطاله وهو مستانس ولم يكن معنا كريمن حتى نكون معه كرماوندعي له ونبيحه الله لا يحلل من ظلمنا |
http://www.alweeam.com/Siteimages/im...TodayImage.jpg عندما بلغ الوزير والمفكر والشاعر الراحل غازي القصيبي سبعون عاما في 7/3/2010مـ ، كتب قصيدته " سيدتي السبعون" : ماذا تريدُ من السبعينَ.. يا رجلُ؟! لا أنتَ أنتَ.. ولا أيامك الأُولُ جاءتك حاسرةَ الأنيابِ.. كالحَةً كأنّما هي وجهٌ سَلَّه الأجلُ أوّاه! سيدتي السبعونَ! معذرةً إذا التقينا ولم يعصفْ بيَ الجَذَلُ قد كنتُ أحسبُ أنَّ الدربَ منقطعٌ وأنَّني قبلَ لقيانا سأرتحلُ أوّاه! سيدتي السبعونَ! معذرةً بأيِّ شيءٍ من الأشياءِ نحتفل؟! أبالشبابِ الذي شابتَ حدائقُهُ؟ أم بالأماني التي باليأسِ تشتعلُ؟ أم بالحياةِ التي ولَّتْ نضارتُها؟ أم بالعزيمةِ أصمت قلبَها العِلَلُ؟ أم بالرفاقِ الأحباءِ الأُلى ذهبوا وخلَّفوني لعيشٍ أُنسُه مَلَلُ؟ تباركَ اللهُ! قد شاءتْ إرادتُه ليَ البقاءَ.. فهذا العبدُ ممتثلُ! واللهُ يعلمُ ما يلقى.. وفي يدِه أودعتُ نفسي.. وفيه وحدَه الأملُ |
الساعة الآن 04:03 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by