منتدى مقاطعة

منتدى مقاطعة (https://www.mqataa.org/vb/index.php)
-   مناقشات المستهلك (https://www.mqataa.org/vb/forumdisplay.php?f=2)
-   -   الناشطة وجيهة الحويدر تقود سيارتها في السعودية لتأكيد حق النساء في قيادة السياره (https://www.mqataa.org/vb/showthread.php?t=8575)

فنيول 12-03-2008 12:34 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نورة (???????? 67803)
كفاية خسارة راتب سائق...

ومو من حق أحد الحكم على الناس وتسيير أمور حياتهم...

كفاية أجانب يودون ويجيبون فينا. ...وفي عيالنا...

لا والأصعب يوم نثق فالسائق اللي معه زوجته ...هذولا أخطر على الصغار من لو كان لحاله السائق لأنهم يتفقون مع بعض على عيالنا وبناتنا...

شوية وعي ...وقليل من الايمان يجعلنا نزيح كثير من الضباب والشك اللي كاتم علينا ونحرم باسم الدين....الدين يسر والله يسر....

رجاء عدم الرد شخصياً باسم الدين ...

وكمان بلاشي خساير شغالات وتصير المرأة في البيت بدل الخادمة وينحل الاشكال .

الرئيس 12-03-2008 01:00 AM

والله انك صادق بلاش خادمات
الخادمات مشاكلهم اكثر بكثير من السائق
واذا سمحو للمراءة القياده انا اول من يطلب سائقه سعوديه
العن ابو الفله مافيه شي تشتغل لهوب حرام
انا ابغى نوره تجاوب فيها شي اذا شغلت عندي سائقه سعوديه
ادعم السعوده ادام الله القصيبي يدورها باليهيبه
ودمتم سالمين

جباية المستهلك 12-03-2008 01:28 AM

انا اشوف اللي تبغى تقود السيارة عادي بس تتحمل كل شي راح تتعرض له ومن بغى الدح ماقال اح.

اما اللي يقول مافي سبب تشريعي يحرم قيادة المرءة .. صحيح مافي سبب لكن فيه سبب تشريعي يحرم

خروج المرءه من غير محرم ... وهذا شي مافي جدال... يعني اللي تبي تسوق مع محرم مافي اي مشكلة

بأختصار احنا مشكلتنا منا وفينا..... نعتقد تخلفنا بسبب عدم السماح للمرءه بالتبرج والقيادة مع العالم!!!

مشكلتنا الاساسية هي عدم فهم مانريد نغفل عن اشياء ظرورية للحياة الشريفه والحياة الانسانسيةونركز

على مايريد عدونا من تحرر وفساد..............

سعود المتعب 12-03-2008 03:32 AM

الهدف ابعد من قيادة المرأه للسياره

الهدف هو اخراج المرأه من عفتها والتمهيد للأنحلال والسفور

لأن قيادة المرأه للسياره انما هو بدايه لكثير من الأهداف الغير شريفه

والغير مقبوله في مجتمعنا او ديننا

نعم سوف يأتي من يقول قيادة المرأه للسياره غير محرمه

وانا اقول المحرمات سوف تنتشر بعد القياده وذلك لأسباب عده يصعب حصرها لكثرتها

كاش 12-03-2008 11:08 AM

أقول ورا ما تخلونا بمقاطعتنا ازين .. والا صح قالوا المقاطعه حرام ....

نورة 12-03-2008 12:51 PM

فنيول والرئيس ::وليه توافقون حريمكم وتجيبون لهن شغالة؟؟؟؟موحرام بنت الناس تجيبونها من غير محرم وهي مسلمة وتنام في بيوتكم ولا هذي ما عليه ....مو لازم لها محرم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

سعود المتعب 15-03-2008 10:52 AM


ما حكم قيادة المرأة للسيارة ؟

تقولون: ما الدافع لمثل هذا السؤال؟..

نقول: إن الدافع هو ما نسمعه من بعض الناس من أنه لابأس في ذلك، فهذا رأي طائفة، لكن طائفة أخرى تعارض هذا الأمر، ونحن نريد أن نعرف ما الصواب في هذه المسألة.
إن الذي يفصل في هذه القضية ويحدد معالمها ويبين حكمها هو النظر والبحث في أصلها من حيث حكم الشرع، وأثرها ومن حيث الواقع..
فهل الشرع يجيز للمرأة أن تقود السيارة؟..
وما الأثر المترتب على ذلك؟..
الإجابة على هذه الأسئلة ستوضح الحكم وتزيل الخلاف.
إذا نظرنا في أدلة الشرع لم نجد نصا صريحا يقول: "يحرم على المرأة أن تقود السيارة"..
وهذا أمر طبيعي..
ذلك أنه حين نزول الوحي لم يكن ثمة سيارة، بل كانت الدواب كالأبل والخيل والبغال والحمير..
كذلك لانجد نصا يقول: "لايجوز للمرأة أن تقود شيئا من هذه الدواب"..
فإذا كان كذلك فالحكم إذن في الأصل هو الإباحة..
إذن يباح للمرأة أن تقود الإبل وما في معناه، لكن:
هل كان نساء الصحابة يقدن هذه الدواب؟..
المطلع على تاريخ تلك الحقبة التي عاش فيها الصحابة يجد أن المرأة لم تكن تقود الدواب في الغالب، بل كان يصنع لها هودج فوق ظهور الإبل، وهو عبارة عن غرفة صغيرة مغطاة من كل ناحية ولها باب صغير، تركبه حين السفر والتنقل، والرجل هو الذي يقود الدابة..
إذن على الرغم من إباحة قيادة المرأة للدابة إلا أن النساء لم يكن يفعلن ذلك، وكثير من الأمور المباحة قد تترك لأن المصلحة في غيرها..
لماذا كان الرجل في زمان الصحابة وبعده أزمانا متطاولة لايدع للمرأة قيادة الإبل والخيول؟..
هذا ولاشك من تقديره للمرأة وإكرامه وحفظه لها، حيث إنه يعلم أنها لضعفها تحتاج إلى رعاية وصيانة من المخاطر، فهو لذلك يتولى بنفسه قيادة الإبل، وهذا هو الشائع في كل الأزمان الخالية..
نعم قد نجد بعض الحالات الشاذة عن هذه القاعدة في تاريخ المسلمين لظروف معينة وأحوال خاصة كانت المرأة تضطر فيها أن تركب وحدها وتقود الدواب، لكن ذلك لايمكن أن يكون حكما عاما على جميع النساء..
فالأحكام إنما تبنى على ما قد اجتمع الناس عليه وفيه مصلحتهم لا مما انفرد به بعض الناس..
إذن لم يحدث في التاريخ الإسلامي أن تكون المرأة قائدة للمراكب والدواب في الغالب، والدليل على ذلك:
التزام الأمة بصيانة المرأة في كل عهودها السابقة قبل موجة التغريب التي عمت بلدان الإسلام..
وسبب هذا الالتزام بصيانه المرأة:
أن الشرع أمر المرأة بالستر والقرار في البيت وأمر بصونها وأخبر أنها عورة، وكل تلك الأمور تتعارض مع قيادة الدواب والمراكب، إما جزئيا أو كليا بحسب الأحوال..
وبما أن الأصل كان في الأمة العمل بالشرع وحفظ حدوده، فإن الرجل المسلم كان يعتقد أن من الواجب عليه أن يصون محارمه، ويتولى هو القيادة كي لا تتعرض المرأة للابتذال وإبداء للزينة، ولكي تتفرغ لمهمتها الأصلية، وهي القيام بشؤون البيت..
خاصة وأن القيادة مرتبطة بالسعي في الأرض طلبا للرزق، والرجل هو المتولي لذلك بأمر الشرع، لذا كان من الطبيعي أن تكون القيادة له..
وأما المرأة فليست مأمورة بذلك، وإنما هي مأمورة بالقرار في البيت، لذا كان الطبيعي أن تترك هذا الجانب، فليس من اختصاصها، بل وليس فيه تكريم لها..
ذلك أن سياقة المراكب ليس فيها أدنى ميزة أو منقبة..
ولذا لانرى أهل الشأن والغنى والملك يزاولونها، بل يأنفون منها، والمرأة في ظل تعاليم الإسلام لها نفس مزايا أهل الحسب والغنى والملك، فهي ملكة متوجة على عرش الأنوثة، وآمرة بحكم الشريعة..
أليست تمكث في بيتها والكل يسعى في خدمتها دون ضجر ولا ملل؟..
لأنهم يعتقدون عقيدة جازمة أنها يجب أن تخدم خارج قصرها وخدرها..
وهذه العقيدة لاتنزاح عن الرجل إلا إذا انزاح إيمانه..
ثم أليست إذا خرجت خرج معها محرمها وهو بمثابة الحارس لها، ليمنع عنها اعتداء مجرم أو نظرا محرما، حتى تعود إلى مستقرها سالمة?..
فهي ليست كالرجل يخرج وحده ويدخل وحده، لا، بل خروجها يستنفر طاقات أهل البيت، كل ذلك لعلو شأنها ومنزلتها، والرجل بحكم تسخيره للمرأة لايرضى أن يركب لتقود هي، فضلا أن يرضى أن تقود وحدها..
وأي إهانة للمرأة أعظم من أن تسقط من مرتبة أهل الحسب والغنى والملك لتصير في مرتبة السائقين من العوام..
هل رأيتم كيف أن الدعوة إلى قيادة المرأة للسيارة إنما هي دعوة لإهانتها وإنزالها من عرشها؟.
ولو وقف الأمر عند هذا الحد لقلنا:
لم نر إلى الآن محذورا شرعيا لأجله نحرم على المرأة قيادة السيارة..
لكن الأمر لايقف عند حد إنزال المرأة من عرشها، بل هذا الإنزال هو بداية السقوط، فكل البلايا ستأتي جراء قيادة المرأة للسيارة..
فهي وسيلة عظمى لإسقاط الحجاب الذي هو رمز وعلامة الأخلاق والطهر والإيمان والتميز على سائر الأمم..
وهي طريق للتبرج والسفور..
وهي وسيلة للاعتداء على الأعراض، وعاقبتها شيوع الفاحشة في الذين آمنوا..
وهي سبب في ازدياد إصابة النساء في الحوادث..
وهي مدعاة لسفر المرأة بمفردها، وفي ذلك من المخاطر ما لايخفى..
وهي سبيل لإخراج النساء من خدورهن والزج بهن في مجتمعات الرجال بكافة صورها وأشكالها..
أي أن الاختلاط سيتحقق بكافة صوره وأشكاله مع كل الفئات المختصة بصيانة السيارة ومتابعة السير، وهم في العادة رجال..
وفي خلال ذلك تصبح المرأة المسكينة عرضة لجميع أنواع الابتزاز الجنسي بالرضا أو بالإكراه لعدم وجود من يصونها..
إذ من الأمور المترتبة على قيادة المرأة للسيارة استغناؤها عن المحرم الذي يخرج معها في العادة ليقلبها إلى مبتغاها، فإذا صارت تقود السيارة كان معنى ذلك خروجها ودخولها وذهابها إلى أماكن بعيدة وحدها من غير رجل يصونها ويمنع عنها أذى الأشقياء، وذلك خطر كبير عليها..
تصوروا فتاة تنطلق بسيارتها في الطرقات، كيف يكون حال ضعاف النفوس؟..
وإذا تعطلت لسبب ما فإن المتطوعين للمساعدة سيتقاطرون من كل ناحية، والله أعلم بنياتهم..
وإذا تعطلت في ليل في طريق مظلم ماذا ستصنع؟..
وإذا احتاجت إلى إصلاح عطل في السيارة فإنها ستذهب إلى مكانيكي السيارات وستشرح له المشكلة، ومن ثم تنتظر حتى ينهي الإصلاح مدة تطول أو تقصر، ماذا سيحدث حينها؟..
هل تأمن من أن يحادثها أو يراودها؟..
وإذا ارتكبت مخالفة ما أوقفها الشرطي باسم القانون، فماذا سيصنع معها؟..
هل يعتقلها أم ينتظر حتى يأتي ولي أمرها؟..
وإذا لم يأت ماترون أنه صانع؟..
وكيف تحل هذه المشكلة؟..
هل ننشيء شرطة نسائية؟!..
نعم سيقول دعاة التحرر ذلك، لا مانع من ذلك لديهم..
إن المقصود من هذه الدعوة هو حصول الاختلاط الكامل في كل المجالات والميادين والأعمال، ورفع الحاجز بين الذكر والأنثى ليتحقق ما يصبوا إليه أعداء الأمة من أفساد أبنائها..
والبلية الكبرى التي تنتظر وراء هذه القضية نزع الحجاب، فإن الحجاب سيكون معيقا عن القيادة السليمة وسيكون سببا في كثير من الحوادث، وسيقول من يقول حينذاك:
انزعوا هذه العباءة السوداء التي تتسبب يوما بعد يوم في ازدياد الوفيات والإصابات..
وإن شئتم معرفة الأكثر عن أخطار ومفاسد هذه الدعوة فاسألوا من ابتلوا بها، وستعلمون أن الخير والستر والعافية والدين والإيمان إنما هو في بقاء المرأة في بيتها وبعدها عن الاختلاط وخروجها بمحرم لا في قيادتها للمركبات..
وإن أردتم أن تعلموا حقيقة هذه الدعوة فانظروا من الذي يروج لهذه القضية وينادي بها، أهو عالم بالشرع يفقه الحلال والحرام؟..
لا، إنه لايروج لها إلا إنسان خالط الكفار واقتبس من أخلاقهم واغتر بزخرف دنياهم وأحب عوائدهم واستحسنها وفضلها، فهو يريد أن ينقل إلى المسلمين مناهجهم وأخلاقهم وأفكارهم ظنا منه أن فيها الخير والتقدم، وكفى بذلك دليلا حيا على خطورة هذه الدعوة.
ومهما زخرف من القول في بيان منافع قيادة المرأة للسيارة فإن ذلك لايغير في الحكم شيئا، فهنا قاعدة احفظوها جيدا:
" ما غلب خيره فهو جائز، وما غلب شره فهو محرم"..
ولايوجد شيء في الدنيا ليس فيه منفعة أو فائدة حتى الخمر فيه منفعة:
{ يسألونك عن الخمر والميسر قل فيهما إثم كبير ومنافع للناس وإثمهما أكبر من نفعهما}..
ولذا حرم، فهذه الآية دليل القاعدة الآنفة، ونحن إذا نظرنا في آثار قيادة المرأة للسيارة على الأمة عامة والمرأة خاصة لوجدناها في غاية السوء..
فهي تقود الأمة للهاوية والمرأة للابتذال والمهانة والاعتداء على حجابها، والإسلام يحرم ذلك، ويحرم كل وسيلة إلى ذلك، فلذا حرم النظر والتبرج والخلوة والاختلاط وكل هذه المحرمات متحققة في قيادة المرأة للسيارة، ومن ثم فهي محرمة لايشك في ذلك من كان له أدنى نظر...
المشكلة أن كثيرا من الناس صار يفتي نفسه بنفسه، فما رآه حسنا بعقله مجده ونادى به، وها نحن نقول:
إن الأصل في قيادة المرأة للدواب والمركبات الإباحة، وفيها شيء من الفائدة لبعض الناس، لكن المباح إذا صار ذريعة إلى المحرم فهو محرم، كما هو مقرر في القواعد الفقهية، المتفق عليها بين الفقهاء..
بل إن بعض العبادات تكون محرمة إذا كانت وسيلة إلى محرم..
فالصلاة وهي من أعظم الأركان الخمسة محرمة في المقبرة ..
والذبح وهو من أعظم القربات إلى الله محرم في مكان كان فيه عيد من أعياد الجاهلية ..
حرما مع كونهما من أجل العبادات لأنهما يفضيان إلى محرم أو لأنهما مضنة ذلك، فكيف إذا كان الشيء مباحا وهو يفضي إلى محرمات محققة؟، كما رأينا في قيادة المرأة للسيارة..
وما يكون فيها من نفع محدود لبعض الأشخاص لايمكن أن يكون مسوغا للإباحة، فالحكم يتبع الأعم لا الشاذ، ولا يقال:
إذن يباح لمن كان ذا حاجة؟..
لأن هذه الفكرة في أصلها شر، مآلها إلى شر، ولايؤمن أن تمتد حتى تعم..
ثم إن ذوي الحاجات يجدون البدائل، المهم أن نعلم وندرك ونفهم أن تميز المرأة وحجابها وصونها، ومن ثم صون المجتمع وتميزه وأمنه وأمانه مرتبط ببقاء المرأة بعيدا عن هذه الفكرة، فالله الله أن نضل أو نضل.


ولمن اراد الاستزادة :

فتوى الشيخ عبدالعزيز بابن باز رحمه الله في قيادة المرأة للسيارة :



ahmad alsabban 15-03-2008 04:22 PM

قيادة المراة للسيارة موضوع يجب المشاركة فيه

كراي شخصي انا اؤيد نورة وكاش وان من حق المراة القيادة والتملك

لكن لو كان بيدي القرار فلن افرض رايي او راي غيري

فراي الجماعة خير من راي الفرد

يطرح الموضوع للاستفتاء العام والاغلبية تقرر وفي الاستفتاء يجب السماح للنساء بالتصويت

فمن غير المعقول ان يسمح لورع في العشرينات بالتصويت وتمنع طبيبات واساتذة جامعات وربات بيوت من التصويت ( كما حصل في المجالس البلدية )

نورة 15-03-2008 07:47 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ahmad alsabban (???????? 68600)
قيادة المراة للسيارة موضوع يجب المشاركة فيه

كراي شخصي انا اؤيد نورة وكاش وان من حق المراة القيادة والتملك

لكن لو كان بيدي القرار فلن افرض رايي او راي غيري

فراي الجماعة خير من راي الفرد

يطرح الموضوع للاستفتاء العام والاغلبية تقرر وفي الاستفتاء يجب السماح للنساء بالتصويت

فمن غير المعقول ان يسمح لورع في العشرينات بالتصويت وتمنع طبيبات واساتذة جامعات وربات بيوت من التصويت ( كما حصل في المجالس البلدية )

جزاك الله خير...هذا هو الرد المنطقي
كنت في مطار الرياض قبل كم شهر وفي انتظار المحرم لاستلام العفش فوجئت بشباب ملتزمين يتكلمون بصوت مسموع لفتاة منقبة واقفة لوحدها أيضاً ويقولون لها بما معناه التزمي بالحجاب الشرعي ...وفي لمح البصر اختفوا ...كان والله نفسي أسألهم تنظرون للبنت ليه وانتم شايفينها لحالها؟؟؟ وين الأدب ...وين الحياء ؟؟؟ وين الدين؟؟؟ هؤلاء الملتزمون الشباب... فإذا كان هذا مستوى تفكير أغلب رجال المجتمع فالله يستر علينا ...

abuhisham 15-03-2008 08:14 PM

لو كانت من تطالبن بالسماح بقيادة السيارات طبيبات و مدرسات و نساء لهن فائدتهن في المجتمع كان تقبل الناس هذه المطالبة بصدر رحب و دعموها.

لكن عندما يجد الناس أن من يطالب بهذه الأمور من عينة المدعوه وجيهة الحويدر و يرى من يناصرها من شخصيات مختلة ومنحرفة عندها نرى هذه المعارضة بسبب معرفة الناس أن الهدف ليس تسهيل أمور النساء بل كشف سترهن و إخراجهن من بيوتهن.


الساعة الآن 02:10 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by