المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ka7il_al3yn (???????? 292758)

اتمنى ان يتم الغاء الاعانة على شركة الكهرباء والاستفادة منها كدعم لمصادر الطاقة البديلة، فتخيلوا لو انه حدث اي وضع طاريء في البلد، ايضا لتقليل مصادر التلوث.
مثال على ذلك، لو اي شخص احتاج انه يركب خلايا طاقة شمسية على منزله لانتاج كمية معينه من الطاقة تعادل ٥٠٪ من الاستهلاك اليومي بتكلفة ٢٠ الف ريال، يتم دعمه بنسبة ٧٥ ٪ لتركيبها، هذا في المرحلة الاولى، بعد ذلك وبعد وصول الدعم للغالبية يتم زيادة رسوم الاستهلاك الكهربائي.
طبيعي انه يتم ايجاد البديل ودعمه وبعد ذلك يتم زيادة الرسوم حسب الشرائح، ومن جهه اخرى هناك انفجار سكاني في المدن الكبرى لذلك وجب دعم القرى والمحافظات ذات المواقع الاستراتيجية والقريبة من مصادر الطاقة (البحر والمطارات والطرق الدولية) ليسهل تطويرها وجذب الناس لها.
اما بالنسبة لارامكو فانتاجها كافي، فبدلا من زيادة انتاجها يجب المساهمة في تقليل استهلاك المواطنين بالطرق المناسبة لهم، فعلى سبيل المثال، يتم دعم باصات المدارس بشكل كامل وان تكون تلك المدارس تخدم محيطها بعد دراسة توزيعها مما سيؤدي الى تقليل عدد السيارات في فترة الذهاب والعودة للمدارس وبالتالي التقليل من احتياج العوائل للسائقين وتقليل المحروقات والتلوث، من جهة اخرى توفير وسائل المواصلات العامة مثل الباصات والترام وتوفير محطات توقف بشكل كافي ومكثف حسب اهمية الموقع وباسعار رمزية وبمواصفات عالية وان ياخذ في الاعتبار بان تكون المرحلة الاولى هي جذب العمالة وذوي الدخل الضعيف للحد من استخدام سيارات الاجرة وبالتالي عدم الحاجة لان تدور في الشوارع، فيكفي الاتصال بها، واضافة رسوم على المواقف العامة بتذاكر خلال اوقات الذروة مما سيؤدي الى ايجاد وظائف مراقبين وزيادة اسعار الوقود مما سيؤدي الى الحد من استخدام السيارات الخاصة في غير حاجتها، ايضا اقترح توفير مجمعات تجارية صغيرة داخل الاحياء حسب مساحتها للتقليل من استخدام السيارات والتقليل من استهلاك الوقود

خواطر اتمنى ان تجد دراسة وان يتم تطبيق المناسب منها

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ka7il_al3yn (???????? 292778)

تعلم اخي الفاضل انه في احد الايام اضطررت لزيارة مكتب مسئول في احدى الوزارات بسبب احد الامور التي مضى عليها زمن طويل في تلك الوزارة بدون ان يتم انهائها، وعند شرحي للموضوع ذكر لي بان موضوعي موضوع معقد ومن الصعب حله في وقت قصير، عندها ذكرت له بان الموضوع ابسط مما ذكر لي وقاطعني قبل ان انتهي من حديثي وقال لي، هل انا افهم اكثر منه في عمله، فاجبته باني افهم اكثر منه واكدت له فضحك وسألني عن مستواي التعليمي والتخصص الذي حصلت عليه، فاجبته باني لست متعلم من باب المبالغة ولا اعرف الكتابة او القراءة ولاكني متاكد باني اعرف اكثر منه في مجاله والا لما وصل الحال عليه في تلك الوزارة، وايضا ذكرت له باني بكل فخر افضل منه لاني استطيع ان ارى الخلل الذي لم يستطيع ان يجده في خلال فترة قضاءه في منصبه بدون تقديم اي شي ملموس يساعد المواطنين في الانتهاء من معاملاتهم في وقت معقول بدلا من السنين الطوال