برأيي مستحيل , كل دولة و لها قوانينها كما أن المشاكل ليست من قطاع دون الآخر , المشكله هي عدم تطبيق بنود حفظ الحقوق من قبل الموكلين بها و النتيجه ما يحصل الآن .

الحل الناجح: إعادة هيكلة القوانين للصالح العام و الخاص بما يتناسب مع الدين و الأنظمة و القوانين و حفظ حقوق الموظفين و تسريع إنهاء أي مشكلة عالقه , فقط بهذه الخطوه تنتهى مشاكل الموظفين بأى دولة تعانى من يرقات المصالح العامه .

عزيزي:

بالنسبة لناكرين الجميل كل واحد يسوي باصلة.

صحيح ان العمالة الفلبينية افضل العمالة الاجنبية من ناحية دقة وجودة العمل وتعتبر ارقى من غيرها في مستوى التعامل ولديهم قوة شرائية تفيد البلد وليسو بياعين كلام لكن موضوع تكتلهم يعتبر خطير جدا ولا يجب ان يمر مرور الكرام.

المملكة أصبحت مرعى خصب للعمالة الاجنبية المتخلفة التي اصبحت تتحذف علينا من كل الدول, واصبحت تشكل تهديد خطير على مجتمعنا المحافظ بتشكيل عصابات شبه ماتكون بعصابات المافيا .

مساءلة قلب الطاولة و إخراج نصف الأجانب - و ليس الكل - ضعها مع ثلاثية المستحيل .

دول كثيره لديها تعددية جنسيات رهيبه و لاكن بالعدل و القانون الكل راضي و مرتاح .

ما أختلف معك فى واقع منظور و ملموس بخصوص نسبة الجريمه ولاكن أنا بأطلب ( العدل ) أقرب و أسهل حل منطقي لإصلاح وضع موظفين أبناء الوطن " إذا أردت أن تطاع فأطلب المستطاع "

مافهمت الي بالاحمر ياليت توضح الجزئية هذي..!!؟؟

العدل و الانصاف من مكتب العمل تجاه ابن البلد

إذا لهم حقوق من حقههم أن يأخذوها والعدل يجب أن يكون للمواطن نفس الحقوق بس الذي يدفعنا لإعطاؤهم حقوقهم وبصراحة حاجتنا الماسة لهم وهم مسكوهم من اليد التي توجعهم فإستجابة الشركة المشغلة لهم له أسبابه وإلا ستتكبد خسائر كبيرة بإضرابهم عن العمل وكانت مطالبهم معقولة والفيز ومكتب الإستقدام وتعليمهم سيكلفهم أكثر فإستخدموا العقل والمنطق المادي ووصلوا لتسوية أما إبن البلد روح وبيجي مية بدلا عنك:crying:

الحل الناجح: إعادة هيكلة القوانين للصالح العام و الخاص بما يتناسب مع الدين و الأنظمة و القوانين و حفظ حقوق الموظفين و تسريع إنهاء أي مشكلة عالقه , فقط بهذه الخطوه تنتهى مشاكل الموظفين بأى دولة تعانى من يرقات المصالح العامه
بالفعل اخي ليل كات لابد ان يقف القضاة بصف ابن بلده لكي يساعده في حل المشاكل اذن لابد من الوحدة العربية وليس من الصعب ان نكون منطقة مثل دول الاتحاد الاوربي

^
^
^

ماقول الا رضينا بالبلاء والبلاء ما رضي فينا
المضحك ان العمالة الاجنبية تصبح لهم قيمة عندما يأتون الى بلادنا بينما هم في بلادهم مذلولين مهانين . تجدهم يتشعبطون في باب الاتوبيس او ينحشرون في وسط زحمة الاتوبيس رجال ونساء . بينما تجدهم عندنا يركبون سيارة مرسيدس لم يكونو يروها حتى في الاحلام . ويسكنون فى المقابر وفى عشش من الصفيح وفي الشوارع وتحت الكباري وفي العشوائيات . وياكلون اللحمة في السنة مرة واحدة .

قال ايش قال مثل دول الاتحاد الاوروبي . لو ذهبت انت واشكلك الى اوروبا لكان مصيرك مثل مصير مروة الشربيني او السحل والتعليق بخطاف القصابين من فكك على عامود الانارة كما فعل اللبنانيون . الذين اثبتوا انهم رجال بمعنى الكلمة.