اقتباس:
ههههههه فهمت مين قصدك |
اقتباس:
بارك الله في الشيخ سلمان العودة وكثر من أمثاله وش يصير العياف بجنب الشيخ سلمان الشيخ سلمان ما شاء الله بحر من العلم والعياف لا يساوي قطرة في هذا البحر ولا يصح الا الصحيح من جد طلع لك ريش يابن عياف |
اقتباس:
اللهم صيبآ نافعآ، وعلى أهل الفساد فضيحة على الأشهاد. لله جنود السموات والأرض سبحانه وتعالى، رماد بركان واحد !! كاد أن يدمر أوروبا باليورو !!! قطرات من بخار الماء أظهرت نتن الأمانات !! ألا تخشى سخط الجبار يا بتاع مسرحيات العيد وطراطيع سوق الحمام؟ !!!. نصيحة لابن عياف، شيل العفش وبيتك والجبل، ودع الأمانات لأهلها !!. |
يقول : لماذا تحدثت دون ان تُسأل ؟!
و منذ متى و البرامج الحوارية تحتاج إذنا من ابن عياف لتطرح ما تريد ؟! يبدو ان ابن عياف مازال يعيش في جو العهد البائد |
والله قلبك أبيض يا أحمد نحن يلي بنستقيل وبلاش نشتغل شعب العطل منا ليه عم نتفلسف ونشوف أخطاء الآخرين وننظر للعالم المتطور هداكم الله
|
اقتباس:
كلاكيت ثاني مرة :thumbsup: |
لا تعليق
اكثر مما ورد من الأخوان والأخوات |
اذا سمعت عن تكميم الافواه + وتظليل الناس = فأنت في السعودية ملاحظة: لاحظت ان هناك وزارة غائبة عن الانظار ولاينالها شئ من سياط النقاد رغم الطرق الدائرية والانفاق التي بها هي تابعة لها وتحت مسؤوليتها وليست تحت مسؤولية الامانه وهي وزارة النقل |
اقتباس:
هذي الوزاره مثلها مثل حماية المستهلك نايمه في العسل |
من اجمل ما قرأت حول مداخلة ابن عياف إذا كان الكلام من فِضّة فالسُكوت من ذهب ... حِكمةٌ ذهبية ضربَ بها إبن عيّاف عرض الحائط في مُداخلتِهِ الشهيرة .. وهو الرجل الذي لا يعرفُهُ سوى أصحاب العقارات من أهل الرياض والذين يشيبُ رأس بعضِهم وهو يُراجع أمانة مدينة الرياض ليُنهي ما يتعلّق بقطعةِ أرضِهِ أو فِلّتِهِ أو منزِلِهِ أو محلِّه التجاري أو مُؤسستِهِ الخِدميّة ... إبن عيّاف أحد المسؤولين الذين يقفُ على أبوابهم مئاتُ الحُجّاب .. وهو أيضاً أحد المسؤولين الذين لا يتكلّمون مع المواطن المسكين إلا من وراءِ جُدر أو من تبةِ بُرجٍ عاجيٍّ باطنُهُ في الرحمة وظاهرُهُ من قِبلِهِ العذاب .. - طبعاً حسبَ مقاييس أهل الدُنيا- . إبن عيّاف إن لم يكُن أحدٌ قد أوعز إليه وأمرهُ بالمُداخلة الشهيرة مع سلمان العودة .. فإنّه بكلّ أسف قد حاز أعلى درجات الحُمق وبامتياز مع مرتبةِ الهَبل الأولى ... إبن عيّاف بكل صفاقةِ وجه يخرجُ أمام الملايين ليُحاجّ عن فضائح وعن كوارث شاهدها الملايين بأمّ أعيُنهم ورأوها رأي العين إما من خلال الطبيعة أو من خلال وسائل الإعلام ... فمن أين أتتْ لهذا (الآدمي) هذهِ الجُرأة وهذهِ الصفاقة للخروج أمام الملايين وينتقد أحد أهم المشايخ الذي له حُضورٌ في كُل موضوع وفي كُل مناسبة ... ليقول له لماذا تتكلّم عن موضوع السيول وأنت لم تُسأل عنها ؟!!! أسألُكم بالله هل رأيتم مثل هذه السخافة في زمانِنا هذا ؟!! لماذا تفضح نفسك وتفضح أمانتك يا معالي الأمين .. بدلاً من أن تتوارى عن الأنظار وتبحث عن حُلول لهذه المصيبة التي حلّت بالناس وهدّدت أرواحهم وأتلفت مُمتلكاتهم .. وبدلاً من أن تتكلّم بكل تواضع وتعتذر عن بعض المشاريع التي لم تُؤدّى على الوجه المطلوب .. أو على الأقل تحتفظ بالسقف الأدنى من الأدب مع الناس وتُراعي مشاعرهم وتُواسيهم في خسائرهم المادية الكبيرة ... هل تعلم يا إبن عيّاف بأنّ أكثر السيارات التي دُمّرت وأغرقت في أنفاقك هل تعلم بأنّ أصحابها لا يمتلكون أثمانها وإنما غالبُها إن لم تكن كُلها مُشتراة من خلال التقسيط الذي أثقل كواهل المُواطنين المساكين .. أيها المسؤول الكبير والأمين الأمير !!! هل تعلم بأنّ أغلب الفلل التي غمرتها المياه لا زال أصحابها يتهرّبون من الكهربائي ومن السبّاك ومن المُبلّط ومن الدهّان الذين يُلاحقونهم في كل مكان بعد أن دفعوا كل ما يملكون وبعد أن إرتهنوا لعشرين أوثلاثين عاماً قادماً لمدِينِهم من أجل هذه الفلّة او المسكن الذي كان حُلماً بالنسبة لهم ولزوجاتهم ولأطفالهم ليتفاجؤا من بأنّ غالبية المشاريع التي كانت تجري تحت سمعِ وبصر معاليك كانت بالنسبة لهم كابوساً ومُصيبة .. أمّا تظنّ أنّ المُواطنين كأمثالِك يا معالي الأمين .. قُصورٌ وسيارات وخدمٌ .. وحشمٌ .. ومتعٌ .. وملّذات ... لا يُخالِجُها مُعاناة .. و لا دُيون .. و لا أمراض ... و لامشاكل ...ولا هُموم .. ؟!! يا إبن عيّاف إتقّ الله تعالى أنت وكُلّ مسؤول لا يُؤدّي ما اتمنه عليه وليّ أمرِهِ واتقّ الله تعالى ودع عنك المُكابرة والغُرور والتعالي والجدال في الباطل ... يا ا بن عيّاف لو حنيتَ جسدك حتى تمرّ العاصفة لرُبما كان أفضل لك .. ولكن أن تبرُزَ وبغرور وبمُكابرة .. كمن قِيل له : إتق الله فتأخذه العزّة بالإثم .. فهذا ما ليس من شرعِ العُقلاء ولا من أخلاق أهل الإسلام الفُضلاء ... يا إبن عيّاف : لعلّها كبوةُ جوادٍ فاتقّ الله فيما بقي أمامك .. أمّا من خلفك : فأقولُ له إتقّ الله تعالى فإنّ الوُقوف بين يدي الله تعالى رهيبٌ رهيبٌ رهيبٌ رهيبٌ ...!!! فالوقوف بين يديه جلّ شأنه ليس كالوقوف أمام الأخوياء والقهوجية والخدم والحشم .. تعالى الله عن لك عُلواً كبيرا .. الوُقوف بين يدي الله تعالى سيكون خُضوعاً وذُلاً ورُعباً ورهبةً وجَثياً وتلعثُماً وارتِعاشاً وبُكاءً ... الوُقوف بين يدي الله تعالى يشخص الأبصار يُهطِعُ الهامات ويُقنِع الرؤوس .. الوُقوف بين يدي الله تعالى يذهلُ كُل مرضعةٍ عمّا ارضعت وترى الناس سُكارى وما هم بسُكارى .. فهل استشعرتُم أيها المسؤولين الجبابرة هذا الموقف بين يدي الجبّار القهّار ؟!! بقي أن أهمِس في أُذنِ كُل مسؤول لأقول : ما هكذا تُوردُ الإبل وما هكذا يُواجهُ الناس عند كوارِثِهم ومصائبهم .. فإنّ ذلك مدعاةٌ لأيغار الصدور وحنق القُلوب وتراكم الأحقاد .. فضلاً عن المظالم التي لا يُغفلُ الله منها شيءٍ وإن تكُ حبةً من خردل . دعواتي. |
الساعة الآن 07:56 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by